الفتنة الغائبة في سياسة وخطاب بن كيران..المثال من بني ملال‎

مواطن يعمل صانع للمفاتيح يشتكي إرتفاع مهول لثمن الماء، فخلال شهر يوليوز أتى ثمن اللفاتورة يحمل 1550 دررهم ،وفي شهر غشت 800 درهم وشهر إكتوبر 600 درهم.

مواطن حرفي  يكتري بيت عبارة عن غرفتين ب 750 درهم، يجد نفسه يعمل من أجل أداء فواتير الماء و الكهرباء، وعلى الدولة أن تنتبه الى مثل هذه السياسات، فإنها تهدد السلم الإجتماعي ..