نداء تضامني من الأستاذ طارق ألواح المهدد بالتشتت الأسري وبفقدان وظيفته

أخي الأستاذ أختي الأستاذة، أخي المسلم أختي المسلمة

 طارق ألواح أستاذ التعليم الابتدائي ب م/م تاويلولت بنيابة شيشاوة، رقم هاتفه : 0667800044، تعرض لعملية نصب كما هو موضح على التسجيل الصوتي التالي:

http://www.attaalim.com/2015/03/60.html

وهو في حاجة لمساهمة مادية تخفيفا له عن الديون التي لحقته والتي بلغ مجموعها أكثر من 600000 درهم (أكثرمن 60 مليون سنتيم مغربي)، لذلك ومن باب التعاون والتضامن الذي حثنا عليه ديننا الحنيف، فإنه يناشد كافة الأساتذة والأستاذات وكل من توصل بهذا النداء ألا يبخل على طارق ألواح بمساهمة 100درهم من أجرة مارس، فالمحكمة قد أمهلته أجلا لا يتجاوز 5أشهر(بعد أن تسلمت بيت جده كرهن للإفراج عنه) لدفع هذه الديون أو بيع المنزل مع الاعتقال وبالتالي ضياع مهنته وتشتت أسرته، وا طارق وقع له أساتذة مجموعته بدون استثناء وكافة أصدقائه بصحة ما حصل له، فأمله في الله كبير أن تساندوه .

بمساهمتك أخي:

-  ستنقذ أسرة من التشتت والضياع :زوجته، أبناؤه 7سنوات و4 سنوات وسنتان ، إضافة إلى أمه ووالده المقعد.

-  ستجنبه السجن .

-  ستحافظ على وظيفته.

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

" مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا، نَفَّسَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ

وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ، يَسَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ

وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا، سَتَرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ

وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ

وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا، سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ

وَمَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللَّهِ، يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ، وَيَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ، إِلَّا نَزَلَتْ عَلَيْهِمْ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمْ الرَّحْمَةُ، وَحَفَّتْهُمْ الْمَلَائِكَةُ وَذَكَرَهُمْ اللَّهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ

وَمَنْ بَطَّأَ بِهِ عَمَلُهُ، لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ"

رواه مسلم في صحيحه(2699)

رقم حساب الأستاذ طارق ألواح  بالبنك الشعبي هو:

2111182190590008

الأخ طارق طرق كل الأبواب وأمله في الله كبير أن تساندوه في محنته وأن تنشروا النداء على أوسع نطاق، وجزاكم الله خيرا