57.89 في المائة : المبادرة الوطنية للتنمية البشرية حققت المبتغى منها باقليم أزيلال
أضيف في 20 نونبر 2013 الساعة 48 : 18
57.89 في المائة : المبادرة الوطنية للتنمية البشرية حققت المبتغى منها باقليم أزيلال
أتت نتائج استطلاع الرأي الذي أجرته أزيلال الحرة حول سؤال : في نظرك ، هل حققت المبادرة الوطنية للتنمية البشرية المبتغى منها لاقليم أزيلال ؟ ، أن 57.89 في المائة من مجموع المصوتين قالت بنعم لصالح السؤال ، كون المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بإقليم ازيلال حققت المبتغى منها ، في حين صوت بلا ما مجموعه 33.33 في المائة ، بينما من لا يدري كان مجموعهم 8.77 في المائة . مما سبق فان النتائج الملموسة للمبادرة التنمية البشرية بإقليم أزيلال تدعوا إلى التعبير عن الاهتمام بها، و الالتزام بالانخراط فيها كما تعهدت بالمساهمة المالية في انجازها . هذا في الوقت الذيسبق أن قرر صاحب الجلالة الملك محمد السادس في خطابه السامي ليوم 30 يوليوز 2009 بمناسبة عيد العرش، على أساس النتائج الأولية لمبادرة التنمية البشرية، " بإعطاء دفعة جديدة وقوية لهذا الورش الدائم، انطلاقا من:
أولا : توخي المزيد من النجاعة والمكتسبات. و لأجل ذلك، دعى كافة الفاعلين عند إعداد مشاريعها إلى مراعاة نوعيتها و استمراريتها، و التقائها مع مختلف البرامج القطاعية، و مخططات التنمية الجماعية. ثانيا : ضرورة إخضاع مشاريعها للتقييم و المراقبة، و الأخذ بتوصيات المرصد الوطني لهذه المبادرة.
ثالثا : التركيز على المشاريع الصغرى الموفرة لفرص الشغل و للدخل القار.
تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- لماذ المبتغى شاملا
راعي الغنم
هناك مكامن خلل عارية وأخرى متسترة ساهمت إلى تعثر بعض مشاريع المبادرة المحلية للتنمية البشرية بأزيلال في غياب التتبع والمواكبة والاهتمام على مقاولين غير مؤهلين لالشيء بل الزبونية تطغى وتطفو بين اللجن المحلية ورئيسها الغير القادر على رفض مطالب المنتخبين وفي بعض الاحيان تنجز محاضر وتوقع دون حضور البعض وكم مرة تصادق بالاجماع على مشاريع مهمة وبالتالي يشوبها التعديل بقرارات منفردة للرؤساءدون علم الاطراف الاخرى واما المشاكل المكشوفة فهي واضحة للعيان من حيث عدم جودة المواد المستعملة في البنيات التحتية والقليل من الساكنة من الانشطة المدرة للدخل لكون الجمعيات المتواجدة باللجنة ياخذ حصة الاسد ومتى سنعتمد على مقاربة تشاركية ونوعية وحوارجاد وفعال مع جميع الشركاء تصبو الى تحقيق مبتغى المبادرة الوطنية والمحلية خصوصا النابغ من الغيرة والحكامة الجيدة وقد أتساءل متى خلقنا لقاءات تواصلية بين جميع الفاعلين وتمنيت لو اسندت الرئاسة لممثلي السلطة لحيادهم التام ثم المشاركة الشمولية لجميع الفاعلين دزن تمييز أو من اجل المصلحة عدا المصلحة العامة كما كانت خلال 2009 ولايعقل أن تمر أربع سنوات من انطلاقها ولم نحقق الا 14% كل سنة مما نستنتج منه تبدير المال العام والمخطط الجماعي فاشل وتنافر المنتخبين في توحيد رؤياهم لمشاريع مهمة دون اللجوء إلى ارضاء سكان دواويرهم بمشاريع متوقفة ومتعثرة بل يبقى المستفيد الاكبر هي الحملة الانتخابية قبل الاوان
ورحم الله من عمل عملا فاثقنه