راسلونا عبر البريد الالكتروني: [email protected]         مكافحة جرائم غسيل الأموال.. المغرب يبذل جهودا جبارة لتجاوز التحديات             مهرجان إثران الوطني للمسرح وفنون الشارع أيت عتاب يكرم الفنانة لطيفة أحرار بحضور عامل الإقليم             مستجدات الأمراض التعفنية عند الأطفال والأوبئة تجمع خبراء ومختصين من إفريقيا وأوروبا             إيموزار كندر تحتضن الدورة 4 من مهرجان "ثمازيرث" بحضور شخصيات فنية بارزة             الحكومة ترفض اتهامها بـ”المقايضة” لتمرير إصلاح التقاعد مقابل الزيادة في الأجور             أرباب المقاهي يهاجمون مجلس المنافسة             مكاسب المغرب من الأزمة المفتعلة ضد نهضة بركان             صرخة قوية لعاملات النظافة (فاتح ماي): نحن تحت رحمة شركات المناولة محرومات من كل شيء             بسبب إشادته بالمغرب..الكابرانات يهددون مدرب اتحاد العاصمة الجزائري             قميص نهضة بركان.. ذريعة لا تخفي أن قيادة الجزائر أوصلت نفسها إلى درجة عالية من الضيق             الزيادة في تسعيرة استهلاك المشروبات في المقاهي..مجلس المنافسة يفتح تحقيقا في الموضوع             الألعاب الأولمبية بباريس.. سرقة حاسوب مسؤولة عن البرمجة والشرطة تحقق في النازلة             الجرائم الغابوية ..تحرير حوالي 12 ألف محضر سنويا             المركزيات النقابية تجمع على أهمية الاتفاق الموقع مع الحكومة             وزير الفلاحة: استيراد اللحوم الحمراء من الخارج إجراء استثنائي وظرفي فقط             عيد الأضحى.. 3 ملايين رأس تم ترقيمها الى حدود مارس الماضي             مسؤول اوروبي: الإصلاحات التي يقودها جلالة الملك تجعل من المملكة نموذجا في المنطقة             مذكرة توقيف دولية في حق صاحب صفحة “الفرشة” المختصة في الابتزاز والتشهير             تنظيم حفل بالسجن المحلي بأزيلال إحياء لذكرى تأسيس المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج             أيها الحجاج.. احذروا الشركات الوهمية التي تدعي تنظيمها للحج بأسعار مغرية             البلطجة أسلوب حكم في الجزائر والكذب خط تحريري لإعلامها             السجن النافذ لسائق حافلة “فاجعة أزيلال” التي خلفت 11 قتيلاً             المغرب يسعى الى تحسين سلالات الأبقار الحلوب للاستجابة للطلب على منتجات الالبان             قميص بركان وحدود " المغرب الحقة "             مجلة نيوزلوكس الأمريكية: الجيش الجزائري يتدخل في الرياضة ويستغلها سياسيا             ما هذا المستوى؟                                                                                                                                                                                                                                                           
 
كاريكاتير

 
مواقـــــــــــــــف

مكاسب المغرب من الأزمة المفتعلة ضد نهضة بركان


البلطجة أسلوب حكم في الجزائر والكذب خط تحريري لإعلامها


قميص بركان وحدود " المغرب الحقة "


تكريم بطعم القهر...


لا أحدَ يُجادل بأن المغربَ يتقدَّم لكن…

 
أدسنس
 
حـــــــــــــــوادث

خمسة جرحى في حادثة سير بنواحي مدينة أزيلال

 
سياحـــــــــــــــة

عدد السياح الوافدين على المغرب بلغ 6,5 مليون سائح عند متم يونيو 2023

 
دوليـــــــــــــــــة

مسؤول اوروبي: الإصلاحات التي يقودها جلالة الملك تجعل من المملكة نموذجا في المنطقة

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»  راسلونا عبر البريد الالكتروني : [email protected]

 
 
ملفــــــــــــــــات

ملف “اسكوبار الصحراء”.. متابعة بعيوي والناصيري بتهم جديدة

 
وطنيـــــــــــــــــة

مكافحة جرائم غسيل الأموال.. المغرب يبذل جهودا جبارة لتجاوز التحديات

 
جــهـــــــــــــــات

تنظيم حفل بالسجن المحلي بأزيلال إحياء لذكرى تأسيس المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج

 
 

اليوسفي، رفعة معرفية وارتقاء تجربة سياسية وسيادية


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 10 يونيو 2020 الساعة 03 : 18


 

اليوسفي، رفعة معرفية وارتقاء تجربة سياسية وسيادية

اليوسفي، الصادق العفيف في حب الجماهير
لقد تبين اليوم لكل المنتقدين، بدوافع نضالية ووطنية بلا شك، لتجربة حكومة التناوب التوافقي، وما سببه ذلك من تأجيج للهجومات الممنهجة غير المفهومة على شخصه، والتي كان آخرها، في تلك المرحلة العصيبة من التاريخ السياسي المغربي، وصف الأستاذ عبد الرحمان اليوسفي ب"قاتل الانتقال (الديمقراطي)"، تبين اليوم وكأن كل المنتقدين، كيف ما كانت دوافعهم، يقدمون الاعتذار لهذا الهرم السياسي. لقد أفضت التراكمات والتطورات أن هذا الرجل يعتبر اليوم من أرفع الصادقين في حب الوطن المواطنين، منوهين بروحه الطاهرة ونظراته الجنونة وحكمته المتبصرة. لقد أحسس الجميع أنه كان عرابا للحب والأمل والنضال فينا جميعا. إنه اعتراف إنساني بتاريخ رجل لم يكل ولم يمل طوال عقود النضال الصعبة، وسنوات قيادته للحكومة، في الكدح في التفكير والتفعيل، في كل ساعة من حياته اليومية، في البحث عن السبل الممكنة للوصول إلى تقريب الدخل المادي والراحة النفسية والاطمئنان عن المستقبل في نفوس المغاربة جميعا وبدون استثناء.

اليوسفي، توحيد القوى تقديسا لكرامة المواطن
لقد كان تعيينه على رأس حكومة التناوب التوافقي، بالنسبة له وللمغاربة، منعطفا حاسما في تاريخ المغرب المعاصر. لقد دشن بخطواته الأولى داخل مؤسسة الوزارة الأولى، بإعلانه ببسالة موقفا تاريخيا أذهل المتتبعين. بالنسبة له، لا يمكن إتقان "الغوص" في بحر العمل الوطني الصرف إلا بإعطاء الانطلاقة لخلق القطيعة مع الماضي وزرع آمال جديدة في تأسيس تعاقد اندماجي لكل القوى السياسية والمؤسسات الفاعلة في كل المجالات السياسية والإدارية والمجتمعية. لقد حرص من خلال ساعات عمله الطوال، مترئسا لمنظومة تفكير حزبية خبيرة في مختلف المجالات، أن يبشر المغاربة أن عهد مشاركتهم في بناء مستقبلهم قد حان. لقد مارست المعارضة دورها تارة بموضوعية وأخرى بمزايدات قاتلة، وانطلقت نيران عدد كبير من المناوئين، أصحاب المصالح القذرة، مستهدفة الرجل وتاريخه، طامحين باستراتيجية محكمة تبخيص الجهد المضني والمتعب الذي يبذله لزحزحة عراقيل الماضي من أجل فرملة مسار تجربته وإجهاض أمل المغاربة في غد جديد. لكن جدية هذا الرجل، وصدقه في حب المغاربة، حول الأهداف إلى مكتسبات حقيقية، مكتسبات جعلت الشعب المغربي يجدد ثقته في هذا الرجل وصدقه وروحه القتالية من أجل نصرة قضاياهم المشروعة. وفعلا، لقد كان الانتصار تعويضا لنيته الصادقة، وكانت نتائج الاستشارة البرلمانية لسنة 2002 تعبيرا عن الوفاء الشعبي للعمل الوطني الجاد. لقد شهد العالم على شفافية هذه المحطة، ونوهت الدول بهذا الإنجاز، وعبر المغاربة عن مطالبة مبطنة لربط ماضي العمل الوطني بالحاضر معبرين بتصويتهم عن تصالح المغرب مع تاريخه السياسي المؤيد لخلق الاستمرارية المجسدة لإحساس الجماهير بوجود رابط قوي ما بين الأداء الوطني المؤسساتي للمقاوم عبد الرحمان اليوسفي، ورفيقه في درب النضال من أجل وطن جديد الأستاذ عبد الله إبراهيم رحمه الله.

أرقد يا رائد العمل الوطني جنبا إلى جنب رفيقك في الوطنية، أرقد في المكان الطيب بجواره، ودعواتنا لكما بالرحمة والمغفرة راجين من العلي القدير أن نلقاكما في الآخرة راضين عنا ومنوهين بوفائنا للوطن وبنجاحنا في التحقنا بكما في فسيح جناته.

اليوسفي، تصفية ملف الاعتقال والاغتراب السياسيين وإنصاف الموظفين العموميين
عبد الرحمان اليوسفي كان ضميرا وطنيا ودوليا مشبعا بالإنسانية والثقافة الحقوقية ولا يقبل الغموض. لقد حول هدف إطلاق صراح كل المعتقلين السياسيين وعودة المغتربين إلى وطنهم وإنصاف الموظفين العموميين إلى شرط من شروط المصداقية التاريخية لتعيين حكومته. لقد قدم كل ما يكفي من إشارات رابطا مشروعية الدولة وعمل حكوماتها بضرورة مصالحة المؤسسات بالشعب وجبر أضرار وتعسفات الماضي.

الطابع السياسي لعمل حكومته ابتدأ بالتركيز على إعادة الاعتبار للحقوق الفردية الأساسية في مجال حقوق الإنسان حيث تمكنت الحكومة في السنوات الأخيرة من ولايتها من رد الاعتبار لضحايا الماضي بعد تنصيب هيئة مستقلة لتعويض ضحايا الاختفاء القسري والاعتقال التعسفي. وقد اعتبر اليوسفي هذه الخطوة ضرورية حيث لا يمكن التكلم على الإرادة في تحقيق الانتقال الديمقراطي بدون إنصاف المعتقلين السياسيين في هذه البلاد وذلك بإطلاق سراحهم وتعويضهم ماديا ومعنويا (ضحايا سنوات الرصاص). إنها مبادرة ذات بعد معنوي وإنساني عميق تكرس من خلالها مبدأ مسؤولية الدولة كالتزام جماعي واع لكي لا تتكرر مثل هذه الممارسات. ودائما في مجال الحقوق الفرية والجماعية، ركز اليوسفي من باب مسؤوليته السياسية ومنذ البداية على حقوق العاملين في الإدارة المغربية. فإضافة إلى التسوية الشاملة والمنصفة للوضعية الإدارية والمالية للمطرودين والموقوفين لأسباب سياسية أو نقابية من موظفي الدولة والمؤسسات العمومية، شدد اليوسفي على ضرورة تسوية حقوق ومستحقات الموظفين المادية حيث صرح أنه يصعب مطالبة العاملين بالإدارة بإنجاز مهاماتهم والإسهام في تنمية بلادهم وحقوقهم المادية مهضومة.. واعتبر اليوسفي هذه الخطوات الأولية ضرورية وأحد الرهانات الرئيسة لمرحلة الانتقال الديمقراطي. إن الأمر يتعلق بتوفير الظروف المواتية للانخراط الواعي للمواطن في الحياة السياسية، وتعبئته القوية لخدمة المبادرات الوطنية الهادفة، وإسهامه المتحمس في العمل التنموي البناء. بالفعل، ومباشرة بعد صرف هذه المستحقات لاحظنا كمتتبعين التحسن الكبير لوضعية الموظفين حيث استنتجنا مع مرور بعض الأسابيع عن هذا الحدث أن مرآب السيارات بالإدارات قد امتلأ وتمكن عدد كبير من الموظفين من شراء أو بناء منازل لعائلاتهم.

التجربة "اليوسفية" تجسيد للقدرة الحزبية لإنقاذ البلاد من الإفلاس
لقد دبرت الدولة دواليبها ومحطاتها الزمنية في التنمية لمدة تقارب أربعين سنة خارج الأحزاب الوطنية المنبثقة عن الحركة الوطنية. وكانت النتيجة المدوية وصول البلاد إلى الباب المسدود، الباب الذي تم الإعلان من خلاله رسميا عن الدخول إلى مرحلة الإفلاس: معتقلون سياسيون في السجون السرية والعلنية، مغتربون في البلدان الغربية والعربية، ومستويات عالية في الفقر والأمية، وفساد مستشري في تدبير الدولة لميزانياتها المتتالية، وضعف متواصل في المردودية الحكومية، وشدة المواجهة العنيفة بين المجتمع والدولة جراء ضعف الوساطة السياسية في البنية المؤسساتية، ضعف نجاعة ثقافة الحوار والنقاش والتفاوض،.....إلخ.

لقد مكنت التجربة "اليوسوفية"، بشهادة الجميع وطنيا ودوليا، من إنقاذ البلاد من الإفلاس، لتتاح لدولة العهد الجديد فرصا ثمينة لإنجاح الانتقال المؤسساتي، وتمديده إلى المنظمات الحزبية والجمعوية والنقابية (إعطاء الانطلاقة لربط المسؤولية بالمحاسبة). لقد أتاح هذا الرجل القوي بفكره وذاكرته وخبرته السياسية من بناء العمل المؤسساتي العصري، المدافع باستماتة، وبمنهجية متواصلة، عن حق الشعب المغربي في التحرر من الضغوط الأجنبية، ومن مكبلات السلطتين التقليديتين القبلية والتراثية الباليتين، وحقه في المشاركة القوية في تدبير شؤون بلاده المختلفة.

فعكس ما نعيشه اليوم من تماهي مع الأجنبي (الخلق المتكرر لخطوط الائتمان المالي)، كان المرحوم عبد الرحمان واعيا تمام الوعي بكون المغرب جزيرة مطوقة من كل الجهات، وتحتاج كدولة ذات سيادة شعبية إلى استقلالية مالية مناهضة للمديونية الخارجية وثقلها.

إن ما حققته حكومة التناوب التوافقي في ظرف وجيز، لم يتجاوز خمس سنوات، لم تكتب له الاستمرارية السياسية والفلسفية المرسخة لمنطق ثقافة سلطة جديدة. إن عملية التوقيف لهذا المسار الجديد الذي قاده رجل عظيم من طينة المرحوم عبد الرحمان اليوسفي، ترتب عنه بشكل أوتوماتيكي هوة ما بين السياسة الديمقراطية والتنمية. إنه وضع جديد أبان عن ظهور تناقظات واضحة، تقابلت من خلالها قدرة الدولة على مستوى الخطاب من تشخيص الأوضاع وتقديم إيجابات في مختلف مجالات حياة المجتمع، وتراجع مكانة المكون الحزبي في التنمية. إنه الوضع الذي تمخضت عنه التراجعات المتراكمة في منطق ومردودية الأداء الحكومي منذ تولية الأستاذ جطو مهام الوزارة الأولى في محطة تمت تسميتها بمحطة الخروج عن المنهجية الديمقراطية.

إن هذا الاختلال الذي ميز هذا التقابل، أبعد الزعامة السياسية العارفة وذات الوزن النضالي الثقيل والمؤثرة عن قيادة دواليب الدولة، ليتم استخلافها بفاعلين نمطين من نوع خاص، إلى درجة أبرزت الأوضاع اليومية، باليقين التام، إشكالية ارتباط التنمية بالزعامة السياسية والقوة الحزبية.

لقد لمس المغاربة لأول مرة من خلال التجربة "اليوسوفية" أن تغيير أوضاعهم المعيشية والثقافية مرتبط أشد الارتباط بمدى نجاح المشهد السياسي المغربي في إنتاج الزعامات والنخب السياسية القوية القادرة على التعبير الصادق والفعلي عن الدور الريادي للأحزاب في التنمية.

إن هذه التجربة، برمزيتها السياسية، وتأثيراتها على مسار البناء الديمقراطي ما بين  1998 و2002، ستبقى محطة لامعة في تاريخ الشعب المغربي وفي عهد الدولة العلوية، محطة ابتعد من خلالها المجتمع والبلاد، بمسافة كافية ومشجعة على النماء، عن الكوابح القبلية والمعتقدات التقليدية المفرملة للعمل التنموي، لتبرز إلى السطح حاجة المغاربة إلى نموذج تنموي جديد تلعب فيه الأحزاب العصرية الديمقراطية الدور الريادي في التفكير والتنفيذ.

الحسين بوخرطة







[email protected]

 

 التعليق يجب أن يناقش موضوع المادة

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الموضوع
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



حميد برادة للشرق الاوسط : نحن الاتحاديين ظلمْنا الحسن الثاني..

قناة الجزيرة القطرية أسسها أخوان فرنسيان يحملان الجنسية الإسرائيلية

من قتل أنور السادات ؟

المختصر المفيد عن أحزاب سياسية مغربية في سطور

هل ستصمد حكومة بن كيران أمام ثقل الملفات؟

البرلمان الأوروبي يقرّ الاتفاقية الفلاحية مع المغرب بـ 398 صوتاً

أسرار حركة 20 فبراير ورجالها.. “الحلقة الأولى”: كريم التازي من ريش بوند إلى ساحة الحمام

تشريح أوضاع الحركة النسائية خلال ندوة بأزيلال

أسرار 20 فبراير ورجالها (الحلقة 5): من أجل إسقاط الشعب الذي لا يريد

الــجــدرمي الذي اكتشف البترول بالمغرب…

اليوسفي، رفعة معرفية وارتقاء تجربة سياسية وسيادية





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  كاريكاتير

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  مجتمــــــــــــــــع

 
 

»  سياســــــــــــــة

 
 

»  تكافـــــــــــــــــل

 
 

»  اقتصـــــــــــــــاد

 
 

»  سياحـــــــــــــــة

 
 

»  وقائــــــــــــــــــع

 
 

»  وطنيـــــــــــــــــة

 
 

»  رياضــــــــــــــــة

 
 

»  حـــــــــــــــوادث

 
 

»  بيئــــــــــــــــــــة

 
 

»  جمعيــــــــــــات

 
 

»  جـــــــــــــــــــوار

 
 

»  تربويـــــــــــــــــة

 
 

»  ثقافــــــــــــــــــة

 
 

»  قضايـــــــــــــــــا

 
 

»  ملفــــــــــــــــات

 
 

»  من الأحبــــــــــار

 
 

»  جــهـــــــــــــــات

 
 

»  مواقـــــــــــــــف

 
 

»  دوليـــــــــــــــــة

 
 

»  متابعــــــــــــــات

 
 

»  متفرقــــــــــــات

 
 
أدسنس
 
سياســــــــــــــة

أوزين و"الطنز العكري"

 
تربويـــــــــــــــــة

أزيلال: المدرسة العتيقة سيدي إبراهيم البصير تحتفي بأبنائها المتفوقين دراسيا في حفل التميز

 
صوت وصورة

ما هذا المستوى؟


الندوة الصحافية لوليد الركراكي قبل لقاء منتخب أنغولا


استمرار بكاء الصحافة الإسبانية على إبراهيم دياز


مدرعات سريعة وفتاكة تعزز صفوف القوات البرية المغربية


تصنيف الفيفا الجديد للمنتخبات

 
وقائــــــــــــــــــع

صدمة كبيرة بعد إقدام تلميذ على الانتحارداخل مؤسسته التعليمية

 
مجتمــــــــــــــــع

التلقيح في المغرب..حماية للأطفال من الأمراض وتعزيز الصحة العامة

 
متابعــــــــــــــات

مذكرة توقيف دولية في حق صاحب صفحة “الفرشة” المختصة في الابتزاز والتشهير

 
البحث بالموقع
 
 شركة وصلة