راسلونا عبر البريد الالكتروني: [email protected]         النقابة الوطنية للإعلام والصحافة تنظم لقاء تواصلي مع المراسلين الصحافيين وأرباب المقاولات الإعلامية             تخليد الذكرى الـ 68 لتأسيس القوات المسلحة الملكية             الدرك الملكي يحتفل بالذكرى الـ68 لتأسيس القوات المسلحة الملكية             معرض الكتاب.. أين هو القارئ العادي؟             الدين ليس علما بالمفهوم الدنيوي للعِلم!             "فلسطين: الدولة المستحيلة".. إصدار جديد لعبد الحق نجيب             بنموسى يكشف طبيعة العقوبات المتخذة في حق الاساتذة الموقوفين             كبش وبصل وطماطم: تحالف ثلاثي غير مرح يُنكد فرحة العيد مع سبق إصرار وترصد             رسائل “الأسد الإفريقي” من قلب الصحراء..تعزيز جاهزية الجيش المغربي وتحذير للجزائر             رمال الصحراء تبتلع جماجم الجزائريين.. هل تنهي فرنسا أوهام مخابرات “عبلة”             بقيمة مليون دولار.. المملكة المغربية تعلن عن مشاريع ترميم وإعمار بالقدس             تلقيت جرعة “أسترازينيكا”..ما الذي عليك معرفته بعد الأقرار بأضراره؟             الغلاء والاقتطاعات يُدميان القدرة الشرائية قبل نحر أضحية العيد             نشرة انذارية.. أمطار قوية مصحوبة بالبرد             السياحة تسجل رقما قياسيا تجاوز 1.3 مليون سائح خلال أبريل الماضي             رسالة مستعجلة موجهة إلى منظمة الصحة العالمية: أنقذوا الجزائر من الحُمق الجماعي             الأمن الغذائي أولوية استراتيجية ضمن السياسة الإفريقية لجلالة الملك             مأساة في مراكش..وفاة ستة أشخاص بسبب تسمم غذائي             كوفيد-19..شركة “أسترازينيكا” تسحب لقاحها من جميع انحاء العالم             الحكومة تكشف سبب توقف الدعم الاجتماعي المباشر لبعض الأسر             بنموسى: صرف الزيادة في أجور الاساتذة تم في وقت قياسي             وسائل الغش الالكترونية تجتاح مواقع التواصل الاجتماعي مع اقتراب الامتحانات             الجزائر .. التشويق السياسي يربك جبهة الموالاة مع قرب موعد الانتخابات الرئاسية             قفزة تاريخية.. المنتخب المغربي للفوتسال ضمن 6 أوائل عالميا             الجزائر تصب الزيت على النار..هكذا تشعل الحدود لتصدر أزمتها الداخلية             ما هذا المستوى؟                                                                                                                                                                                                                                                           
 
كاريكاتير

 
مواقـــــــــــــــف

معرض الكتاب.. أين هو القارئ العادي؟


الدين ليس علما بالمفهوم الدنيوي للعِلم!


هذا ما ينبغي فعله تجاه ما تفعله الجزائر بتراثنا المادي واللامادّي


مكاسب المغرب من الأزمة المفتعلة ضد نهضة بركان


البلطجة أسلوب حكم في الجزائر والكذب خط تحريري لإعلامها

 
أدسنس
head>
 
حـــــــــــــــوادث

بسبب كثرة حوادث السير.. تعزيز المراقبة على أصحاب الدراجات النارية

 
سياحـــــــــــــــة

السياحة تسجل رقما قياسيا تجاوز 1.3 مليون سائح خلال أبريل الماضي

 
دوليـــــــــــــــــة

بقيمة مليون دولار.. المملكة المغربية تعلن عن مشاريع ترميم وإعمار بالقدس

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»  راسلونا عبر البريد الالكتروني : [email protected]

 
 
ملفــــــــــــــــات

كوفيد-19..شركة “أسترازينيكا” تسحب لقاحها من جميع انحاء العالم

 
وطنيـــــــــــــــــة

تخليد الذكرى الـ 68 لتأسيس القوات المسلحة الملكية

 
جــهـــــــــــــــات

تنظيم حفل بالسجن المحلي بأزيلال إحياء لذكرى تأسيس المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج

 
 

ندوة حول الإعلام السمعي البصري في ضوء واقع اللحظة وآفاق المستقبل..موضوع كبير في مدينة صغيرة


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 02 ماي 2019 الساعة 27 : 00


 

ندوة حول الإعلام السمعي البصري في ضوء واقع اللحظة وآفاق المستقبل..موضوع كبير في مدينة صغيرة


في إطار التواصل الإيجابي والرسالة النبيلة الهادفة ،تم تسليط الضوء على مدينة قصبة تادلة التي احتضنت عقد  ندوة في موضوع بحجم كبير  اول أمس السبت على الساعة 10 صباحا باروقة المركز السوسيو ثقافي ، تحت الشعار الضوئي للمنظمة الدولية للإعلام والدبلوماسية الموازية.

 

وفي اعقاب هذا الحدث، وفي فضاء مشترك، تم إثراء النقاش، وملامسة  الجديد من الأفكار في موضوع الاعلام العمومي بالمغرب و رهاناته ،في ضوء واقع اللحظة و آفاق المستقبل، الاكراهات والأشكالات، التحديات والرهانات، والاتجاهات التي تكرس الثقل الكوني للإعلاميين،وقد حضر أشغال هذه الندوة عدد من الفعاليات والفاعلين في حقل الاعلام: مدير جريدة ملفات تادلة وعضو المجلس الوطني للصحافة،ممثل الوزارة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، الصحافة الفرنكوفونية وعضو المكتب الوطني التنفيذي للهيئة الوطنية لناشري الصحف بالمغرب، رئيس المنظمة الدولية للإعلام والدبلوماسية، والكاتب العام لها، والعضو المركزي مسير ومنشط الندوة، وتركيبة من مكونات المجتمع المدني والجمعوي. ..كانت مناسبة لتكريم و تسليم بعض التذكارات الى وجوه من الصحافة والإعلام، ومرجعيات في القطب العمومي السمعي البصري التي تراكمتها خبرة السنوات المهنية في هذا المجال،الاستاذة عائشة التازي ، الأستاذ محمد الحجام ،امين الحميدي عامل بالشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة ،وسهام كليف عن قناة الرياضية ..و محمد معاذ شهبان منسق اعلامي.

 

وفي كلمة افتتاحية لعضو المكتب المركزي، مسير ومنشط الندوة،الأستاذ رشيد البرهمي، تم أعطاء الكلمة  الى الأستاذ محمد الحجام مدير جريدة  ملفات تادلة وعضو المجلس الوطني للصحافة الذي أشار إلى أن الوضع الحالي لا يريح، وأن خدمات الاعلام العمومي نسبية،كما تطرق في نسق آخر تلازم وتناغم ثنائية الاعلام العمومي والدبلوماسية الموازية، تتمظهر في دور الإعلام الوطني السمعي البصري في تلميع صورة المملكة في المؤتمرات العالمية  والمحافل الدولية، والذود عن قضايا الوطنية، وحماية الوحدة الترابية للمملكة ونصرة القضية الصحراوية، والتعريف بالمؤهلات الطبيعية، المجالية، التاريخية، الحضارية، والسياحية للمغرب... كما تطرق إلى الإعلام البديل الذي هو إعلام المواطن،حيث أضحى كل  من له محمول فهو صحفي ،وبهذا  شكل محمد الحجام  مرجعا و قاموسا لأجوبة شافية لعدد من مواضيع الساعة حول البطاقة المهنية،وحول  قانون الصحافة والنشر، وخلاف ذلك من الملفات الحارقة..

 

وفي السياق ذاته، طالبت عائشة التازي صحفية وأستاذة بالمعهد العالي للصحافة، إلى تجويد الخطاب الإعلامي، من خلال خلق معاهد تكوين حقيقية وجادة  ،وخلق دمقرطة إعلاميةفي ولوج معاهد الصحافة، تروم من خلال ذلك إلى خلق الصحفي الباحث صاحب الرؤيا، وليس  الصحفي الخبزي، اوالماجور الذي يخضع لخط تحرير المؤسسة الحاضنة، أو المهني الذي لا يملك إلا المهارة. 

 


 

وفي معرض الحديث ، تطرقت عائشة التازي إلى امتهانها للصحافة الإذاعية ما ينوف عن 15 سنة، وهذا طبعا  لا يمنعها من إخضاع الاعلام العمومي للمساءلة اليقظة، في ظل اعتماد مذخلين لهم سلطة فاصلة على الإعلام العمومي :مبدأ السلطة المهنية ونسب الاستماع .ومبدأ التعددية.

 

فيما يخص المبدأ الاول: فهو ممارسة إعلامية مشروطة بضوابط مهنية من خلالها يتم إعطاء ممارسةاعلامية سليمة ومهنية في ضوابط عديدة ،على سبيل المثال المباديء الأساسية التي صادقت عليها المواثيق الدولية  وصادق عليها دستور 2011 ، ايضا صادق عليها الاعلام العمومي والإعلام الخاص من خلال دفتر التحملات.

 

أما المبدأ الثاني المتعلق بمبدأ التعددية، فهو مبدأ أساسي يبنى عليه الاعلام العمومي، وأقره الدستور وتم المصادقة عليه، وانه عندما يتم الحديث عن التعددية يفترض أن يتم تمثلها على المستوى الجغرافي (=جميع المناطق الجغرافية تتمتع بالحق الإعلامي )على المستوى اللغوي  (=التعدد الوظيفي يفترض أن يكون تعدد لغوي /وجود لغات: فرنسية،اسبانية، وامازيغية..) وعلى المستوي التعدد السوسيولوجي (ليس كل الشرائح ممثلة في الإعلام الوطني: الطفل،الأقليات الدينية، والجنسية والعرقية...).

 

واستطردت إلى أن التكلم عن التعددية على المستوى الخدمة الخدمة الإعلامية، فإن الاعلام مشروط بالوظائف المعروفة :وظيفة الاخبار،وظيفةالتثقيف والتربية ،ووظيفة الترفيه ،وللاسف الاعلام الوطني يراهن أكثر على وظيفة الترفيه ويغيب البعد التثقيفي الذي يتم الرهان عليه من أجل صناعة مواطن فاعل يمتلك الأهلية وأدبيات التلقي ،ناقد، له دراية بما يقع وقادر على التقاط ما يقع ،ومنصف للمادة الثقافية إعلاميا حتى لا تكرس مفهوم الثقافة النخبوية .وإذا كان هذا هو الهدف الأساسي إذن، تقول عائشة التازي فإن القنوات الحديثة العهد (الجزيرة،بين الرياضية مثلا..)والاذاعات الخاصة التي أطلقت مؤخرا قد تفوقت على الإعلام العمومي وتبوأت المراتب الأولى، لأن الخطاب الإعلامي لا يستطيع أن يقدم للمتلقي/الجمهور ما يتماشى و توقعاته ،ولا يخلق له الاحتياجات الحقيقية ولا يستجيب لما يريده في ظل إعلام خطير وافد بديل يشكل سلطة خامسة ممثلة في إعلام المواطن الذي أضحى له مصداقية ،ومن يمتلك هاتف محمول له الحق أن يصور ما يقع ،وهذا من أخطر الصعوبات والتحديات التي ينبغي على الإعلام العمومي الالتفات إليه، بتقديم خدمة إعلامية ترقى إلى تطلعات المواطن وتسهم في بلورة وعيه ،وقادرة على التفاعل ،وعلى ركب النقاش .

 

وعلاقة بالموضوع،انصب تركيز معاد  على مجالات السمعي البصري، المنجزات والتحديات ،واعتبر القطاع العمومي خدمة موجهة للمواطن ،وليس للزبون. مسترسلا أن حضوره للندوة، هو في الاساس تكريس لرؤية رسمية للوزارة، التي أطلقت - كوسيط متوازن -عملية تشاورية، اعتبرتها مكسبا للفاعل الجمعوي في ظل برنامج طموح يسهل، في إطار التعددية، ولوج الجمعيات لكل وسائل الإتصال السمعي البصري بمعطيات دقيقة. وأشار في نفس السياق إلى علاقة الاعلام العمومي بهيئات السمعي البصري كأحد مؤسسات الحكامة وفق ما جاء في المادة 28و165 تحت قسم هيئات الحكامة الجيدة ،وما ترافق ذلك من تجويد وتنزيل عدد من احكام التشريع، قانون الصحافة والنشر ، قانون النظام المتعلق بالصحفيين المهنيين، والقانون الخاص بالمجلس الوطني للصحافة ،علاوة عن قانونين  اساسين: قانون الحصول على المعلومة، وقانون حماية الأشخاص الذاتيين اتجاه معطيات ذات طابع شخصي.

 

 من زاوية حادة ، أعطى أمين الحميدي الكاتب  الوطني للمنظمة الديمقراطية للشغل لعاملي الشركة الوطنية للاذاعة والتلفزة صورة قاتمة عن وضعية المورد البشري، التي لم تواكب  الإصلاحات الواسعة التي شهدتها الشركة في تطوير الآليات والمعدات وخلافها ،وأعرب عن قلقه إزاء السياسة الممنهجة للجهة الفوقية في هرم المسؤولية في تعثر الحوار الاجتماعي  لازيد من 5 سنوات ،وعدم الوفاء بالالتزامات المتفق عليها مع  تحول الإذاعة والتلفزة المغربية إلى الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة ،في ظل اتخاذ الجهة الوصية الوضعية الأعمى إزاء الظروف الاجتماعية والمادية والمهنية... ،وأردف أمين الحميدي أن  الحرمان من البطاقة المهنية و البطاقة المجانية للقطار له خلفية  تعزى في الغالب الى الانتماء النقابي الذي جر معه التضييق الممنهج على التقنيين (منسوب انخراط التقنيين بلغ  السقف ب98%) مركزيا وجهويا ،ناهيك عن غياب تحسين الوضعية المادية في ظل غياب زيادة في الأجور والتعويضات بخلاف الهياكل التنظيمية.  

 

وفي سياق متصل ،انصرفت سهام كليف - صحفيةو كاتبة عامة لنقابة مهنيي القناة الرياضية - الى إعطاء ورقة رياضية ونضالية ،حيث تحدثت عن  تأسيس قناة الرياضية والظروف العامة للقطب العمومي الذي صاحبه تغيير في الهيكلةومنظام التسيير وما آل إليه وضع الرأسمال البشري  بالشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة ،وأشادت بدور الكونفدرالية في عدم توقيع الاتفاقية الجماعية مع الحكومة ،وعبرت عن امتعاضها للسياسة التدبيرية للقطاع العمومي السمعي البصري ،مشجبة الوضع المستشري للتقنيين الذين باتوا  يرزحون  تحت وطأة ضغوطات كثيرة و تضييق نقابي مجحف في ظل سياسة الاجترار في الالتزام بسلسلة من جولات الحوار الاجتماعي وتقويض فرص استثمار الروابط التواصلية المانحة للثقة والمكرسة لصواب التوجه في تقييم حجم مشاكل العاملين في عقرالشركة الوطنية(خاصة التقنيين والحلقة الدنيا)حيث تداعى فيها الجانب الاجتماعي والمادي والمهني...وتم اقصاءهم  من البطاقة المهنية والبطاقة  المجانية للقطار. ..مستطردة بقولها أن الممارسة النقابية حق دستوري لا يمكن سلبه، داعية إلى توحيد صفة الصحفي والتقني إلى  "الإعلامي" مع احترام الحوار الاجتماعي، مستشهدا في هذا المقام بنص الخطاب الملكي السامي لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله  (((أن الحوار الاجتماعي هو أصبح لابد منه...).

 

واختتمت هذه الورقة  بالاشادة في إنجاح هذا الجمع التواصلي في ظل تمرة جهود الجميع. وبعربون تقدير لمحمد جلال رئيس المجلس الجماعي لقصة تادلة،وتثمين عاليا دينامية مدير المركز السوسيو ثقافي السيد مصطفى العثماني.

 

 المتابعة / فريس بوزكري زكرياء و البرهمي رشيد

 

 


 







[email protected]

 

 التعليق يجب أن يناقش موضوع المادة

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الموضوع
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



ملابسات الوفاة الغامضة لزينب الشاوي : عائلتها بأزيلال تشكك في وقائع الوفاة وتقول شنقها بفعل فاعل

القضايا المغربية قضايا اجتماعية

التوقيع بالرباط على اتفاقية للوقاية من الرشوة

حميد برادة للشرق الاوسط : نحن الاتحاديين ظلمْنا الحسن الثاني..

قصة آدم عليه السلام

مندوب جديد للتعاون الوطني بأزيلال هل يلبي حاجيات الكثيرين

واشنطن تحذر رعاياها في سوريا وتدعوهم لمغادرتها فورا قبل وقوف الرحلات الجوية

لماذا اليسار الأخضر ؟!

قصة إبراهيم الخليل عليه السلام

إنتقال مندوب وزارة الشباب والرياضة من أزيلال إلى تاونات وسؤال تنمية القطاع

وسائل الإعلام التقليدية لا تعبر عن الشباب المغربي

هل فرضت الصحافة الجهوية نفسها كضرورة لاكتمال الجسم التنموي الشامل للجهة؟

أزيلال : افتتاح الملتقى الإقليمي الأول للإعلام والمساعدة على التوجيه

الملتقى الإقليمي الأول للإعلام.."جميعا من أجل توجيه سليم نحو مستقبل أفضل"

دعوة إنسانية من"جمعية منتدى الطفولة"حول التعامل الإعلامي مع الأطفال في وضعية صعبة

الإعلام الإلكتروني ضمير المجتمعات نحو الديمقراطية

الأسبوع الوطني للجودة في دورته السابعة عشرة بغرفة التجارة والصناعة بخريبكة

عن الأزمة المغربية المصرية قالوا..ونقول ذكريهم يا رمال الصحراء الشرقية

تارودانت تتألق وتحتضن حدث المناظرة الدولية حول الإعمار وسياسة المدن "

المغاربة وإلغاء تأشيرة الدخول إلى قطر.. الحقيقة الكاملة





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  كاريكاتير

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  مجتمــــــــــــــــع

 
 

»  سياســــــــــــــة

 
 

»  تكافـــــــــــــــــل

 
 

»  اقتصـــــــــــــــاد

 
 

»  سياحـــــــــــــــة

 
 

»  وقائــــــــــــــــــع

 
 

»  وطنيـــــــــــــــــة

 
 

»  رياضــــــــــــــــة

 
 

»  حـــــــــــــــوادث

 
 

»  بيئــــــــــــــــــــة

 
 

»  جمعيــــــــــــات

 
 

»  جـــــــــــــــــــوار

 
 

»  تربويـــــــــــــــــة

 
 

»  ثقافــــــــــــــــــة

 
 

»  قضايـــــــــــــــــا

 
 

»  ملفــــــــــــــــات

 
 

»  من الأحبــــــــــار

 
 

»  جــهـــــــــــــــات

 
 

»  مواقـــــــــــــــف

 
 

»  دوليـــــــــــــــــة

 
 

»  متابعــــــــــــــات

 
 

»  متفرقــــــــــــات

 
 
أدسنس
head>
 
سياســــــــــــــة

أوزين و"الطنز العكري"

 
تربويـــــــــــــــــة

بنموسى يكشف طبيعة العقوبات المتخذة في حق الاساتذة الموقوفين

 
صوت وصورة

ما هذا المستوى؟


الندوة الصحافية لوليد الركراكي قبل لقاء منتخب أنغولا


استمرار بكاء الصحافة الإسبانية على إبراهيم دياز


مدرعات سريعة وفتاكة تعزز صفوف القوات البرية المغربية


تصنيف الفيفا الجديد للمنتخبات

 
وقائــــــــــــــــــع

صدمة كبيرة بعد إقدام تلميذ على الانتحارداخل مؤسسته التعليمية

 
مجتمــــــــــــــــع

الغلاء والاقتطاعات يُدميان القدرة الشرائية قبل نحر أضحية العيد

 
متابعــــــــــــــات

مذكرة توقيف دولية في حق صاحب صفحة “الفرشة” المختصة في الابتزاز والتشهير

 
البحث بالموقع
 
 شركة وصلة