راسلونا عبر البريد الالكتروني: [email protected]         قميص بركان وحدود " المغرب الحقة "             مجلة نيوزلوكس الأمريكية: الجيش الجزائري يتدخل في الرياضة ويستغلها سياسيا             مجلس الحكومة يصادق على مشروع قانون يتعلق بنظام الضمان الاجتماعي             مجلس الحكومة يصادق على مشروع قانون يتعلق بنظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض             الأحداث المغربية تعالج فوضى “اليوتوبر” المنتحل لصفة صحافي: “وجب تطبيق القانون”             المغرب..النسبة الإجمالية لملء السدود تقارب مستويات السنة الماضية             ملف “اسكوبار الصحراء”.. متابعة بعيوي والناصيري بتهم جديدة             الحوار الاجتماعي في قطاع الصحة..مسلسل متواصل والحكومة ستحسم في الخلافات             أزيلال: الدراسة والمصادقة على المشاريع المقترحة ضمن البرنامج الثالث للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية             إطلاق دعم إضافي لفائدة مهنيي النقل الطرقي             الجزائر تسلح السودان..بوادر مخطط إيراني خطير لزعزعة الاستقرار في إفريقيا             تكريم بطعم القهر...             المغرب يتوج بكأس أمم إفريقيا للفوتسال للمرة الثالثة على التوالي             التلقيح في المغرب..حماية للأطفال من الأمراض وتعزيز الصحة العامة             الكاف تلغي مباراة نهضة بركان واتحاد العاصمة الجزائري بعد مصادرة أقمصة الفريق المغربي             ما وراء الاتهامات والتقارير..الجزائر معبر محوري لتهريب الكوكايين نحو أوروبا             أسعار الأضاحي مرشحة للارتفاع أكثر من السنة الماضية             ليلة القدر.. أمير المؤمنين يترأس بمسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء حفلا دينيا             عامل إقليم أزيلال يحيي ليلة القدر بالمسجد الأعظم بمدينة أزيلال             عيد الفطر بفرنسا الأربعاء 10 أبريل             كوت ديفوار .. الافتتاح الرسمي لمسجد محمد السادس بأبيدجان             مسجد محمد السادس بأبيدجان معلمة لتكريس قيم التسامح والانفتاح             حصيلة جديدة.. نسبة ملء السدود ترتفع إلى 32.20 في المائة             ملف “إسكوبار الصحراء”.. عودة الملف إلى النيابة العامة للحسم في تاريخ بدء أولى الجلسات             لا زيادة في أسعار قنينات الغاز بالمغرب في الوقت الراهن             ما هذا المستوى؟                                                                                                                                                                                                                                                           
 
كاريكاتير

 
مواقـــــــــــــــف

قميص بركان وحدود " المغرب الحقة "


تكريم بطعم القهر...


لا أحدَ يُجادل بأن المغربَ يتقدَّم لكن…


لمحات من تاريخنا المعاصر.. التعريب الإيديولوجي في المغرب


تفاهة التلفزة المغربية في رمضان والتربية على "التكليخة"

 
أدسنس
 
حـــــــــــــــوادث

خمسة جرحى في حادثة سير بنواحي مدينة أزيلال

 
سياحـــــــــــــــة

عدد السياح الوافدين على المغرب بلغ 6,5 مليون سائح عند متم يونيو 2023

 
دوليـــــــــــــــــة

روسيا: بدء محاكمة متورطين في العمليات الارهابية التي اسفرت عن مقتل137 شخصا بموسكو

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»  راسلونا عبر البريد الالكتروني : [email protected]

 
 
ملفــــــــــــــــات

ملف “اسكوبار الصحراء”.. متابعة بعيوي والناصيري بتهم جديدة

 
وطنيـــــــــــــــــة

مجلس الحكومة يصادق على مشروع قانون يتعلق بنظام الضمان الاجتماعي

 
جــهـــــــــــــــات

ليلة القدر.. أمير المؤمنين يترأس بمسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء حفلا دينيا

 
 

تمعن في الغدر يا مغربي..بين الشيعة المغاربة و جماعة العدل و الإحسان


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 06 يونيو 2018 الساعة 15 : 02



تمعن في الغدر يا مغربي..بين الشيعة المغاربة و جماعة العدل و الإحسان

عبد السلام ياسين- مرشد جماعة العدل و الإحسان-:«...الشيعة إخواننا».


عصام احميدان-رئيس الخط الرسالي الشيعي بالمغرب- يؤكد:«الشيعة المغاربة موجودون في العدل و الإحسان ونتقاسم الكثير مع الجماعة».

كلمات إذا أضيفت إلى تصريح أغلب المتشيعين المغاربة بأنهم كانوا ضمن جماعة العدل و الإحسان، فإنها توحي بدون أدنى شك إلى علاقة مشبوهة بين هذين الفصيلين.

علاقة تداخلية مركبة تجمع بين استغفال عن حسن نية، واستغلال مع سوء طوية مغطى بالتقية.

فما حدود العلاقة بين الشيعة المغاربة و جماعة العدل و الإحسان؟

و كيف ينظر كل منهما للآخر؟

ينبه كثير من الباحثين المهتمين بالجماعات الإسلامية و المتخصصين في دراسة ظاهرة التشيع بالمغرب على الدور الكبير الذي لعبته جماعة العدل و الإحسان في تمرير التشيع إلى المغرب.

وهذه حقيقة للأسف، فالجماعة وفرت حضنا آمنا للمتشيعين المغاربة (المتمرسين على التقية) في مرحلة مهمة من مراحل تغلغلهم السري، و عملت على تلميع صورتهم و تمجيد رموزهم،   و التماهي مع بعض عقائدهم و أفكارهم، و في ذلك ترويج لتشيعهم.

و كلها أساليب ساهمت بها الجماعة-عن قصد أو عن غيره-في تمهيد الطريق و فتح الباب أمام التمدد الشيعي بالمغرب.

يقول عبد السلام ياسين:«... فإن ما يعنينا لنصب الجسور بيننا و بين إخوتنا الشيعة...الخلافة و الملك، ص 47).

أخوة فرضت على ياسين تنازلات جرّت عليه نقمة الكثيرين، و هو الذي أبدى حماسا زائدا اتجاه الثورة الشيعية في إيران، وتمجيد قائدها، وروج لبعض المواقف الملتبسة في معرض حديثه عن بعض الصحابة... إضافة إلى التوجه الصوفي للجماعة الذي اعتبره الشيعة المغاربة على رأس العوامل التي كانت تجذبهم للجماعة.

إلى غير ذلك من التصورات و الرؤى  المشتركة التي استغلها الشيعة المغاربة و استثروا بها في صفوف الجماعة مستفيدين من خدمة مجانية كبيرة.

خدمة دفعت المتشيعين المغاربة إلى مغازلة الجماعة والثناء على منهجها ومدح زعيمها برهة من الزمن. وهي حالة لم تدم طويلا، فما إن تمكن الشيعة المغاربة و تقوت شوكتهم حتى قلبوا الطاولة على الجماعة التي بدأت بدورها تتوجس من حجم الاختراق الشيعي الكبير لصفوفها.

فقد تحدثت نادية ياسين سابقا عن:«اختراق شيعي كبير في صفوف الجماعة». تصريح إذا أضفنا إليه رفض الشيخ ياسين تلقي الدعم الإيراني، ونصيحة صديقه زكي مبارك كما جاء على لسانه في تصريح صحفي نشر في 4 من غشت 2015، قائلا له: «ابتعد عن هؤلاء الشيعة لأن نواياهم ليست طيبة».

فإنه يشير إلى محاولة لتغيير المواقف، و تصحيح المسار، و إعادة النظر في هذه العلاقة المشبوهة.

إشارة تلقفها الشيعة المغاربة بقوة، و ردوا عليها بعبارات شديدة اللهجة.

فقد نشرت صفحة شيعة المغرب الأقصى، بتاريخ 01-03-2015 تدوينة للمتشيع(و.أ.أ) من مدينة الصويرة، يصف فيها الجماعة:" بالعصابة الإرهابية و أن الوحدة معها كالوحدة مع الدواعش".

و دون المتشيع المغربي"  ياسر الحراق "الحسني- الذي قدم للجماعة التعزية في وفاة مؤسسها و أثنى عليه سابقا- على صفحته الرسمية على الفايس بوك، بتاريخ 03-01-2016، قائلا:"جماعة العدل و الإحسان لا تدين ذبح الإنسان في الأماكن العامة إلا إذا كان على منهاج نبوتها، يبدو أن هذه الجماعة جماعة راديكالية شديدة التقية، إذا حكمت ذبحت مخالفيها في الشارع العام".

في حين احتفظ شيعة الخط الرسالي بالرد والنقد، حتى تصريحات العبادي الأخيرة، ليهاجموا الجماعة واصفين إياها بالداعشية أيضا.

فقد دون زعيمهم عصام احميدان على صفحته بتاريخ 10-04-2016، قائلا:"إن درس الأستاذ العبادي حول (الخلافة) يظهر بوضوح أن داعش هي بنت هذا الفقه السياسي المهترئ الذي اتخذ الإسلام مطية وشعارا ، زورا وبهتانا...". و تساءل في رده على مسألة عدم التأخر في البيعة:" فهل التزمت الجماعة بذلك وبايعت أحدا كخليفة ؟! أم أن حكمها حكم عمر بن الخطاب فيها جزا للرقاب وضربا بالسيوف؟".

و دون زميله في الخط "عبد الحفيظ بلقاضي"في تدوينة على صفحته بتاريخ 09-04-2016 عندما تحدث عن استدلالات العبادي قائلا:"هذا الاستدلال لا يختلف عن استدلالات الجماعات التكفيرية لتبرير أعمالهم الإرهابية".

هذه بعض تجاذبات العلاقة بين جماعة العدل و الإحسان و الشيعة المغاربة...

 

بقلم/ إبراهيم الصغير

بتصرف..

 







[email protected]

 

 التعليق يجب أن يناقش موضوع المادة

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الموضوع
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



من هم 'أبطال' ثورة ليبيا التي حسمها 'الناتو'؟

مثقفون عرب يدينون فضائيات الفتنة

رسالة إلى صديق... "بلى ولكن ليطمئن قلبي"

طبول الحرب في سيناء

كيف تبلدت عقولنا؟‎

جمالية المكان في رواية عبد الرحمان منيف

ليبراليون عرب ... دون سن الرشد !!

ما هي المرامي والأهداف وراء نشر أخبار بجرائد مصرية حول "تسونامي" المغرب

مشروع قانون المالية لسنة 2014 الأبعاد والمستجدات والإكراهات محور مائدة مستديرة بسطات

دور جبهة البوليساريو في دعم الارهاب والتطرف في الشمال الافريقي

تمعن في الغدر يا مغربي..بين الشيعة المغاربة و جماعة العدل و الإحسان





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  كاريكاتير

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  مجتمــــــــــــــــع

 
 

»  سياســــــــــــــة

 
 

»  تكافـــــــــــــــــل

 
 

»  اقتصـــــــــــــــاد

 
 

»  سياحـــــــــــــــة

 
 

»  وقائــــــــــــــــــع

 
 

»  وطنيـــــــــــــــــة

 
 

»  رياضــــــــــــــــة

 
 

»  حـــــــــــــــوادث

 
 

»  بيئــــــــــــــــــــة

 
 

»  جمعيــــــــــــات

 
 

»  جـــــــــــــــــــوار

 
 

»  تربويـــــــــــــــــة

 
 

»  ثقافــــــــــــــــــة

 
 

»  قضايـــــــــــــــــا

 
 

»  ملفــــــــــــــــات

 
 

»  من الأحبــــــــــار

 
 

»  جــهـــــــــــــــات

 
 

»  مواقـــــــــــــــف

 
 

»  دوليـــــــــــــــــة

 
 

»  متابعــــــــــــــات

 
 

»  متفرقــــــــــــات

 
 
أدسنس
 
سياســــــــــــــة

أوزين و"الطنز العكري"

 
تربويـــــــــــــــــة

أزيلال: المدرسة العتيقة سيدي إبراهيم البصير تحتفي بأبنائها المتفوقين دراسيا في حفل التميز

 
صوت وصورة

ما هذا المستوى؟


الندوة الصحافية لوليد الركراكي قبل لقاء منتخب أنغولا


استمرار بكاء الصحافة الإسبانية على إبراهيم دياز


مدرعات سريعة وفتاكة تعزز صفوف القوات البرية المغربية


تصنيف الفيفا الجديد للمنتخبات

 
وقائــــــــــــــــــع

صدمة كبيرة بعد إقدام تلميذ على الانتحارداخل مؤسسته التعليمية

 
مجتمــــــــــــــــع

التلقيح في المغرب..حماية للأطفال من الأمراض وتعزيز الصحة العامة

 
متابعــــــــــــــات

الحوار الاجتماعي في قطاع الصحة..مسلسل متواصل والحكومة ستحسم في الخلافات

 
البحث بالموقع
 
 شركة وصلة