تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- سياسة بلا اخلاق
عثمان
لم لم يتنكر محمد ايت الحاج و سعيد الوهابي و العلاوي و بدر فوزي و ايت اصحا لحزبهم الذين ظلو يدافعون عنه لسنوات و بين ليلة و ضحاها انسحبوا منه عند اشتمامهم لرائحة المصلحة الشخصية لضمن حزب الوردة سبعة مقاعد على الاقل و لهزم بذلك حزب الحركة الشعبية و كانت لهم حظوظ مهمة لتكوين اغلبية المجلس البلدي لكن الطمع فعل فعلته فخانوا الحزب و خانوا الصداقة
ف محمد ايت الحاج و سعيد الوهابي و العلاوي دابوا امام الاغراءات
و بدر فوزي و ايت اصحا كانت لهم مطامع اكبر
و بذلك خانوا حزبهم الذين ظلوا يدافعون عنه و لسنوات و خانو صديقهم و رفيق دربهم و اكدو و استعملوا مبدأ السياسة لا أخلاق لها