الـمسؤول عـن إستمرار العزلة والهـشاشة بأزيلال هـم الأشـباح الدين تكونـهم مـختلف الأحـزاب بـما فيها حـزب الأصالة والـمعاصرة .

اتساءل كيف عد ( حسب  ) كاتب المقال عدد الحاضرين و اعتقد فيه مبالغة؟؟؟؟

رسالة قصيرة إلى كل غيور على مصلحة أزيلال.
وجهت لنا انتقادات، بأننا لم نظهر إبان اللقاء التواصلي ليومه السبت 13 يونيو 2015 بازيلال كمكتب محلي للحزب بمدينة أزيلال، نعم هذا صحيح، وهذا اعتراف منا، لكننا وانأ متأكد أن أعضاء المكتب المحلي في مدينة أزيلال، يؤمنون بعدد من المبادئ التي لا يؤمن بها حتى من يسمون أنفسهم بالديمقراطيين، نحن نؤمن بالاعتراف بأخطائنا ولا نضعها في الصناديق لأننا صرحاء مع أنفسنا، ونحمل هما كبيرا وهو مصلحة هذه المناطق دون حسابات سياسية ضيقة ولا مزايدات مصلحية... ولا رغبة في البقاء الأبدي على كراسي المسؤولية.بعدا عن الحقد على الخصم السياسي، او ازدرائه. لاننا نؤمن بان من يكون نزيها حرا وخدوما لهذه البلاد هو الذي يستحق ان يكون على رأس المسؤولية...
نحن، بغض النظر عن الألوان السياسية، لا يشرفنا أن نظهر مع الكائنات الانتخابية في المناسبات، أن نظهر مع رؤساء جماعات حاليين وسابقين ومنتخبين رصيدهم الانتخابي هو الفساد ثم الفساد  (متايحشموش وجوه القصدير ). الوقت الذي نحمل فيه هما جسيما وهو رفع الحيف والتهميش عن المناطق الجبلية بمدنها وقراها. ولا يمكن طبعا بهذه الوجوه الأمية الفاسدة رفع هذا التحدي.
نحن لا نشاطر الحزب في هذه النقطة، لا نشاطره بان من خلاله تمكن عدد من الانتهازيين والمفسدين في الجماعات القروية من العودة إلى السياسة والعودة إلى الوصاية على أبناء أزيلال الشرفاء. وهذا، إن كان لهم ممكنا في المكاتب المحلية بالجماعات القروية بازبلال، فانه لن يكون لهم ممكننا في مدينة أزيلال التي يجب أن تفتخر بتشكيلة الحزب بها. وقد تمكنا ولله الحمد من قطع الطريق عن عدد من المفسدين والكائنات الانتخابية من مختلف الأحزاب بالمدينة  (اليمين واليسار على حد سواء ) من الدخول إلى المكتب المحلي للحزب بازيلال، والتي كانت ستغرق المكتب المحلي بالانتهازيين الذين لا تهمهم مصلحة المدينة.
كما أود أن أشير إلى أننا لسنا وقحين وحاقدين ليصل بنا الأمر إلى أن ندعو الصحفيين إلى عدم تغطية أشغال حزب معين. ومن يفعل هذا فكأنما يقول أنني أنا الذي امتلك الحقيقة... وأنا النزيه... وأنا الديمقراطي... وأنا...وأنا . وهو بأفعاله لا يساوي شيئا في منطق العقل والديمقراطية وفي منطق المصلحة العامة.
وفي الأخير أتوجه إلى كل أبناء أزيلال، من كل الألوان السياسية وكل المتعاطفين مع فريق الحزب في أزيلال، أن يتعاونوا معنا من اجل محاربة المفسدين سواء داخل الحزب آو خارجه. والانضمام إلينا في مسيرة رفع التهميش والإقصاء والحكرة عن جغرافيتنا وتاريخنا.
مرحبا بانتقاداتكم، واقتراحتكم

الاحزاب التي تملك المال تطعم المواطن في مثل هذه المناسبات البام كمثال و الاحزاب التي بيدها رئاسة بلدية ازيلال الاتحاد الاشتراكي كمثال يطلق عروضا للبناء العشوائي بدون ترخيص او اضافة طوابق غير قانونية او الترامي على الازقة بدون حسيب و لا رقيب و السلطة لا تحرك ساكنا و كانها متواطئة و المتضرر طبعا المدينة و جماليتها . الجميع يخدم حملته بكل ما اوتي من قوة في غياب تام للضمير و من يوقضه من اولي الامر و كذا من الناهين عن المنكر . فهل من مراسل يصور لنا الفوضى العارمة في التعمير

لقد تساءلتم من المسؤول عن التهميش ووو العزلة لن نقول أن تعاقب الحكومات السابقة لم تصل إلى الاهداف المنشودة بل ماكان أن المعارضة لم تكن قوية على طول العمل السياسي بالمغرب لسبب واحد أن المصلحة الشخصية اقتحمت الاجواء السياسية ونلعب الاوتار على ضعاف العقول والطبقات المهمشة من حين لأخر نقدم الوعود وأخذ ادراج الرياح كلما حققناغ رغبة الفوز والمعارضة وغيرهم سواسية مادامت غابت استراتيجيات موحدة نعمل عنها لتحقيق وسد الفجوات التي تتراكم علينا ابا عن جد دون التقكير في معالجتها عقلانيا مثلا قضية الدعم المقدم في محاربة موجة البرد نلاحظ التهميش لمداشر ودواوير قروية لم نجد مناضلا يتحدث مثلا عن تمدايغوت واتهرة وتنلفت وعموما غياب المنتخبون الاقليميون وما دور المعارضة اذن وكيف ستسير الشأن المحلي إذا حالفها الحظ على اعتلاء كراسي الرئاسة في الاستحقاقات المقبلة وكفانا من الشعارات الجوفاء