من جديد عادت الناشطة في حركة "مالي" المثيرة للجدل ابتسام لشكر لتثير ضجة إعلامية بعد نشر فيديو جديد لها تستنكر من خلاله ما أسمته بالقيود الدينية الديكتاتورية التي تفرضها الدولة على المغاربة.
ابتسام اعترفت صراحة أنها ليست مسلمة ، واتهمت الدولة والمجتمع بتقييد حريتها وحرية كثيرين مثلها في مختلف المجالات، حيث اعتبرت أنها لا تستطيع أن تعيش حياتها كما تريد ، لأنها ملزمة على الزواج بطريقة دينية وليست مدنية وبشخص مسلم ضدا على إرادتها.
وأضافت ابتسام أنها لا تستطيع شراء الكحول بكل حرية ولا تستطيع ممارسة حياتها العادية بشكل طبيعي خلال شهر رمضان.