راسلونا عبر البريد الالكتروني: [email protected]         ما هذا العبث يا وزارة التربية الوطنية ويا حكومة الكفاءات؟             التاريخ والفلسفة والسياسة التاريخانية في مشروع الدكتور عبد الله العروي             المنظمة الديمقراطية للشغل تقدم مذكرتها للهيئة الملكية المكلفة بمراجعة مدونة الأسرة             المراجعة الضريبية.. هل ستساهم في تحسين و زيادة أجور صغار الموظفين؟             مستقبل الفعل النقابي مرشح لمزيد من التراجع مقابل تنامي الفعل الاحتجاجي للتنسيقيات             مفكرون مغاربة يتحدثون عن الزمن الجميل: بنعبد العالي..الزمن الحالي ليس الزمن الخطأ على أيّ حال!             المُبيِّضون لصفحة إيران، هل هم عُملاء أم سُذَّج أم أصحاب أجندات خاصة؟             إقبال كثيف من قبل المواطنين على المنصة الرقمية للدعم الاجتماعي المباشر             بايتاس: النقاش مع النقابات التعليمية يسير بشكل مسؤول وجدي             علاقة المغاربة بالماديات؟ شذرات من عشق عبد الله العروي لابن خلدون             سبع أساطير إسرائيلية تُجرد الإنسان من إنسانيته             الدروس العشرة المستخلصة من مشاركة المغرب في البرنامج الدولي لتقييم المتعلمين بيزا 2022             طنجة.. الوكيل العام للملك يكشف ملابسات وفاة طبيب عسكري             جامعي كولومبي: المغرب يواصل تعزيز ريادته الاقليمية عبر شراكة استراتيجية جديدة             مجلس المنافسة: سيتم إصدار عقوبات جديدة في حق شركات المحروقات في هذه الحالة             تفاصيل مذكرات التفاهم الموقعة اليوم بين المغرب والإمارات             خمس سنوات سجنا للرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز في قضية فساد             جلالة الملك محمد السادس يقوم بزيارة رسمية لدولة الإمارات العربية المتحدة             كأس -الكاف- نهضة بركان تنقذ ماء وجه الكرة المغربية وتحقق فوزا مهما على الملعب المالي             زيارة جلالة الملك إلى الإمارات تأكيد لعزم البلدين على تنويع شراكاتهما وتقويتها             الهزيمة الثانية للوداد الرياضي في كأس عصبة الأبطال الإفريقية             عقوبات مجلس المنافسة.. أي أثر على الأسعار المحروقات بالمغرب             أزيلال.. السلطات المحلية تواصل معالجة تظلمات العائلات المتضررة من الزلزال             هندسة النماء بالمغرب؟             الداخلية تحدد موعد التسجيل الجديد في اللوائح الانتخابية الخاصة بالغرف المهنية             الداخلية تحدد موعد التسجيل الجديد في اللوائح الانتخابية الخاصة بالغرف المهنية             الرؤية الملكية للتوجه الأطلسي الجديد.. ركيزة للتنمية الإقليمية             جامعة السلطان مولاي سليمان بني ملال تنظم الدورة الثانية للندوة الدولية كسر جدار الصمت             صناعة مغربية مائة في المائة.. الإعلان عن إطلاق عملية تسويق سيارة -NEO-             عامل إقليم أزيلال يعقد لقاء تواصليا بالجماعة الترابية أيت بولي ويقوم بزيارة للنقوش الصخرية بتزي نترغيست                                                                                                                                                                                                                                                            
 
كاريكاتير

 
مواقـــــــــــــــف

المُبيِّضون لصفحة إيران، هل هم عُملاء أم سُذَّج أم أصحاب أجندات خاصة؟


علاقة المغاربة بالماديات؟ شذرات من عشق عبد الله العروي لابن خلدون


سبع أساطير إسرائيلية تُجرد الإنسان من إنسانيته


الدروس العشرة المستخلصة من مشاركة المغرب في البرنامج الدولي لتقييم المتعلمين بيزا 2022


هندسة النماء بالمغرب؟

 
حـــــــــــــــوادث

حوادث السير بالمناطق الحضرية خلال الأسبوع المنصرم تسجل 23 قتيلا و2260 جريحا

 
سياحـــــــــــــــة

عدد السياح الوافدين على المغرب بلغ 6,5 مليون سائح عند متم يونيو 2023

 
دوليـــــــــــــــــة

جامعي كولومبي: المغرب يواصل تعزيز ريادته الاقليمية عبر شراكة استراتيجية جديدة

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»  راسلونا عبر البريد الالكتروني : [email protected]

 
 
ملفــــــــــــــــات

التاريخ والفلسفة والسياسة التاريخانية في مشروع الدكتور عبد الله العروي

 
وطنيـــــــــــــــــة

ما هذا العبث يا وزارة التربية الوطنية ويا حكومة الكفاءات؟

 
جــهـــــــــــــــات

عامل إقليم أزيلال يعقد لقاء تواصليا بالجماعة الترابية أيت بولي ويقوم بزيارة للنقوش الصخرية بتزي نترغيست

 
 

خطاب تبون في الأمم المتحدة.. حينما تحاضر العاهرة في الشرف


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 20 شتنبر 2023 الساعة 39 : 15


 

 

خطاب تبون في الأمم المتحدة.. حينما تحاضر “العاهرة في الشرف”


محمد بوداري

ما الذي يمكن أن تقدمه الجزائر للعالم في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان وكيف لنظام ديكتاتوري أن يحاضر أمام المنتظم الدولي في قضايا الحرية واحترام المؤسسات والحريات الأساسية؟، وكيف لنظام عسكري بني على  التقتيل والقمع والإرهاب والجثوم على رقاب العباد واستغلال ثروات البلاد، أن يتباهى بالدفاع عن تقرير مصير الشعوب؟.

مناسبة هذه الأسئلة المشروعة، هي خرجة عبد المجيد تبون، أمس الثلاثاء 19 شتنبر 2023، في خطاب سريالي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها  78، التي خصصت لأهداف التنمية المستدامة وقمة التمويل العالمي وكذا اجتماعات حول الصحة والمناخ والشباب، فما علاقة الصحراء المغربية بهذه المواضيع حتى يتم التركيز عليها من طرف تبون العسكر، وما قيمة شعارات الدفاع عن القضية الفلسطينية؟، إذا كان نظام العسكر لا يضيف شيئا عن مبادرة السلام العربية في بيروت 2002، حيث اكتفى تبون العسكر بالتأكيد على أن الجزائر متشبثة بهذه المبادرة العربية وبحل الدولتين، وحق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

تبون العسكر، وفي غمرة حماسته الزائدة عن اللزوم، ظل في خطابه يكرر شعارات الدود المعهودة عن فلسطين، والغريب في الأمر انه لم يتجرأ ولو لحظة واحدة لوصف إسرائيل بالكيان الصهيوني او الكيان الغاصب، كما أكد أن القدس الشرقية هي عاصمة الدولة الفلسطينية، وليس كل القدس كما عاهد على ترديد ذلك في كل خرجاته الداخلية، للتسويق وتلميع صورة النظام العسكري وتضليل الرأي العام بأنه هو الحامي والراعي لحقوق الفلسطينيين في وقت لا يستطيع الجهر بذلك أمام المنتظم الدولي، وفي كل لقاءاته مع القادة والمسؤولين الغربيين: انه الخبث والنفاق المقرونين بالنذالة وقلة المروءة والأخلاق في التعاطي مع القضايا الإقليمية والعربية.

 كذبون العسكر، عاد لتذكير العالم أن بلاده مع ما اسماه ” الشعب الصحراوي”، وردد أسطوانة تقرير المصير المشروخة، بل ذهب إلى حد الادعاء، كما هي عادة نظام العسكر، بأن الصحراء آخر مستعمرة في إفريقيا، وهي أكاذيب يعرف الجميع أن الغاية منها هو تضليل الرأي العام العالمي، والادعاء بان الطغمة العسكرية المتحكمة في رقاب العباد والبلاد في دولة “كاروغوليستان”، لا علاقة بها بالملف النزاع المفتعل حو الصحراء المغربية، في وقت يعرف القاصي والداني أن هذا الملف من صنع ورعاية كابرانات فرنسا، من أجل عرقلة التنمية في المغرب وفي المنطقة المغاربية ككل، وتعليق كل السياسات العسكرية الفاشلة مشجب العدو المغربي الوهمي، والحيلولة دون مطالبة المملكة المغربية بأراضي الصحراء الشرقية المقتطعة عنوة من طرف المستعمر الفرنسي الغاشم وإلحاقها بمقاطعتها في شمال إفريقيا، وهو ما يهابه نظام العسكر، الذي يواصل الإمعان في دعم ميلشيات البوليساريو وتسليحها وإيوائها فوق تراب الجزائر(تندوف المغربية)، وتحريضها على مهاجمة المغرب ومعاكسة مصالحه في كل المحافل الدولية، وكلها مجرد مسرحية هزلية يقوم بها نظام العسكر للمحافظة على مصالحه، لأن إنهاء النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، يعتبر بمثابة اندحار للطغمة العسكرية التي عاتت في المنطقة فسادا.

كما أن تبون العسكر، أو بالأحرى أسياده، الذين صاغوا خطابه، لم يلتفتوا إلى ما يقترفونه في حق الشعب الجزائري وتجاهل حقه في تقرير مصيره الذي أعلن عنه منذ انطلاق شرارة الحراك الشعبي في فبراير 2019، الذي طالب برحيل الطغمة العسكرية وانهاء النظام الديكتاتوري الجاثم على صدور الشعب الجزائري، كما أن “كذبون العسكر”، نسي أو تناسى بالأحرى، الحديث عن شعب أجدر بتقرير مصيره ويتعلق الأمر بالشعب القبائلي، الذي ظل يقض مضجع النظام العسكري منذ انقلابه على الحكومة المستقلة بقيادة يوسف بنخذرة وسرقة ثمار الاستقلال، كما انه لم يتحدث عن التقتيل الممنهج لسكان القبايل من خلال القمع والسجن والاعتقال و سياسة الأرض المحروقة للتي ينهجها في حقهم، لا شيء سوى أنهم متشبثون بمطالب الحراك الشعبي، الذي لا تزال جذوته متقدة بالمنطقة لوحدها.

تبون العسكر وفي كذبة كبيرة أخرى، ادعى أمام الملأ وبعظمة لسانه، أن بلاده ستنتج مليار و300 مليون متر مكعب من مياه البحر المحلاة، في غضون 2024، وهي اكبر كذبة سبق ل”كذبون العسكر” أن أطلقها في وقت سابق خلال حوار متلفز، لكن الفرق هذه المرة، هو انه خفض الرقم من مليار و400 مليون متر مكعب، إلى مليار و300 مليون متر مكعب، في وقت لا يتعدى إنتاج دول العالم بأكملها 90 مليون متر مكعب!.

واستغرب متتبعون لكلمة تبون العسكر بالأمم المتحدة، من غباء تبون ومن صاغ له الخطاب، إذ أن هذا الرقم الذي تم الإعلان عنه في محفل دولي، مبالغ فيه ولا يمكن تحقيقه من طرف دول العالم مجتمعة وبالأحرى بدولة ضعيفة البنيات التحتية وتجد صعوبة في توفير الحليب والسميد والعدس والفاصوليا لساكنتها، وقد سبق للجزائريين أن نبهوا تبون إلى ما اقترفه من خطأ فادح في تصريحه السابق في التلفزيون الرسمي، إلا أن المتحكمين في زمام شؤون البلاد، لم يولوا أهمية لذلك، وظلت الأرقام مغلوطة كما هي، مع فارق 100 مليون متر مكعب بين الرقمين.








[email protected]

 

 التعليق يجب أن يناقش موضوع المادة

 

 

 

 

أضف تعليقك على الموضوع
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



وسائل الإعلام التقليدية لا تعبر عن الشباب المغربي

من هم 'أبطال' ثورة ليبيا التي حسمها 'الناتو'؟

السعودية تستقدم خادمات من المغرب قريباً

كلمة الشعب المغربي دقت أخر مسمار في نعش الرافضين

عباس: سنسعى للعضوية الكاملة لدولة فلسطين في الامم المتحدة

تهديدات العدالة والتنمية بمقاطعة الانتخابات.. صيحة تحذير أم خطاب مزايدات؟

ناسا تفشل في تحديد مكان سقوط القمر الاصطناعي اليوم

العاهل المغربي يهنئ ويدعم خطاب أبو مازن في الأمم المتحدة

الأمانة العامة لجائزة المهاجر العالمية للفكر والآداب والفنون في أستراليا تعلن عن أسماء الفائزين

قصة آدم عليه السلام

خطاب تبون في الأمم المتحدة.. حينما تحاضر العاهرة في الشرف





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  كاريكاتير

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  مجتمــــــــــــــــع

 
 

»  سياســــــــــــــة

 
 

»  تكافـــــــــــــــــل

 
 

»  اقتصـــــــــــــــاد

 
 

»  سياحـــــــــــــــة

 
 

»  وقائــــــــــــــــــع

 
 

»  وطنيـــــــــــــــــة

 
 

»  رياضــــــــــــــــة

 
 

»  حـــــــــــــــوادث

 
 

»  بيئــــــــــــــــــــة

 
 

»  جمعيــــــــــــات

 
 

»  جـــــــــــــــــــوار

 
 

»  تربويـــــــــــــــــة

 
 

»  ثقافــــــــــــــــــة

 
 

»  قضايـــــــــــــــــا

 
 

»  ملفــــــــــــــــات

 
 

»  من الأحبــــــــــار

 
 

»  جــهـــــــــــــــات

 
 

»  مواقـــــــــــــــف

 
 

»  دوليـــــــــــــــــة

 
 

»  متابعــــــــــــــات

 
 

»  متفرقــــــــــــات

 
 
سياســــــــــــــة

كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟

 
تربويـــــــــــــــــة

أزمة التعليم مستمرة.. التنسيقيات ترفض مخرجات لقاء أخنوش والنقابات وتعلن الاستمرار في الإضراب

 
صوت وصورة

القطار فائق السرعة بين مراكش واكادير سيكون جاهزا قبل مونديال 2030


وزارة التعليم تطلق دعما دراسيا خلال العطلة


غزة تتحول إلى لغز حربي


تلاميذ وأسر ضد إضراب الأساتذة


التصويت بمجلس الأمن على ملف الصحراء المغربية

 
وقائــــــــــــــــــع

القبض على المتورط في قتل ثلاثة أشخاص والتمثيل بجثثهم بالدار البيضاء

 
مجتمــــــــــــــــع

المراجعة الضريبية.. هل ستساهم في تحسين و زيادة أجور صغار الموظفين؟

 
متابعــــــــــــــات

طنجة.. الوكيل العام للملك يكشف ملابسات وفاة طبيب عسكري

 
 شركة وصلة