إن السيارة البلدية ذات الرقم : ج 177467 لم تعد في ملكية هذه الأخيرة ..، بل السيد الرئيس الذي يدعي الشفافية والنزاهة والحفاظ على المال العام ، قد فوتها إلى نائبه الأول ، والذي بالمناسبة يعرف العاد والبادي ما يفعله داخل البلدية من ...، حيث يعمل هذا الأخير إلى استعمالها في تنقلاته الشخصية خارج البلدية ويبيتها أمام مسكنه بتجزئة الوحدة .
السيد الرئيس المحترم ألا يعتبر هذا ريعا ؟ ، ويا له من ريع ...، أجبني إن كنت مخطأ ، ولك مني كل التقدير والاحترام .
تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- مخبر خارج التاريخ
متابعة للشأن المحلي
الريع الاعلامي ان تكتب مقالا باسم مستعار، تدعي انك متابع للشأن العام لكنك في الحقيقة تحاول الاصطياد في الشأن العام.
اذا كانت لك غيرة حقيقية فلتقل اسمك الحقيقي ولتتقدم ببلاغ لتحارب هذا الريع، بدل نشر الاشاعات الزائفة. تريد التشويش على المواطنات والمواطنين ليس الا/ لكن نقول لك.. عقنا بيك
هذا يا أستاذ لا يخص فقط نائب الرئيس للمجلس البلدي فكل رؤساء المصالح حتى العامل وكل الموظفين الجين يستخدمون سيارات ملك الدولة يستعملونها لاغراضهم الشخصية فادهب الى اسواق المدينة وتجد سيارات الدولة مصطفة وينقلون الخضر أو وغيرها ومع زوجاتهم وأولادهم وهو شيء عادي وقد يافرون أيضا لزيارة الاقارب ـو لقضاء العطل
الغلط أن البعض يحاول الخلط بين الماء والزيت لان المجلس البلدي الذي ينتخب اعضاءه من السكان ليسوا موظفين سامين معينين بظهير أو مرسوم وليس من حقهم امتلاك سيارة البلدية
السيارة الخاصة بالبلدية ملكنا جميعا كناخبين ساكنة المدينة , ولا ميجب مقارنها مع سيارة المصالح او ,,, بكل بساطة لاتهمنا نحن الساكنة لسبب واحد غير مشترات من ميزانبة المجلس الدي انتخبناه ,
و تتكلمون على ترشيد النفقات واش هاد السيارة كتمشي بالماء الله اعلم