راسلونا عبر البريد الالكتروني: [email protected]         قميص بركان وحدود " المغرب الحقة "             مجلة نيوزلوكس الأمريكية: الجيش الجزائري يتدخل في الرياضة ويستغلها سياسيا             مجلس الحكومة يصادق على مشروع قانون يتعلق بنظام الضمان الاجتماعي             مجلس الحكومة يصادق على مشروع قانون يتعلق بنظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض             الأحداث المغربية تعالج فوضى “اليوتوبر” المنتحل لصفة صحافي: “وجب تطبيق القانون”             المغرب..النسبة الإجمالية لملء السدود تقارب مستويات السنة الماضية             ملف “اسكوبار الصحراء”.. متابعة بعيوي والناصيري بتهم جديدة             الحوار الاجتماعي في قطاع الصحة..مسلسل متواصل والحكومة ستحسم في الخلافات             أزيلال: الدراسة والمصادقة على المشاريع المقترحة ضمن البرنامج الثالث للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية             إطلاق دعم إضافي لفائدة مهنيي النقل الطرقي             الجزائر تسلح السودان..بوادر مخطط إيراني خطير لزعزعة الاستقرار في إفريقيا             تكريم بطعم القهر...             المغرب يتوج بكأس أمم إفريقيا للفوتسال للمرة الثالثة على التوالي             التلقيح في المغرب..حماية للأطفال من الأمراض وتعزيز الصحة العامة             الكاف تلغي مباراة نهضة بركان واتحاد العاصمة الجزائري بعد مصادرة أقمصة الفريق المغربي             ما وراء الاتهامات والتقارير..الجزائر معبر محوري لتهريب الكوكايين نحو أوروبا             أسعار الأضاحي مرشحة للارتفاع أكثر من السنة الماضية             ليلة القدر.. أمير المؤمنين يترأس بمسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء حفلا دينيا             عامل إقليم أزيلال يحيي ليلة القدر بالمسجد الأعظم بمدينة أزيلال             عيد الفطر بفرنسا الأربعاء 10 أبريل             كوت ديفوار .. الافتتاح الرسمي لمسجد محمد السادس بأبيدجان             مسجد محمد السادس بأبيدجان معلمة لتكريس قيم التسامح والانفتاح             حصيلة جديدة.. نسبة ملء السدود ترتفع إلى 32.20 في المائة             ملف “إسكوبار الصحراء”.. عودة الملف إلى النيابة العامة للحسم في تاريخ بدء أولى الجلسات             لا زيادة في أسعار قنينات الغاز بالمغرب في الوقت الراهن             ما هذا المستوى؟                                                                                                                                                                                                                                                           
 
كاريكاتير

 
مواقـــــــــــــــف

قميص بركان وحدود " المغرب الحقة "


تكريم بطعم القهر...


لا أحدَ يُجادل بأن المغربَ يتقدَّم لكن…


لمحات من تاريخنا المعاصر.. التعريب الإيديولوجي في المغرب


تفاهة التلفزة المغربية في رمضان والتربية على "التكليخة"

 
أدسنس
 
حـــــــــــــــوادث

خمسة جرحى في حادثة سير بنواحي مدينة أزيلال

 
سياحـــــــــــــــة

عدد السياح الوافدين على المغرب بلغ 6,5 مليون سائح عند متم يونيو 2023

 
دوليـــــــــــــــــة

روسيا: بدء محاكمة متورطين في العمليات الارهابية التي اسفرت عن مقتل137 شخصا بموسكو

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»  راسلونا عبر البريد الالكتروني : [email protected]

 
 
ملفــــــــــــــــات

ملف “اسكوبار الصحراء”.. متابعة بعيوي والناصيري بتهم جديدة

 
وطنيـــــــــــــــــة

مجلس الحكومة يصادق على مشروع قانون يتعلق بنظام الضمان الاجتماعي

 
جــهـــــــــــــــات

ليلة القدر.. أمير المؤمنين يترأس بمسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء حفلا دينيا

 
 

مبشرات آخر الزمان من جماعة العدل والاحسان!!!


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 07 يونيو 2018 الساعة 55 : 01


 

مبشرات آخر الزمان من جماعة العدل والاحسان!!!


أفلت 2006 وافلت معها رؤي ومشاهدات ورسائل الغيب ومنامات الطريقة الياسينية التي ملئت الدنيا ضجيجا وعجيجا في أن ياسين هو خليفة المسلمين في بلاد المغرب والذي سيكمل الطريق بعد ان وقف الرسول عن اكماله!!!!


  افلت رؤى مريدي ياسين الذين اساؤا وازروا مقام النبوة ، افلت 2006 وما ادراك ما 2006 مع 7 الصباح "صافي مشي داكشي بحال شي صابونة طلعت شمس العدل والاحسان!!!!!!"انا اسيدي كنصدق غادي يكون !!!!، افلت سنة 2006 وافلت معها طوفان منير الركراكي !!! ، وافلت معها سفينة ياسين التي سيركبها ياسين ومريديه !!!

منامات نشرت علي موقع شيخ الطريقة والجماعة نعيد نقلها لك اخي القارئ الكريم ونصفح عن كتابة بعضها كرؤية النبي أسود الوجه " حاشا لله " وراه مقطوع الراس، فداك ابي وامي يارسول الله من قول أهل الخرافة!!!!!


يقول اهل الخرافة " شاهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم في حلة بيضاء وعمامة بيضاء بوجه أسود، فقال صلى الله عليه وسلم : "أحبوني لحب الله لي، وأحبوا عِترة بيتي لحبي لهم". فاستطرد محمد ش. من البيضاء قائلا يوم الجمعة 17 جمادى الأولى 1424 هـ " في حصة الصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم دخل من النافذة وفد من الملائكة على شكل موكب ملكي، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم يستقبلهم وهو فرح ومسرور، ثم دخل أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهن وهن يلبسن لباسا فاخرا، ويحملن مباخر تفوح منها رائحة العود والمسك، ويُصلّين على رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصيغة المغربية، وتتقدمهن للا فاطمة الزهراء عليها السلام ترتدي لباسا أخضر، وتحمل بين يديها سيدنا الحسين عليه السلام وهو صبي ملفوف بثوب أبيض مكتوب فيه : "خلافة العدل والإحسان" ، ففاحت في المجلس رائحة طيبة شمها كثير من الإخوان، ثم دخل الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "هذه ساعة الاستجابة".

  
2006 وما ادراك ما 2006 حكى الرائي! نبيل-ح، أحد المريدين من" سيدي قاسم " أنه رأى رؤيا في شهر جمادى الثانية 1425 / يوليوز 2004 فقال: رأيت فيما يرى النائم كأني في سجن ومعي الإخوان السجناء، وكأننا في رباط، فقال لي أحد الإخوة: احفظ جيدا، فلم يبق إلا ست سنوات ففهمت أن مراده الخلافة".

 



وكتبت مريده في حوار اثناء نقاش الجماعة وفتنة شيخها ما يلي :  عظموا ياسين واياكم والمس بآل بيته...، وقال محمد. ب (الرباط) الثلاثاء 9 جمادى الثانية 1425 هـ — 27 يوليوز 2004  " شاهدت بعد صلاة الصبح، سيدنا أبا بكر وسيدنا عمر وسيدنا علي رضي الله عنهم، ومعهم سيدنا أبو الدرداء رضي الله عنه الذي قال للإخوان وهم في لقاء جامع لمجلس الإرشاد: "لا تقطعوا الحبل الممدود بينكم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم، كونوا الآن وبعدُ رجالا صابرين، إن طريقكم هذه طريقُ رسول الله صلى الله عليه وسلم، من حفظ فيكم أمة رسول الله حفظه الله، عظموا مرشدكم، وإياكم والمسَّ بآل بيته، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحبهم كحب ذريته"، ثم تكلم سيدنا أبو بكر رضي الله عنه فقال: "إخوتي -أعضاء مجلس الإرشاد- تعاونوا فيما بينكم حتى يُتِمّ الله نعمته عليكم، لقد غرفتم من المعين، فهو خير لكم من حُمُرِ النِّعم"، وبعدها أعطاهم سيدنا علي كرم الله وجهه رمانة كبيرة، وقال لهم: "اقسموها فيما بينكم".

 


الرسول الكريم مدرب رياضي
ويكتب بالخطوط الصينية؟؟؟

جاء ضمن النقاش لأحدهم ساخرا كرد فعل عن صحة الرؤى وخلافة المخرفين:   "رأيت أنني ومجموعة من الإخوان في قاعة كبيرة للتداريب الرياضية، وهؤلاء الإخوة جميعا يبدو عليهم أثر القوة الجسمية،  والمشرف على هذه التداريب هو رسول الله صلّى الله عليه و سلّم،بحيث أنه جالس أمام المتدربين ينظر إليهم، وبعد عدد كبير من الحصص التدريبية كانت الحصة الأخيرة، والتي عند انتهائها نهض رسول الله صلّى الله عليه و سلّم وأخذ قلما كبيرا وبدأ يكتب في الدفتر الذهبي، فجئت إلى جانبه الأيمن لأرى ما يكتب فإذا بالكتابة خطوط من ذهب، كلما خط رسول الله صلّى الله عليه و سلّم خطا ، ظهر عليه نور وبدأ يكبر (الخطوط تشبه الخطوط التي في الكتابة الصينية)، ولم أفهم ما يكتب، وعندما انتهى عرفت أن ما كتبه رسول الله صلّى الله عليه و سلّم هو التالي: "أوصي بهذا الأمر إلى عبد السلام ياسين".


المبشرين بالجنة : جماعة ياسين

جاء أيضا :

24 رمضان 1424 هـ أثناء جلسة الشّروق ونحن جالسون لذكر الكلمة الطيّبة ﴿لا إله إلا الله﴾شاهدت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول لي : "بشّر الإخوان بالجنّة"،وكأنّي استحييت وقلت في نفسي :"من أنا ومن أكون حتّى أُبَشَّر وأبشِّر؟"، ثم قلت في نفسي : "أدع البشارة إلى حين نهاية الاعتكاف"، وفي اليوم الموالي، شاهدت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في الحصّة نفسها، يأمرني مرة ثانية بتبشير الإخوان بالجنّة، ففعلت.

الرسول صلى الله عليه وسلم يخبر عن ربه تعالى أن عبد السلام ياسين هو صاحب طريق الفلاح والفوز

حسن م (1422هـ )يقول : " رأيت فيما يرى النائم أني ذهبت إلى الروضة الشريفة كي أزور الحبيب محمدا صلّى الله عليه و سلّم، وعند وصولي إلى باب الروضة الشريفة رأيت أولياء الله أجمعين متحلقين في جلسة أمام باب الروضة الشريفة ليسألوا نبي الله صلّى الله عليه و سلّم عن صاحب طريق الفلاح والفوز، وفي تلك اللحظة أخبرت في قلبي بأنه صلّى الله عليه و سلّم صعد عند ربه ليأتي لهم بخبر صاحب طريق الفلاح والفوز، وعند نزوله من عند ربه خرج صلّى الله عليه و سلّم من باب الروضة الشريفة، وأتى للجلسة عندهم، وقال: "أولياء الله التكلف التكلف" -قالها مرتين- ثم قال: "إياكم والتكلف ، فأخبرهم بأن رجلا من أمته يأتي إلى إخوان بالمغرب ويجمعهم على قلب واحد، فعرفت بأن الرجل سيدي عبد السلام ياسين، ثم قال: "لا يكلفهم ما لا يطيقون، ولا يلزمهم التكلف، فذاك هو صاحب طريق الفلاح والفوز".


الرسول يسيد عبد السلام ياسين

جمال ز يقول : "رأيت فيما يرى النائم أن الإخوان مرابطون في بيت الله الحرام، ومنهم من يلبس لباس الإحرام، ومنهم من لا يلبسه، وكان وقت الاستغفار، وكان مقام الحجر الأسود فارغا، فقلت أذهب إليه وأدعوا فيه الله، وأقول في دعائي : يا ربي اعط لسيدي عبد السلام ياسين أعلى مقام لم يصل له وَلِيٌّ من قبل ولا من بعد، فإذا بسيدنا محمد صلّى الله عليه و سلّم يقول لي : "أنظر إلى مقام سيدي عبد السلام ياسين، لقد نال الدرجات العلى".شخصية مزدوجة ظاهرها عبد السلام ياسين وباطنها رسول الله صلى الله عليه وسلم ويضيف هشام ق من مدينة الرباط: رأيت سيدي عبد السلام ياسين واقفا، فجاء رسول الله صلّى الله عليه و سلّم فأصبحت أرى ظاهرا سيدي عبد السلام وباطنا رسول الله صلّى الله عليه و سلّم، فأمرني بالقراءة فقرأت له آيات من القرآن وسورة الضحى مرتين، فأطربته القراءة.

 


محبة عبد السلام ياسين تورث محبة الله سبحانه وتعالى

قال حسن ب. من أكادير يوم الأحد 22 جمادى الأولى 1424 هـ : " رأيت في ما يرى النائم مناديا يناديني : "هل تحب سيدي عبد السلام ؟"، فأجبته : "أشهد الله أني أحبه"، فقال لي : "إذن فقد أحبك الله" ،  فشعرت كأني أصافحه، فلما استيقظت، وجدت رائحة المسك في يدي.


الرسول صلى الله عليه وسلم يطلب من عبد السلام ياسين أن يكمل المشوار


محمد م. / البيضاء، الثلاثاء 2 جمادى الثانية 1422 هـ  يقول : شاهدت سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم آتيا على فرس أبيض، يلبس لباسا أبيض، حتى وصل عند سيدي عبد السلام حفظه الله فنزل وطلب إليه أن يركب الحصان وضرب على مؤخرته بلطف وقال له : "أكمل المشوار".

الرسول يخاطب جماعة العد والاحسان ب : "هنيئا لكم بهذا الرجل"

قال علي ت. من القنيطرة يوم الأربعاء 4 جمادى الأولى 1422 هـ : أثناء الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، شاهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا قرب سيدي عبد السلام حفظه الله وهو يخاطب الإخوة المعتكفين بقوة قائلا : "هنيئا لكم بهذا الرجل"، ثم انضاف إلينا الإخوة المشرفون على مجالس النصيحة، فخاطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفس القوة قائلا : "هنيئا لكم بهذا الرجل" وتوسع المكان الذي نجلس فيه، ثم انضاف إلينا إخوتنا في الجماعة على مدِّ البصر، وخاطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفس القوّة قائلا : "هنيئا لكم بهذا الرجل".

الرسول صلى الله عليه وسلم يقبل ما صحح عبد السلام ياسين من التفسير


   قال نور الدين س، من الخنيشات  سنة (1424 هـ ): رأيت فيما يرى النائم الأستاذ المرشد عبد السلام ياسين حفظه الله يصحح التفسير على مِقرَأة، ورأيت رسول الله صلّى الله عليه و سلّم رفع كتاب التفسير وقبله من جهتين ثم وضعه وانصرف.

 


أتباع عبد السلام ياسين هم أتباع الرسول صلى الله عليه وسلم

 

عمر غ (1417هـ) يقول :رأيت أن كل الطرق التي تؤدي إلى بيت سيدي عبد السلام مملوءة عن آخرها بالإخوة وهم يرتدون ثيابا بيضاء، وفجأة نظر إلينا سيدنا رسول الله صلّى الله عليه و سلّم من السماء فأضاء بنور وجهه على الإخوة، فسأله الصحابة الكرام: من هؤلاء يا رسول الله؟ فقال لهم: "هؤلاء أتباع عبد السلام ياسين، وأتباعه أتباعي".

الخلفاء الراشدون يغبطون عبد السلام ياسين


عبد الإله. ق، 15 شوال 1425 – 28 فبراير2004 يقول : " شاهت قبل صدور قرار الإخوة بالمشاركة في المسيرة المباركة سيدي عبد السلام حفظه الله في المدينة المنورة يدعو الصحابة رضوان الله عليهم إلى الجهاد، فخرج الصحابة الكرام لتلبية النداء حاملين في أيديهم رماحا وسيدي عبد السلام يقودهم إلى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لاستشارته في أمر الجهاد، و حين و صلوا منزل الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وجدوا على بابه سيدنا عمر رضي الله عنه، فسمح لسيدي عبد السلام بالدخول على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم فسأله عن كيفية الجهاد، فأجابه صلى الله عليه و سلم أن كل ما تفعله و كأني أنا الفاعل. فخرج سيدي عبد السلام فتلقاه سيدنا عمر بعد أن سمع الحوار ثم قال: "والله إني لأغبطك ويغبطك أبو بكر وعثمان وعلي رضي الله عنهم أجمعين".

 


سؤال الامام احمد الرسول عن عبد السلام


هشام ق، مدينة الرباط  يقول : رأيت الإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه أتى رسول الله صلّى الله عليه و سلّم، فقال له: هل سيدي عبد السلام ياسين على سنتك؟ فقال له سيدنا رسول الله صلّى الله عليه و سلّم: "سيدي عبد السلام ياسين لا يرضى بأقل من سنتي".


الإمام البخاري يشكر عبد السلام ياسين

الاثنين 12 رمضان 1425 هـ جاء ضمن الحوار لأحدهم : شاهدت الإمام البخاري رحمه الله جاءنا بإناء من لبن شربناه وقال : "جزى الله عنا سيدي عبد السلام الذي أحيا هذا الخير في الأمة" قالها مرتين.

رجل حشاش يدخن الركيلة ويخبر أن عبد السلام ياسين هو أسد العلماء الذي سيقوم على الطواغيت


قال حسن ع . الأحد 22 ذي الحجة 1413 هـ : رأيت في ما يرى النائم أني أسمع مناديا يقرأ أوائل سورة الحجرات حتى وقف عند قوله تعالى: «إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى» ثم سكت، ثم أقبل عليّ رجل عظيم يحمل في يديه "الركيلة" وهو يدخن، فقال لي : أتعرف العلماء الذين لهم هيبة عند الطغاة ؟ قلت : لا. قال : إنهما حسن البنا وعبد الله بن الصديق رحمهما الله، ثم قال : أتعرف أسد العلماء الذي سيقوم على الطواغيت ؟ قلت : لا. فقال : لا إله إلا الله محمد رسول الله، هو ذاك، فأشار إلى سيدي عبد السلام ياسين حفظه الله، وهو يقول : لا إله إلا الله محمد رسول الله، لا إله إلا الله محمد رسول الله، ثم أخذ يبتعد حتى اختفى.

 
مريد ياسيني في لقاء الحجاج يبشر فيها حجاج بيت الله الحرام


جاء ضمن تدخل لأحدهم يدعى رشيد قائلا :عندما دخل احد الاخوة في ادب الزيارة للمضجع الشريف شاهدت سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يقول لي : اني في غاية الشوق لاحبائي وابناء حبيبي وحبيب الله تعالى -عبد السلام ياسين- وليعلموا ان الزيارة لهم لي هذه السنة-2006-زيارة خاصة فهي زيارة فتح وسأكون فيها على حال من الشوق والشكر لربي اذ نصرني في اخر امتي يتنزل فضله وكرمه عليها فليكن دخولهم علي دخول البيعة -اي علي النبي صلي الله عليه وسلم- ودخولهم الكعبة كدخولي اليها يوم الفتح فليلجوها على ربهم ولوج الافتقار والتذلل وليعلموا انهم سيكونون مجلبا لرضي الله الكامل على الامة وليكن حجهم كما كان فتحي لها وجعلكم الله ابناء بارين بصحبة حبيبي وحبيبكم وبارك فيما اعده لكم من بشائر الفتح والنصر وجعلكم ذخرا للامة ورحمة لها .


رسول الله يصعد الى ربه ليخبره أن رجل الفلاح والفوز هو الخليفة المنتظر عبد السلام ياسين


يقول المريد حسن م (1422هـ ): "رأيت فيما يرى النائم أني ذهبت إلى الروضة الشريفة كي أزور الحبيب محمدا صلّى الله عليه و سلّم، وعند وصولي إلى باب الروضة الشريفة رأيت أولياء الله أجمعين متحلقين في جلسة أمام باب الروضة الشريفة ليسألوا نبي الله صلّى الله عليه و سلّم عن صاحب طريق الفلاح والفوز، وفي تلك اللحظة أخبرت في قلبي بأنه صلّى الله عليه و سلّم صعد عند ربه ليأتي لهم بخبر صاحب طريق الفلاح والفوز، وعند نزوله من عند ربه خرج صلّى الله عليه و سلّم من باب الروضة الشريفة، وأتى للجلسة عندهم، وقال: "أولياء الله التكلف التكلف" -قالها مرتين- ثم قال: "إياكم والتكلف ، فأخبرهم بأن رجلا من أمته يأتي إلى إخوان بالمغرب ويجمعهم على قلب واحد، فعرفت بأن الرجل سيدي عبد السلام ياسين، ثم قال: "لا يكلفهم ما لا يطيقون، ولا يلزمهم التكلف، فذاك هو صاحب طريق الفلاح والفوز، ليضيف م ع (1415هـ ) قائلا : رأيت بفضل الله تعالى الفردوس الأعلى والناس يدخلون إليها وجاء دور الأخ "ع.أ" فقال الناس : هذا الرجل كان يستحق في الدنيا أن يكون من أفراد مجلس الإرشاد؛ فهتف هاتف من عند الله تعالى: إن كان هذا الرجل يستحق تلك المكانة في الدنيا، فإنه هنا في الآخرة سيكون مع الصفوة من الأنبياء والمقربين، ثم أخذ النبي صلّى الله عليه و سلّم بيده وأدخله الجنة، واستقبله فيها أبو بكر الصديق رضي الله عنه قائلا: هذا رجل من آل البيت، وهو من المختصين بمحبتنا.


وهذه بشرى أخرى

" رأيت سيدي عبد السلام ياسين في بيته ومعه سيدي رسول الله صلّى الله عليه و سلّم، وسيدنا علي كرم الله وجهه، ومعهما ملكان يحملان كتابا أخذه سيدنا علي رضي الله عنه وسلمه لسيدي عبد السلام، وقال له: "كان بعضه لأسلافك وكله لك". ثم رأيت بعد ذلك سيدي عبد السلام في جمع من الإخوة وفي يده كتاب بعنوان : "كشف الآحاد لأنوار الله الصمد"، وقال للإخوة: هذا الكتاب لم يكتب أبدا، ثم فتحه فكانت صفحاته بيضاء فأخذ يقرأ فيه والإخوة ينصتون ويبكون بكاء شديدا.

 
بقلم/ السوسي المغربي

 







[email protected]

 

 التعليق يجب أن يناقش موضوع المادة

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الموضوع
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



الأمانة العامة لجائزة المهاجر العالمية للفكر والآداب والفنون في أستراليا تعلن عن أسماء الفائزين

مختصرات من أزيلال ...

ادعاءات عبد السلام ياسين و مريديه : خرافات أم يقينيات؟؟

سلسلة خزعبلات جماعة العدل والاحسان عن المبشرات

هكذا كان ينظر عبد الكريم الخطيب إلى عبد السلام ياسين

عبد السلام ياسين خاتم الأولياء؟

لِمَ السّـــؤال

قتل المهاجرين باسبانيا ظاهرة أم عنصرية؟؟

رقصة الانوثة...

جماعة العدل والإحسان بين بهتان الرؤى وارتباك القيادة

المشروع الخرافي لجماعة العدل والإحسان ورؤية النبي صلى الله عليه و سلم يقظة

طبول الحرب في سيناء

مبشرات آخر الزمان من جماعة العدل والاحسان!!!





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  كاريكاتير

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  مجتمــــــــــــــــع

 
 

»  سياســــــــــــــة

 
 

»  تكافـــــــــــــــــل

 
 

»  اقتصـــــــــــــــاد

 
 

»  سياحـــــــــــــــة

 
 

»  وقائــــــــــــــــــع

 
 

»  وطنيـــــــــــــــــة

 
 

»  رياضــــــــــــــــة

 
 

»  حـــــــــــــــوادث

 
 

»  بيئــــــــــــــــــــة

 
 

»  جمعيــــــــــــات

 
 

»  جـــــــــــــــــــوار

 
 

»  تربويـــــــــــــــــة

 
 

»  ثقافــــــــــــــــــة

 
 

»  قضايـــــــــــــــــا

 
 

»  ملفــــــــــــــــات

 
 

»  من الأحبــــــــــار

 
 

»  جــهـــــــــــــــات

 
 

»  مواقـــــــــــــــف

 
 

»  دوليـــــــــــــــــة

 
 

»  متابعــــــــــــــات

 
 

»  متفرقــــــــــــات

 
 
أدسنس
 
سياســــــــــــــة

أوزين و"الطنز العكري"

 
تربويـــــــــــــــــة

أزيلال: المدرسة العتيقة سيدي إبراهيم البصير تحتفي بأبنائها المتفوقين دراسيا في حفل التميز

 
صوت وصورة

ما هذا المستوى؟


الندوة الصحافية لوليد الركراكي قبل لقاء منتخب أنغولا


استمرار بكاء الصحافة الإسبانية على إبراهيم دياز


مدرعات سريعة وفتاكة تعزز صفوف القوات البرية المغربية


تصنيف الفيفا الجديد للمنتخبات

 
وقائــــــــــــــــــع

صدمة كبيرة بعد إقدام تلميذ على الانتحارداخل مؤسسته التعليمية

 
مجتمــــــــــــــــع

التلقيح في المغرب..حماية للأطفال من الأمراض وتعزيز الصحة العامة

 
متابعــــــــــــــات

الحوار الاجتماعي في قطاع الصحة..مسلسل متواصل والحكومة ستحسم في الخلافات

 
البحث بالموقع
 
 شركة وصلة