اين هي مندوبية الشبيبة و الرياضة التي يجب عليها دعم الفريق ام انها في دار غفلون و بعيدة كل البعد عما يجري حولها
نعم ففرق الاحياء هي اللبنة الاساسية لدعم الفريق المحلي و تعتبر من الركائز الاساسية في الاستمرارية
فياترى هل الفريق في واد اليلي و فرق الاحياء في واد تمنايت ام انهما يلتفيان في الواد الاخضر
اما استقدام اللاعبين من الخارج فهذه امور لا يفهمها الا العاملين فيها ، كما يقال "الفكرون يعيش في الماء العاكر"
فاللاعب المحلي لن يطلب اي شيء فالبفرحة عليه العب داخل الفريق
اما المستقدم فينزف ميزانية الفريق ها الكرا ها القهوة ها المكلة ها الحمام هالديبلاسما ها السيارة ها القصاير ها الشيشا ها البريمات ها التعويض ها الشهرية اوا اش بقا للفريق 00 درهم
او الى كانوا جميع اللعبين من الخارج فاحسب ياحساب
و من جهة اخرى لن تكن لديهم غيرة على ازيلال اكثر من ابن البلد
انا كنت لاعبا بفريق ازيلال و لم يسبق لي ان توصلت بريال من الفريق الا مرة واحدة  ( الاستفادة من الحمام لا غير )كلشي من عندنا اما اليوم كلشي متوفر فلماذا لم يتأهل هذا هو السؤال الذي يجب ان يطرح او ربما فيه شي بيع و شرا و نسبنا المشكل للدعم و التحفيز كما وقع في في رجاء بني ملال لان جميع الاحتمالات ممكنة
ما طالعا ما طالع اللهم شي همزة
فعلى مندوبية الشبيبة و الرياضة التي لم نعد نسمع عنها اي شيء التحرك لانقاد ما يمكن انفاده اذا اعتبرنا انه ابن ازيلال

لبلاد مهمشة الفرقة مهمشة
لا علاقة الالمندوبية بالفريق فالاتحاد الرياضي هو تابع للجامعة وهو جمعية مستقلة التسيير ماديا وأجبيا وأخلاقيا هاد شي اللي عرقت

الجواب لصاحب المقال رقم2 ( الفرقة ديما كتبع البلاد )
الى غير هادش للي عرفتي سير سول
انا لم اشير الى علاقة المندوبي بالفريق و لكنني اتكلم على علاقة مندوبية الشبيبة و الرياضة بفرق الاحياء و المدار الرياضية  ( باعتبارها حسب التصنيف الوزاري الرياضة القاعدية  ) فاقول من سيتكلف بتسيير فرق الاحياء و المدارس الرياضة ؟ اليس اطر وزارة الشبيبة و الرياضة
و عليك يا اخي ان تبحث في هذا الموضوع
اما الفريق فانا اعرف انها جمعية مستقلة لها مكتب يسيرها تخضع لظهير الحريات العامة و قانون التربية البدنية و الرياضة 30/89 و تابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدمو عصبة تادلةو الكل تحت وصاية وزارة الشبيبة و الرياضة  ( واش بركة عليك اولا نزيدك )
فشخصيا كنت عضوا و لاعبا سابقافي اتحاد ازيلال فلا احتاد لمن يقل لي لا علاقة للفريق بالمندوبية

فريقت اتحاد أزيلال تراجعت عطاءاته مند التسعينات وسبب تعثرالوصول إلى فرق الصفوة لكونهم لم يبحثوا بثاثاعن اللاعبين المحليين بالافليم وهدا دور المدرب بل يعتمدون ويقتنعون باللاعبين القاطنين بمدينة أزيلال ومن جهة أخرى حتى الامتيازات والمنح المرصودةللاعب تجعل العزيمة والارادة منعدمة لهزالتها ونطرح أسئلة عن كيفية تأسيس وتجديد رمكتب الجمعية المسيرة التي تبقى مكتوفة الايدي في البحث عن تمويل لفريق يمثل الاقليم ويسعى في توفير جميع المستلزمات الرياضية ولم لا اتفاقية شراكة مع الشركات الرياضية ونحقق اشتثمارا اشهاريا يمكن للفريق ان يسترجع زمن الثمانينات والتسعينات يعطي اشعاعا كرويا للاقليم