الإجهاض الطبيعي:
وهو عبارة عن عملية طبيعية يقوم بها الرحم لإخراج جنين لم تكتمل له عناصر الحياة.
وهذا الإجهاض يحصل للمرأة بدون إرادة منها ولا تدخل فلا يد للمرأة ولا لأجنبي فيه، وقد ثبت طبياً أن ما بين سبعين إلى ثمانين بالمئة  (70% 90% ) من الأجنة المجهضة طبيعياً كانت مشوهة، وهذا من رحمة الله عز وجل.
حكمه:
وحكم هذا القسم ظاهر وهو أنه لا إثم فيه ولا مؤاخذة بل ذكرنا أن مثل هذه الإجهاضات التي تقوم بها الأرحام من رحمة الله عز وجل لما ذكره الأطباء سالفاً.

هادا بالنسبة لاجهاد ..اما بالنسبة للمارسة الجنس اما الافطار علننا اخالفك الرائ لانه ليس من قيمنا والباقي حكمه للمولى عزوجل ....... لاكن بالنهاية سؤال منو هادا الشيخ الجديد صاحب التقوى والايمان ههه هل العدل والاحسان الها فروع ولا هادا فرع خاص؟
هنا محور كثيرا ما استوقفني واستعجبت في عدم طرح الأطراف المتجادلة في الجادة حوله ... خصوصا أن الفريق الليبرالي الذي يحتفل هذه الأيام بعيد الحب يحمل لواء الدفاع عن الحريات والذب عنها ، بينما يقف الحزب الديني معارضا لهذه الحريات المطلقة لأنها تسبب  (باعتقاده ) الفساد الاجتماعي ...