المهدي المنتظر المفككة خليته عضو سابق بالعدل والإحسان
أضيف في 10 مارس 2012 الساعة 43 : 22
المهدي المنتظر المفككة خليته عضو سابق بالعدل والإحسان
أدرجت يومية “المساء” على صفحتها الأولى صورة المهدي المنتظر و”كيف أعلن أنه يرى الرسول” (صلعم)، وقالت اليومية إن زعيم الجماعة المهداوية” يدعى بومدين خوار ويبلغ من العمر 36 سنة، كما نقلت خلال هذا المقال صورة عن بعض الطقوس “الغريبة” التي كان يقوم بها أعضاء الجماعة مثل طقس الحشر، حيث يمارسون بعض العبادات وهم عراة، نساء ورجالا، بالإضافة إلى أن “المهدي المنتظر” كان يخبر أتباعه أنه يرى الرسول في المنام ويأمره بالقيام ببعض الأفعال، كما تشير يومية “الصباح” أنه كان عضوا سابقا بجماعة العدل والإحسان ،التي وحسب يومية “الأحداث المغربية”، ستعود إلى الشارع، وهذه المرة من باب تنظيم مسيرة يوم الخامس والعشرين من الشهر الجاري، فيما أسمته “المسيرة العالمية نحو القدس”، حيث علّقت يومية “الأحداث المغربية” على هذه الخطوة قائلة “بعد فشلها في قضية سوريا، العدل والإحسان تركب على القدس لاستعراض عضلاتها في الشارع”...
السلام عليكم و رحمة الله....اشجاب شعبان لرمضان ا خوتي ؟ و علاش الكدب ؟ المساء ماجابت بو خبار يفيد ان المهدي المنتظر كان ينتمي للجماعة ...علاش الكدوب ؟ و شجاب الخبر للسوريا و للقدس ؟ اتقو الله و كونو محايدين.........اتقو الله * التعليق
إن حرية التعبير بطرق السلمية مكفولة للجميع و عدم الاقدام على أي عمل من شأنه الاخلال بامن وسلامة الوطن و تخريب المصالح العامة والخاصة
إن لجوء أقلية من المتطرفين والمحرضين المأجورين بترهيب وترويع المواطنين الأمينين أمر غير مقبول ولن نسمح به أو بإخلال بأمن وسلامة هذا الوطن
من هدا المنبر أدعوا الجميع المغاربة الأحرار وخاصة الشباب إلى أخد الحيطة و الحذر والمقاومة والتصدي لهؤلاء الأوباش المأجورين الذين بلغت الوقاحة بهم إلى هذا حدا .
إن المغاربة على ووعي ودراية بالمطالب المشروعة للمواطنين الشرفاء
ان مما ينبغي ان يفقهه المرء العاقل ان المهدى لا يدعى لنفسه المهداوية دون بناء سياسي ثؤهله لنيل هده الدرجة وهدا البناء يدعى بالتعليم الروحي فان سلكت هدا الطريق مخيرا لا مجبرا صرت عقلا نورانيا يجسد مشيئة الله فى ارضه تجسثدا صحيحا ونمودجا يقتدى به وكنت ملزما بنقل ما تعيشه مع الله بالحقيقة لا ملزما بان يقدسك غيرك فتنازع ربك فى قداسته . ايها الاحبة ان الدى يميز المهدى انه رجل داع الى اسس السلام اد انك لا يمكنك ان تدرك الحقيقة الالهيه ما لم تعش امنا فى الاله هده الحقيقة تستدعى بناء عقول تتناسب مع حجم الدعوة الالهية ولن يكون هدا البناء الا بتوظيف مفاهيم التوحيه بما يخدم المصالح الالهية لا بنهج مناهج الالغاء والاقصاء التى كانت سببا مباشرا فى انتسار الظلم فالمهدى شخصية روحية داعية الى الشراكة فى الانسانية نابدة لكل اشكال الطائفية وليد مشيئة ربانية .