الرواية الحقيقية لكيفية التحاق الليلي بالملاحظون +فيديو
أضيف في 13 شتنبر 2014 الساعة 44 : 22
الرواية الحقيقية لكيفية التحاق الليلي بالملاحظون
+فيديو
في هذا الشريط المسجل خلسة بالعيون يوم 21 غشت 2014 خلال حفل تسلم مكتب العيون من طرف المدير العام المنتدب لمجموعة الملاحظون ميديا مصطفى البحر بحضور الأمين العام للنقابة المستقلة للصحافيين المغاربة فريد قربال و نائبه محمد زمران يبدو في الشريط تشنج غير مفهوم من قبل مسؤول الملاحظون و تذبذب في الأقوال حول قيمة العرض الذي إشتغلت على أساسه مديرا لمكتب العيون إلى جانب تقديمه إعتراف صريح بكون المدير العام للمجموعة يتواجد حاليا في السجن و بتهمة السكر على حد تعبيره مع توجيه تهديدات لي بكوني لا اعرف قيمة و حجم المدير العام الموجود وراء القضبان و هو ما اضطرني آنذاك إلى وضع شكاية احترازية بسلامتي الجسدية ضد هؤلاء،كما ذكر البحر أن الصحافي المعروف رشيد نيني قام بكتابة مقال ضد المدير العام للمجموعة لما علم بتعيينه لي مدير ا للمكتب و هي ادعاءات كاذبة نظرا لكون المقال الذي يقصده البحر كان قد كتب في ماي 2014 أي قبل شهر من انضمامي إلى المجموعة كما أن البحر ذكر بطريقة غير مفهومة الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة فيصل لعرايشي و نفى أن يكون قد تآمر معه ضدي على الرغم من أني لم أذكر قط أن العرايشي جزء من المؤامرة مع الملاحظون و أتساءل لماذا استحضر البحر هذه الشخصية بطريقة لا واعية و يمكن أن يكون ذلك مبررا لإتهامه بالتواطئ في هذه المؤامرة،و لأن هذه الوقائع جميعها تدلل على حقيقة واحدة هي أن الملاحظون جاءت لأجل النيل من حملتي التضامنية عن طريق توريطي في أشياء و مؤامرات سنذكرها لاحقا و عن طريق استنزاف قدراتي المادية انطلاقا من منعي من اجري الشهري و تعويضات العمل و السكن حتى الآن و هو ما يدل على سوء النية و الخلفية الخطيرة لذلك و لهذا فإنه من واجبي أن أخبر الرأي العام بكل ذلك و سأكشف البقية من الشواهد الدالة على المؤامرة في الوقت المناسب.