انهم يشجعونا على استهلاك الكهرباء بأثمنة منخفظة للشطر الأول وكانت الساكنة تراقب عدادها لكي لا تستنزف ماليته واتخد جميع الاحتياطات على اساس عدم تجاوز هذا الشطر لكن يتفاجأ بسوء تدبير موظفي الوكالة على صعيد اقليم ازيلال يصرحون بالكيلوواط المستهلكة مرتقبة ليس الا مما يستدعي استخلاص الضريبة على القيمة المضافة وعندما تمر شهور و تكون الفاتورة تحمل دراهيم تفوق طاقة الزبناء ورغم مناقشة الموضوع مع مدير الوكالة يستشيض غيضا ويمثل علينا بحل المشكل لكن كيف يعقل ان نمثثل لأوامر الطبقة الفقيرة الذي هو الزبون المتضرر والحكومة الحالية قد زادت في اسعار الوقود والنفط ونضع ستاراعلى الاسعار الملتهبة ايضا بطريقة غير مباشرة لانعدام الجودة بالمواد المستهلكة وهذا يعني في اطار الطاقة الكهربائية ايضا الانقطاعات المتكررة دون اي اخبار لساكنة معينة ثم عدم زيادة الشحنة الكهربائية اذ في بعض الاحيان نشعل المصباح فنجد الشمعة احسن منه ويدل
هذا على اضافة الشمع أو الغاز الى خانة الكهرباء الناقص مما نستنتج منه ثقل كاهل الفقير بمصاريف احتياطية غير متوقعة ومن هذا المنبر ننادي السيد مدير الوكالة الكهربائية التدخل لايجاد حل على صعيدالاقليم

تتتتتتتتتتااااااااايييييييي