أكثر من هدا فالمقاول لم يتتم البناء بعد والنيابة تسلمت منه المشروع بالله عليكم أين المراقبين وأين الدولة وأين الحكومة

رئيس مصلحة ...............لا يخاف احدا ولن يحرك احدا ساكنا لانه يدعي انه احد اقربائه هو عامل صاحب الجلالة على اقليم ........

في البداية لابد من الأشارة الى مجهودات دولة في النهوض بقطاع التعليم وأقول الدولة ولا أقول الحكومة وما ثانوية آيت بوكماز الى نتيجة من نتائج هدا المجهود,
لكن ومع قدوم هده الحكومة التي توصف بنصف الملتحية فقد عرف هدا القطاع تعثرا واضحا و ارتجالية وتخبطا في تصريف امور هدا القطاع الحيوي بالنسبة لمستقل الشعب المغربي والأسرة المغربية على الخصوص,
فما معنى أن يتم توفير الطاقم الأداري للمؤسسة ومنح تلاميد بداخلية المؤسسة وتوفير التجهيزات في حين أن المؤسسة التي من الفروض أن تستقبل الكل غير جاهزة بعد مع العلم أنه كان بالأمكان تجاوز كل هدا لو أن مراقبة الورش كانت تتم بكيفية صحيحة ودون غض الطرف عن المقاولة صاحبة المشروع,
وللعلم فقط فالتلاميد الممنوحين والى حدود كتابة هده السطور لازالو في انتضار الحل الدي قد يأتي وقد لن يأتي,

مسكينة الخريطة المدرسية ولات هي الشماعة اللي كانعلقو عليها الفشل الذريع ديالنا .... كثير من الأساتذة لا يفقهون شيئا في المواد التي يدرسونها.أقول هذا عن تجربة مع إبني الذي يطالبه جل أساتذته بتحضير الدرس مسبقا في المنزل،أين هي مرحلة بناء الدرس ..تخطيط الدرس لاوجود له في ظل بعض المدرسين غير الأكفاء،ثم الله يهدي المفتشين الذين لايقومون بواجباتهم تجاه تتبع العملية التعليمية ،وهمهم الوحيد هو التعويضات والعصا فالرويضة...لأنهم ولفو النعاس والراحة،والله يمهل ولا يهمل

التلاميد الان يبيتون في المقاهي ومقاول النيابة يسرع في اتمام البناء والتجهيزات للداخلية وصلت بنسبة 55 في المائة

من منبركم هدا اطالب السيد الوزير الجديد المسؤول عن القطاع بفتح تحقيق جدي في الموضوع في القريب العاجل الى اليوم لم يتم استقبال الممنوحين مع العلن أن لجانا مختلفة حلت بالثانوية دون جديد اين هي كل شعارات الحكومة في الحكامة الجيدة ام أنها مجد شعارات انتخابية فارغة