راسلونا عبر البريد الالكتروني: [email protected]         لمحات من تاريخنا المعاصر.. التعريب الإيديولوجي في المغرب             بني ملال.. احتجاج الممرضين المتعاقدين للمطالبة بالإدماج في قطاع الصحة             الجزائر.. حالة ترقب وردود فعل محتشمة عقب تقديم موعد الانتخابات الرئاسية             أمطار وثلوج متوقعة ابتداء من يوم الجمعة بعدد من مناطق المغرب             أزيلال: اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية تصادق على عدة مشاريع تنموية             مباراة باهتة لأسود الأطلس أمام منتخب موريتانيا             المسطرة المدنية.. نقاش داخل البرلمان ومطالب بتحديث الترسانة القانونية             عودة الثلوج الى مرتفعات إقليم أزيلال وعملية إزاحتها من الطرقات مستمرة             التحديات التي تواجه الشباب المغربي في سوق العمل             نظام امتحان السياقة الجديد يتسبب في رسوب 90 % من المترشحين بعدد من المدن             إختلاق جريــمة وهمية للرفع من نسبة المشاهدة تقود المُنشط             الاتجار بالبشر.. توقيف ثلاثة أشخاص تورطوا في الاختطاف والاحتجاز             التساقطات المطرية.. سد تانسيفت يسجل أعلى نسبة ملء على الصعيد الوطني             الزيادة في الأجور.. صرف الشطر الأول لرجال ونساء التعليم             انـتحار عون سلطة في ظروف غامضة             روسيا: بدء محاكمة متورطين في العمليات الارهابية التي اسفرت عن مقتل137 شخصا بموسكو             المغرب: بوابة الثقافات والتنوع الطبيعي             تفاهة التلفزة المغربية في رمضان والتربية على "التكليخة"             نشرة إنذارية..هبات رياح قوية مع تطاير للغبار اليوم السبت وغدا الأحد             بعد اتهامها بالسرقة.. علامة تجارية فرنسية تسحب “البلغة” من متاجرها             اليوم العالمي لمكافحة السل..أرقام وتفاصيل حول الوباء المدمر             امتحانات الباكلوريا..على المترشحين تدقيق معطياتهم عبر الخدمة الإلكترونية             المملكة المغربية تدين “بشدة” العملية الإرهابية التي تم تنفيذها قرب موسكو             أزيلال: عامل الإقليم يؤدي صلاة الجمعة بالمسجد الجديد بجماعة تاونزة ويقدم واجب العزاء لأسرة أحد ضحايا الحادث الأليم             المنتخب المغربي ضد أنغولا.. فوز صغير وأداء مقنع             ما هذا المستوى؟                                                                                                                                                                                                                                                           
 
كاريكاتير

 
مواقـــــــــــــــف

لمحات من تاريخنا المعاصر.. التعريب الإيديولوجي في المغرب


تفاهة التلفزة المغربية في رمضان والتربية على "التكليخة"


التنمية البشرية.. الخروج من المأزق


الفن الساقط


اكتمال بدر استهداف وتشويه رجال التعليم

 
أدسنس
 
حـــــــــــــــوادث

ارتفاع عدد قتلى حادثة السير المميتة بإقليم أزيلال إلى11

 
سياحـــــــــــــــة

عدد السياح الوافدين على المغرب بلغ 6,5 مليون سائح عند متم يونيو 2023

 
دوليـــــــــــــــــة

روسيا: بدء محاكمة متورطين في العمليات الارهابية التي اسفرت عن مقتل137 شخصا بموسكو

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»  راسلونا عبر البريد الالكتروني : [email protected]

 
 
ملفــــــــــــــــات

نيويورك.. التنديد بانتهاكات حقوق النساء في مخيمات تندوف

 
وطنيـــــــــــــــــة

العقار في المغرب..ارتفاع في الأسعار خلال سنة 2023 مقارنة مع السنوات الماضية

 
جــهـــــــــــــــات

بني ملال.. احتجاج الممرضين المتعاقدين للمطالبة بالإدماج في قطاع الصحة

 
 

أوباما وجها لوجه مع بشار قلب الأسد‎


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 09 شتنبر 2013 الساعة 04 : 18


 

أوباما وجها لوجه مع بشار قلب الأسد‎


        هل الضربة الامريكية الصهيوعربية هي لأجل الديون الأمريكية التي فاقت 86 تريليون دولار لماذا بريطانيا تمنع الولايات المتحدة من استخدام قواعد جوية تابعة لها ؟؟؟ ضرب سوريا.. ما هي الأجواء في دول الجوار؟ هل تصويت الكونجرس على ضرب سوريا ينطوي على مخاطر عالية ؟ هل إيران هي قلب الأسد ؟ هذه الاسئلة كلها سنحاةل الاجابة عليها في هذا التقرير التالي : لن ندخل في سباق مع المراهنين .. وليست مهمة الكتابة الآن اعطاء أجوبة قاطعة ولكنها عملية تحريض الاستنتاح وعرض الحقائق والدروس عبر ممرات وخرائط معقدة تعرض على الناس دون تضليلهم بالوعود .. ومن الخطأ أن يتبرع الكاتب في شأن سياسي لرسم صورة وخطوط ومواعيد ومهل .. بل من غير المطلوب أن يتعهد كاتب بوعد ملزم كالعرافين والمنجمين وقراء الكف طالما أنه ليس صانع قرار على مستوى العالم بل هو ظل الفلسفة وروح الفكر .. يستقرئ ويحاول الاستنتاج للوصول الى الصواب .. لذلك سنطرح بعض المراجعات سويا وسنحاول تجاهل ضجيج العالم .. العالم مليء بالضجيج والبهلوانيات وسنحاول
أن نفكر بهدوء ..


      في نهايات القرن الماضي امتلأ العالم بأفلام حرب النجوم ولكنه أيضا امتلأ بمشاريع حرب النجوم .. وكانت مبادرة حرب النجوم هي مشروع الرئيس رونالد ريغان والذي كانت الماكينة الاعلامية تتحدث عنه يوميا وعن المرايا العاكسة في الفضاء التي ستعكس حزما ليزرية على الصواريخ السوفييتية النووية وتفجرها وهي تحلق نحو أهدافها في الولايات المتحدة في حال نشوب حرب نووية .. نظر الكثيرون الى المشروع كما لو كان قبة حديدية أميريكية ستمنع وصول صواريخ الرفاق الشيوعيين لمعاقبة الغرب ان بدأ هذا الغرب الضربة الاولى لاحراق الشيوعية دون أن يخشى العقاب .. أو ان جن جنون الشيوعيين وقرروا توجيه الضربة الأولى لرأس الرأسمالية الامبريالية ..


       حرب نجوم ريغان مثل مشاريع اسرائيل اليوم وقببها الحديدية الفاشلة .. هو كان في الفضاء وهم يعملون على الأرض.. وقد استدرج الاتحاد السوفييتي الى سباق حرب النجوم واستنزف جزءا مهما من ميزانيته في الاستعداد لحرب النجوم ومجاراتها .. وظل الاتحاد السوفييتي ينزف بين افغانستان وبين حرب النجوم الى أن أصيب بالانهاك وتوفي وتوفيت أمه النظرية الشيوعية معه عن عمر يناهز السبعين عاما .. ولكن المفاجأة كانت أن فكرة ومشروع حرب النجوم كانا خلبيين وخياليين .. أي لم تقم أميريكا الا بضجيج اعلامي دون عمل حقيقي في المشروع بسبب تقارير ودراسات علمية رفيعة قدمت الى الرئاسة الأمريكية بأن المشروع مكلف جدا كما أن تنفيذه من الناحية التقنية يكاد يكون مستحيلا .. ومع هذا فان الرئيس كان دوما يصر على انطلاقه أمام وسائل الاعلام ويطنب في الحديث عنه والتغني بالقبة الفضائية .. وتبين أن الخديعة كانت بسيطة جدا وترجمة لمبدأ روبرت ماكنمارا (وزير الدفاع الأمريكي الأسبق) في استدراج السوفييت الى سباق سلاح منهك لهم ماليا يستنزفهم بسرعة بحيث يكون عند الروس صواريخ دون أن يبقى عندهم ثمن خبزهم .. فما نفع الصاروخ بلا خبز الشعب ؟؟ عندها ستسقط الشيوعية التي لم تطعم شعبها .. وبالفعل ظهرت البيريسترويكا (الربيع الروسي وفق مصطلحات هذا الزمان) .. ثورة للحرية والشفافية والديمقراطية .. وسقوط ديكتاتورية الأحزاب والرفاق .. تلاها على الفور سقوط الامبراطورية وتفككها .. وخرجت من رحمها دويلات مسخة تين بالولاء للولايات المتحدة وتتلقح اراضيها بالخصب الأميريكي الذي أنجب قواعد عسكرية وحكومات الربيع السوفييتي مثل ساكاشفيلي الجورجي (نسخة غنوشي تونس الايباكي ومحمد مرسي وأمثالهما ..


       مشروع حرب النجوم كان فخا ولم يكن أحد في العالم يعرف أنه خلبي ووهمي الا قلة قليلة جدا ويقال انهم فقط الرئيس الأميريكي وثلاثة من أعواته المخلصين في الادارة الأميركية .. بينما كان العالم مشغولا بحرب النجوم والمظاهرات والنشاطات المنددة بسباق التسلح والحرب الباردة في الفضاء ..كان هؤلاء الدهاقنة والمحتالون يضحكون في سرهم من سذاجة هذا العالم الذي يتحدث عن حرب النجوم كالببغاء .. حرب نجوم أوباما أكثر تواضعا بكثير .. ولكنها تنطلق من نفس المبدأ .. فعندما وصلت الاوضاع العسكرية للمسلحين الى نقطة حرجة للغاية وتبين أن سقوط الغوطة يعني بداية معركة حلب آخر معارك سورية كان لابد من التلويح بالسلاح .. واستعراض العضلات .. واستدراج العالم الى مناكفات الحرب .. لابتزاز العالم وابتزاز الدولة السورية وحلفائها .. واطالة المعركة ماأمكن ..ريثما يتم تغيير التكتيك والحسابات العسكرية وتأمين الامداد لمسلحي حبهة النصرة والقاعدة لأن هؤلاء هم خبز المشاريع الأميركية في القرن الحادي والعشرين .. وأميريكا لن تحارب برجالها بعد اليوم فجيش بندر وروبوتاته ودماؤه حاهزة لتسديد الاثمان .. أنا شخصيا لاأومن بكل الديمقراطيات الغربية لأنني عايشتها .. ومن يعش في الغرب كما عشت ردحا من الزمن ربما اذا فكر في الأمر ونظر حوله فسيعرف ماأقول ..


       في الغرب الديمقراطية متاحة الى حد كبير في الشؤون الداخلية والاستهلاكية اليومية .. مثل السياسة الصحية والقوانين التجارية والقوانين المدنية وعملية الحكم الذاتي والبلديات والحريات المدنية لاشك متاحة لكنها مضبوطة بقوانين تشبه من كثافتها الممرات الاجبارية ومن يتجاوزها سيعاني .. ولكن القضايا الكبرى والاستراتيجية لايسمح بالتعامل معها الا من قبل مؤسسات الحكم العميقة القوية والتي لاتسمح بمرور أي قرار لاتطمئن له .. ومن يعرف أعضاء برلمانيين اوروبيين - وقد عرفت بعضهم - يعرف أنهم ليسوا على هذا القدر من الدهاء والحنكة والمعرفة بل هم ممثلو دوائر انتخابية لايعرفون الكثير عن أعماق السياسة الدولية وأهوالها ولكنهم يعرفون تفاصيل دقيقة حتى عن حركة سير الباصات وأرقامها في دوائرهم الانتخابية .. ضمن هذه الأحزاب معاهد بحث وخزانات فكرية تزودها بسياسات وخلاصات تأخذ شكل املاءات لأنها صادرة عن خبراء (وعلماء) فيسير على هديها البرلمانيون الغربيون ... قلة قليلة جدا مثل جورج غالاوي تملك قدرة التمرد والثورة والمعرفة الواسعة .. وهذه المعاهد والخزانات الفكرية تديرها مؤسسات البنوك والشركات الكبرى وتوجهها كما تريد ..لتتم المسرحية الديمقراطية .. بدليل أن توني بلير أخذ البرلمان البريطاني الى الحرب رغم أن غالبية الشعب البريطاني لم ترغب بالحرب لأن قرار المؤسسة العميقة كان ميالا للحرب في صفقة مع الأميريكيين .. اما ديفيد كاميرون فلم يفعلها لأن قرار المؤسسة العميقة هو قلة الحماس للحرب لخطورتها .. وتبع البرلمان رأي القوة العميقة وليس الشعب ..وتتحكم قوة علم (سيكولوجية المجتمع) بذلك و التي تنفذها وسائل الاعلام بدقة ..


       ومن يذكر منذ سنوات قليلة كيف حاول الشعب النمساوي اختيار حاكم له بشكل ديمقراطي ففاز يورغ هايدر الذي وصفته وسائل اعلام الغرب باليميني وقامت قيامتها لأنه رفض وصف هتلر بالرجل السيء لأن هتلر -في نطره - لم تتم محاكمته بشكل منصف تاريخيا بل تمت محاكمته اعلاميا من قبل خصومه .. فقامت القوى العميقة الغربية بالزام الدول الاوروبية بفرض حصار على النمسا ومقاطعة لها .. فاضطر هايدر الى التنحي وأرغم الشعب النمساوي على الرضوخ للمعايير الديموقراطية التي يفصلها له غيره في العمق الغربي.. ثم مات هايدر بحادث سيارة غامض .. ان الشعوب الغربية في الحقيقة لاتنتخب بل ينتخب لها .. ومن يعرف تفاهة السياسيين الأوروبيين يحتار في هذه الشعوب التي تختار شخصية مثل ديفيد كاميرون الذي قلما يناقش في البرلمان من دون القراءة في ورقة مكتوبة له .. ومن يعرف تفاهة ساركوزي المخمور يعرف أن الشعوب الغربية لاتنتخب بل تساق الى انتخابات .. انظر في هذا الرابط ساركوزي مخمورا والذي لايستفز غضب الحمهور بل يتحول الى دعابة .. رجل مخمور قد يقود بلده الى كارثة ولكن ليس هو من يصنع القرار:

 http://www.youtube.com/watch?v=DJtzCUfO--Y

      ووصول جورج بوش الأخرق الشهير بضعف امكاناته الذهنية الى الحكم دليل على أن الشعوب تدفع الى اختيار شخصيات لاتتمتع بالكاريزما ولا بالعقل ولاالحكمة .. ووصول أوباما الاسود والكيني ليس لأن الديمقراطية الغربية حرة بل لأن القوى العميقة قررت بدهاء غسل سمعتها بعد حربي أفغانستان والعراق واتهامها بالعنصرية وخاصة ضد الاسلام .. فجيء بباراك حسين أوباما من بين الأنقاض الذي سيقود الربيع الاسلامي والحكومات الاسلامية ودمار الشرق ..


     ولايزال البريطانيون المثقفون يرددون تلك الأحجية التي تقول: من ستنتخب ان كان لك الخيار: رجلا متدينا ولايشرب الخمر ونباتيا ولاتغريه النساء؟ .. أم رجلا سكيرا ومعروفا بغرامياته وتهتكه الديني؟؟ فتجيب بأنك دون تردد ستختار الأول .. فيأتيك الجواب المفاحئ بأن الأول هو أدولف هتلر .. والثاني هو ونستون تشرشل !!.. (راجع المؤرخ البريطاني ديفيد ايرفينغ في كتابه "حرب تشرشل" .. وهو مؤرخ منبوذ ومضطهد وقد عوقب بالسجن لانتهاكه حرمة الهولوكوست) ..


     ان الشعوب التي تنتخب فعلا هي الشعوب المقاتلة .. فالشعب الفيتنامي هو الذي أرغم الأميريكيين على تغيير سياستهم لأن الغرور الأميريكي لم يكن مع خيار الهزيمة بل كان بدأ يطرح الخيار الذري لضرب المدن الفييتنامية به عقابا لها كحل أخير .. ولولا الخشية من رد فعل السوفييت لفعلها صناع القرار الأميريكي ..وعندما تبين أن لاحل ذريا لها تم الدفع بالقضية الى الاعلام للخروج من المأزق وصارت قضية انتخابية .. ولكن لو لم يدفع الشعب الأميريكي 58 ألف قتيل مجانا من أجل حرب لاناقة له فيها ولاجمل لما تأثر بصورة الفتاة الفييتنامية المحترقة التي قيل انها أثارت الرأي العام الاميريكي .. ولولا توابيت الجيش الأميريكي التي كانت تصل يوميا من العراق بالعشرات لما فكر الأميريكون في الانسحاب من العراق والتكفير عن خطيئتهم .. فعندما تتألم تبحث عن خطيئتك وتستغفر الرب.. الدليل على ذلك هو أن المواقف الاوروبية والغربية قلما تتغير تجاه شأن سياسي كبير .. فالموقف من اسرائيل لم يتغير منذ ستة عقود رغم تغير عشرات السياسيين الغربيين .. تتغير المناورات والحيل والمقاربات والخدع ولايتغير الهدف .. فما هو الفرق بين الفرنسي ميتران وشيراك وهولاند وساركوزي؟؟ .. انها لعبة الفروق الخمسة فقط في لوحة كبيرة .. وماالفرق بين البريطانيين  تاتشر وبلير وكاميرون؟؟ ..وماالفرق بين جورج "حسين" بوش وباراك "جورج" أوباما ؟؟!!!! لذلك يجب النظر الى مايقال عن ضربة عسكرية الى سورية من منطق النظر الى القوى العميقة التي تحكم باراك أوباما .. الذي لاحول له ولاقوة ..مثل بيل كلينتون الذي تم شله بفستان مونيكا لوينسكي وعليه آثاره .. أوباما رجل مسكين يتلقى قرارات وعليه تنفيذها ..وهو مجرد قارئ ورسول يبلغ الرسائل القادمة من القوى العميقة ..


        ضرب سورية ليس وليد اللحظة لكنه قرار سابق مع وقف التنفيذ .. كان القرار بتوجيه الضربة الى سورية منذ عهد جورج بوش ولو استقر الأمريكيون في العراق لما ترددوا لحظة في السير نحو سورية .. وكانت حرب 2006 تحضيرا لمسرح الحرب في سورية لتكون بين فكي كماشة (العراق الذي سقط ولبنان الذي سيسقط) ..ولكن تحطمت الكماشة من الطرفين العراقي واللبناني .. وأفلتت سورية من الفخ ..


      ولكن من دخل الفخ هو اميريكا لأن نهوض محور سورية وعمقه الهائل نحو روسيا والصين جعل أميريكا نفسها في كماشة الطاقة التي صارت بيد ايران وسورية وروسية .. لذلك قررت أميريكا تحطيم رأس الكماشة في سورية عبر قوة اسلامية هائلة تطبق كالكماشة على الرأس السوري بين تركيا ودول الخليج عبر الأردن وشمال افريقيا ..تنتقل بعدها لضرب ذراعها الايراني ..وصولا الى الرأس المزدوج الصيني الروسي ..


         الصراع بلغ ذروته ولم يبق أمام اميريكا بعد قرابة ثلاثة اعوام للخروج من الكماشة الا ارتداء قبعة جورج بوش ومسدسه وأسلحة الكروز والتوماهوك .. فلبس أوباما نفس الثياب وركب عربة الديمقراطية والثورات الشعبية التي تجرها البغال المعارضة ..على نفس الأنغام الكيماوية وأسلحة الدمار الشامل..


      ولكن أوباما يعيد درس رجب طيب أردوغان في الأسابيع الأولى للأزمة في الاستعراض الكلامي واللغوي وانتقاء مفردات الحرب ومنح المهل ونفاذ الصبر وانفلات الأعصاب واللجوء الى البرلمان لنيل التفويض .. الا أن رجب مجرد صعلوك سياسي صغير وليس له تاريخ مجيد في الحرب .. أما أوباما فيستند الى سمعة مؤسسته العميقة في مغامرتها ورغبتها في الحرب تلو الحرب تلو الحرب..


        معضلة أوباما هي أنه ليس وحده من اصبعه على الزناد .. فكل المحاربين أمامه أيضا يدهم على الزناد .. الشرق كله أصابع على الزناد .. وأوباما الآن لن يقاتل صدام حسين المنهك الوحيد والمحاصر والذي بقي من غير حلفاء أقوياء .. بل أوباما في مواجهة بشار الأسد الذي يقف خلفه جيش حديدي لم ينزل الى المعركة بعد بسلاحه الاستراتيجي الذي يتجدد كل يوم والذي جعلته الأزمة أقوى استراتيجيا لأن عملية التحديث والتطوير بالسلاح المتطور التي تمت خلال السنتين الأخيرتين بجهود روسية وايرانية تعادل السنوات الخمس عشرة الأخيرة وشكلت له قفزة كبيرة للغاية جعلته جيشا مثقلا بالسلاح ونسخة قريبة الى حد كبير من الجيش الروسي .. وحسب عسكري سوري مهم فان مخزونات السلاح الاستراتيجي مشبعة و"لم يعد هناك متسع للمزيد" .. ناهيك عن الخبرات القتالية التي اكتسبها عسكريو المشاة والمناورات الرشيقة للحركة بين المدن للوحدات المحاربة .. وخلف الجيش السوري جيش حزب الله المرعب وجيش ايران الضخم .. وبينهما كتلة مئة مليون من البشر وعمق هائل استراتيجي من البحر المتوسط حتى بحر قزوين .. هذا عدا عن طوفان السلاح الروسي الذي غمر المنطقة .. والأهم ان اسرائيل نفسها ستكون في قلب النار دون أدنى شك .. ان هذه المواجهة هي بين أقوى قوة شرقية في التاريخ مع أكبر قوة غربية منذ معركة حطين ضد الصليبيين ومواجهات صلاح الدين وريتشارد قلب الأسد  .. اليوم يخرج بشار قلب الأسد لمواجهة ابرهة الحبشي ورغالاته العرب وفيلته وبغاله القادمين لهدم كعبة المقاومة .. دمشق. وأوباما كراعي بقر من ثقافة رعاة البقر يعرف أنه يمكن أن يطلق الرصاص على الهنود الحمر ويبيدهم .. ولكن من أمامه ليسوا هنودا حمرا .. فأصابعهم على الزناد أيضا .. ولن تكون المعركة مع هنود حمر بل مع قوة لم يشهدها الشرق قبل اليوم وهي أقوى تحالف في الشرق .. ولذلك فان المؤسسة العميقة تحاول
أن تجد حلا وتلعب لعبة حرب النجوم .. استدراج القوة الناهضة الى مماحكات سياسية ومفاوضات ريثما تتم اعادة تأهيل قوى المعارضة وتغيير خططها لتتمكن من الصمود لأن الميزان العسكري لم يعد في صالحها كما صار من بديهيات المراقبين العسكريين الغربيين .. وقد يصوت الكونغرس لصالح الضربة ويضعها مفتوحة زمنيا بلا حدود واضحة دون أن يغلقها مثل حرب النجوم .. لذلك فان قدرة اوباما على المناورة محدودة جدا .. وخياراته محدودة جدا فهي اما التراجع والاكتفاء بهذه المشاهد من حرب النجوم أو السير في مغامرة مجنونة قد تدمر الشرق لكنه بلا شك سيجعل أميريكا أيضا في مواجهة رهيبة بلانهاية وتنزف حتى النهاية وسيحر العالم الى أعنف أزمة .. وربما سنذكر تراجع اوباما عن تصريحاته كما تراجع بيل كلينتون عن انكاره للعلاقة مع الآنسة لوينسكي !!.. ففي مشهد شهير قال كلينتون باصرار مخاطبا الشعب الأميريكي:  لم تكن لي اية علاقة مع الآنسة لوينسكي ..ثم عاد بعد أشهر ليعترف بالقول في خطاب للشعب وحاجباه متدليان: في الحقيقة كانت لي علاقة غير لائقة مع الآنسة لوينسكي ..!! تمتع بالرابط:

 http://www.youtube.com/watch?v=JUDppdVXeMw

       وربما سيخرج أوباما الذي أكد أنه يقف مع السيدة لوينسكي السورية (وليست الآنسة طبعا) أي المعارضة السورية ليقول للشعب الأميريكي .. لن تكون هناك ضربة وليست لي علاقة بالمعارضة السورية .. السيدة لوينسكي .. السوريون وحلفاؤهم لن يركنوا الى السكينة والاسترخاء ولا الى الخوف والتردد .. بل هم مستعدون لهذه المواجهة وتواقون لها لأنها ستكون ذروة وملحمة لم يكتب مثلها تاريخ ..وقد تتقرر قواعد اللعبة الانتخابية الأميريكية منذ اليوم في الشرق نفسه .. حيث يدلي السوريون وحلفاؤهم بأصواتهم في الانتخابات الأميريكية لانتخاب الرئيس الأميريكي القادم ببنادقهم وصواريخهم كما فعلت بنادق الفييتناميين التي أملت على الأميريكيين برامجهم الانتخابية وعلى الدفع بمرشح يريد الانسحاب من فييتنام ..


      ولكن هل يقدر أوباما على الوفاء بتعهداته وحروب نجومه؟؟ لاأعتقد أنه يجرؤ .. وأرجو أن تثبت الأيام القادمة أنني كنت على صواب .. ولكن لايهم من هو على صواب .. بل المهم أن نعرف أننا في موقفنا على صواب .. وأننا النجوم ..في حرب النجوم مسؤولين أمريكيين سابقين في رسالة الى أوباما: ليس للأسد علاقة باستخدام الكيميائي أرسل 12 مسؤولا عسكريا واستخباراتيا أمريكيا سابقا مذكرة إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما قالوا فيها إن الأسد ليس مسؤولا عن استخدام السلاح الكيميائي في ريف دمشق.


       ونشر مركز بحوث العولمة الكندي على موقعه الإلكتروني يوم 6 سبتمبر/أيلول، ما قال إنه نص المذكرة، وجاء فيها: “نأسف لإبلاغكم بأن بعض زملائنا السابقين يجزمون لنا، وخلافا لادعاءات إدارتكم، أن المعلومات الأكثر مصداقية تبين أن بشار الأسد لم يكن مسؤولا عن الهجوم الكيميائي الذي أسفر عن مقتل مدنيين يوم 21 أغسطس/آب، وأن مسؤولي المخابرات البريطانية على علم بذلك”. وحذر المسؤولون السابقون أوباما من أن رئيس وكالة الاستخبارات المركزية جون برينان يزيف الحقائق أمام أعضاء الكونغرس والإعلام والجمهور وربما الرئيس الأمريكي بأسلوب ما قبل الحرب في العراق..

أمريكا في عشرين دقيقة روسي

      بدت المواقف والمواقع واضحة من خلال أداء رئيسي أقوى دولتين في المؤتمر الختامي لقمة العشرين؛ بوتين واثق ويبحث عن أية فسحة إضافية تسمح له بالإقصاح، بينما بدا أوباما تائهاً يريد أن يتخفف من أحمال وأثقال نفسية دون أن يستطيع، فيما بدا في الوقت نفسه على موعد صعب في بلاده، التي لا تعرف ما يعرف.فما الذي يعرفه الرئيس، الذي لا يعرف شيئاً لا تقدمه له القنوات الرسمية..!؟ إنها كنوز من المعرفة، ولكن امتلاكه لها لم يستغرق سوى عشرين دقيقة فقط هي مدة لقائه بالرئيس الروسي بوتين. نعم، بوتين الذي حرص على أن يلتقي نظيره رغم أن الجانب الأمريكي كان قد أعلن استباقياً أن لا قمة بين رئيسي الدولتين العظميين، بما ينسجه هذا الإعلان من احراجات دبلوماسية وبروتوكولية تضمن تقييد الجانب الروسي بحساسيات تجعله يحجم عن تعريض أوباما للقاء لا يريده، ولكن هو مضطر للمرور بقربه.ما الذي قاد بوتين لذلك اللقاء..!؟قاده إلى ذلك أن الحديث السوري على عشاء قمة العشرين اللينيغرادي كان موجهاً إلى العموم: لا حرب خارج مجلس الأمن. لا حرب تجري خارج القانون الدولي ونكتفي بالتفرج عليها من شاشات السامسونج.


     ولا يخوض أحد حرباً مع حليف دون كلفة روسية. وأي خطوات أحادية الجانب ستحرر موسكو ودمشق وطهران وحلفائهما من قيود عالم ما بعد الاتحاد السوفيتي..وقاده إلى ذلك أن الحديث السوري على عشاء قمة العشرين اللينيغرادي كان مخصصاً لوضع النقاط على بعض الحروف الحائرة: السعودية ليست الناطق الأول باسم العالم الإسلامي. المخاطر الجدية على الإقتصاد العالمي تأتي تحديداً من أوروبا والولايات المتحدة. القانون الدولي ليس مزحة ولا لعبة: لقد شنت بموجبه وباسمه حروب كونية على شعوب كاملة (العراق، يوغوسلافيا، ثم العراق مرة أخرى..إلخ)، وخسرت هذه الشعوب مئات الآلاف من أبنائها في طريق إنفاذ ما أُعتبر انه القانون الدولي؛ وبالتالي ليس هذا الوقت الذي يمكن فيه تجاهله والقفز فوق مؤسساته!وقاده إلى ذلك أن الأمريكي يتصرف مع الأوربيين وسواهم باعتباره سيداً أوحداً، وهم لا
يتأخرون ولا يخيبون ظنه فيستجيبون له كأتباع، وبذا كان يتوجب أن يكون هناك حديث خاص مع سيد البيت الأبيض..وكان بالفعل ذلك الحديث..حديث صريح. حديث بمعلومات تؤكد المواقف، ولا يستغرق استعراضها أكثر من عشرين دقيقة، ولكنها ستدفع سيد البيت الأبيض ومساعديه للتجهم والتفكير بمخاطبة الشعب الأمريكي، رغم أن الرئيس الأمريكي وجماعته سيتقلبون كثيراً، حتى ساعة ذلك الخطاب، بين صياغة وأخرى. بين واحدة تبحث عن حفظ ماء الوجه، وثانية تتوسل الوسيلة لحفظ الكرامة من خلال تنفيذ الوعيد الأمريكي لسوريا..!نحن لا نمزح..!هذه عبارة لم ينطقها بوتين. لم ينطقها لأنه كان مشغولاً خلال تلك العشرين دقيقة بوضع نظيره الأمريكي بصورة ما لن يقبله الروسي كلاعب أول جديد في السياسة الدولية، وما كان قد أمّن على موقفه منه مسبقاً. كان مشغولاً باطلاع سيد البيت الأبيض الذي أُنتخب لينهي الحروب لا أن يبدأها، على ما سيفاجأ به إن أقدم على توجيه ضربة لسوريا.نحن لا نمزح..!عبارة لم يسمعها الرئيس الأمريكي من نظيره الروسي، ولكنه فهمها جيداً، وسيطرت على
عضلات وجهه في المؤتمر الصحفي الختامي لقمة العشرين، إذ أدرك أنه على موعد مع إدارته ومجلس شيوخه وشعبه، وليس بوسعه إلا أن يطلب العون من الرب أن يلهمه ويهبه مهارة الإقناع وتبرير نفسه..نحن لا نمزح..!هذه ليست عبارة، بل واقع جسيم أدركه سيد البيت الأبيض في عشرين دقيقة عصيبة، ولا يتيح له تنفيذ وعوده لزعماء القارة الأوروبية العجوز، ولشيوخ النفط دافعي أمواله السياسية ، إلا من خلال التوجه لمجلس الشعب السوري طالباً منه ، هو بالذات ، تفويضاً وسماحاً بذلك . . وربما ، حينها ، سيضطر لقصف سوريا بالياسمين ..! المفارقة الأعظم والأطرف في التاريخ الحديث هي أن حسم أمر ومصير الدولة النووية الإمبريالية العظمى ، التي امتلكت القرن العشرين بكامله ، لم يستغرق سوى عشرين دقيقة روسية !

المؤتمر الختامي لقمة العشرين :


        أوباما كذب اليوم علي الشعب الأمريكي ، الأمر الذي يعتبره القانون الأمريكي جريمة كبري قد تتسبب لأوباما في مشاكل كبيرة ، وربما يتم عزله من منصبه “  فبالرغم من أن عدد مستشاريه بالمئات ، وبالرغم من أنهم يحددون له كل كلمة يقولها … وبل والطريقة التي يلقي بها كل كلمة ، وبالرغم من أنه محامي بارع في مهنته قبل أن يكون رئيس للولايات المتحدة الأمريكية . إلا أن باراك أوباما وقع في خطأ فادح أمس عند إلقائه بيانة بشأن الأزمة السورية … ذلك البيان الذي كان ينتظره جميع الشعب الأمريكي بل وجميع شعوبالعالم.


       أوباما قال أنني قررت توجيه ضربة عسكرية لسوريا ، ربما قد تكون غدا، أو الأسبوع القادم،  او الشهر القادم ، ثم أستطرد قائلا انه سيعمل علي الحصول علي إذن أو سماح من الكونجرس الأمريكي قبل أن يقوم بتوجيه الضربة ، أوباما قال ربما غدا ، ثم قال سيأخذ إذن الكونجرس  أوباما أخطأ عندما أغفل أن اليوم وغدا عطلة نهاية الأسبوع والكونجرس غير منعقد بل أن الكونجرس في أجازة تنتهي 9 سبتمبر الجاري.

يقول فلسطينيون الشتات هذه الايام :


      نطمئن أهلنا أن الاشتباك السياسي في الخارج و المعركة الدبلوماسية التي لا تقل عن المعركة الحقيقية أهمية تعطينا أن الضربات ( سوريا والغرب ) مؤجلة و نحن نحرز تقدما على المستوى الدولي لأن السياسات لا ترسم بالأمنيات و إنما بما يمتلك كل طرف من قوة و نحن نملك الحق و يجب أن نكون
أقوياء لأن هذا العالم لا يحترم الضعفاء و لنا عندهم ألف حق و حق و نحن كأمة عربية منحطة أصبحنا بحاجة إلى أن نعيد النظر بالتاريخ المزور الذي درسناه و بالجغرافية و لعنتها علينا . إنها نكتة لا تضحك أحد ((أننا أمة)) أتمنى من كل قلبي أن ننتصر بالمعركة الدبلوماسية ليس لأن لي ثأرا مع هذا اليهودي الجالس في بيتي في حيفا و صفد , بل من أتى بهذا اليهودي ذاك العربي المنحط  إلى هنا أوصلوك العرب يا أوباما , بأنه عندما يشتمك الصهاينة يرفعون بوجهك لافتة كتب عليها (أوباما عربي ) ! أتمنى من كل قلبي أن نفهم كسوريا الكبرى و أقصد هنا سوريا و فلسطين , بأننا بحاجة في هذا الوقت إلى أن
نتحد , ليس لأننا محور مقاومة بل لأننا أصبحنا شعبين لعدو  واحد الصهيوعربي  المقاومة الحقيقية معرفة , و إدراك بحقائق التاريخ , والبناء عليها سياسة عسكرية ضمن شعب واحد في بلدين . هنا دمشق .إن قصفت هذا عهد و ليس وعد هناك خرائط جديدة سترسم في المنطقة لكن هذه المرة سنرسمها نحن و هذا ليس شعر إنها رؤية , إنه حلم فلا خيار أمامنا إلا النصر .إذا سقط الأعراب و الصهاينة و مفهوم الأمة من عقولنا سأذهب مشيا نحو بيتي في حيفا و صفددون مقاومة .

الديون الأمريكية.. قنبلة ذرية موقوتة ...هل هي الدافع للحرب على سوريا والعالم أجمع؟


         كشفت دراسة جامعية أمريكية مؤخرا، أن حجم الدين الأمريكي في الواقع يبلغ تقريبا 86 ترليون دولار أي أكبر من الحجم المتداول رسميا بنحو خمسة أضعاف، ما ينذر بتداعيات خطيرة للغاية على الاقتصاد العالمي برمته.والفارق بين الرقمين، أي بين الدين الذي تقر به الخزانة الأمريكية، وحجم الدين الذي تستخلصه الدراسة هو مبلغ هائل يقدر بنحو 70 تريليو دولار، ويمثل استحقاقات لم تدرج ضمن الموازنة الرسمية، إلا أنها مع ذلك التزامات تفترض السداد. والقسط الأكبر منها هو التزامات برامج الضمان الاجتماعي الأمريكي وديون تتعلق بالقروض العقارية.ويعتقد خبراء أن النتيجة المنطقية لكل ذلك هو خفض قيمة الدولار، وأن السلطات الأمريكية قد أطلقت فعلا هذه العملية.ومع تضعضع الثقة بالدولار، يفكر كثيرون بملاذ آمن، ويجده البعض في العقارات أو في عملات أخرى كاليوان الصيني والفرنك
السويسري والروبل الروسي.وهذه روابط في موضوع الديون الأمريكية :




http://www.youtube.com/watch?v=s1j38Qbkn7I
https://www.youtube.com/watch?v=D4Qfz2l3pCI
https://www.youtube.com/watch?v=CSUxGy4iFWo







[email protected]

 

 التعليق يجب أن يناقش موضوع المادة

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الموضوع
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



الذهب يعاود سلسلة ارتفاعه.. وغرام 21 يصل إلى 2100 ليرة

بوتفليقة والقيادة الجزائرية والفقر الى أين ...؟

إسرائيل تدخل ورطتها الكبرى

زيادة غير متوقعة للتوظيف بأميركا

القذافي يهدد أمريكا ودول أوروبية وعربية

مقاطعة الانتخابات وتداعياتها على الأحزاب المقاطعة

ندوة لخلية التكفل بالنساء والأطفال ضحايا العنف حول موضوع "العنف ضد الطفل والمرأة ، أية حماية "

أسرار 20 فبراير ورجالها (الحلقة 5): من أجل إسقاط الشعب الذي لا يريد

ندوة مغاربية لتفعيل مؤسسات اتحاد المغرب الكبير وتشجيع الدبلوماسية الشعبية والبحث العلمي

عندما تعادي الولايات المتحدة إسرائيل

أوباما وجها لوجه مع بشار قلب الأسد‎

تقرير شامل حول التعنت الخطير للجزائر وتحديها للأمم المتحدة في قضية الكركرات

نص الخطاب السامي الذي وجهه جلالة الملك بمناسبة حلول الذكرى 18 لتربع جلالته على العرش

خطاب العرش... انتقاد قوي للمسؤولين والسياسيين وإشادة بالقوات الأمنية

خطاب العرش: نقد ونقض للسياسيين وانتصار للنواة الصلبة للدولة

ماهي الملامح البارزة لازمتنا الثقافية...؟

تأملات في واقعة "الشرطي" و"الكوميدي"

فاجعة إجوكاك..

عين على النموذج التنموي المرتقب.. افتتاحية

اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي ورهان الارتقاء بالتعليم





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  كاريكاتير

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  مجتمــــــــــــــــع

 
 

»  سياســــــــــــــة

 
 

»  تكافـــــــــــــــــل

 
 

»  اقتصـــــــــــــــاد

 
 

»  سياحـــــــــــــــة

 
 

»  وقائــــــــــــــــــع

 
 

»  وطنيـــــــــــــــــة

 
 

»  رياضــــــــــــــــة

 
 

»  حـــــــــــــــوادث

 
 

»  بيئــــــــــــــــــــة

 
 

»  جمعيــــــــــــات

 
 

»  جـــــــــــــــــــوار

 
 

»  تربويـــــــــــــــــة

 
 

»  ثقافــــــــــــــــــة

 
 

»  قضايـــــــــــــــــا

 
 

»  ملفــــــــــــــــات

 
 

»  من الأحبــــــــــار

 
 

»  جــهـــــــــــــــات

 
 

»  مواقـــــــــــــــف

 
 

»  دوليـــــــــــــــــة

 
 

»  متابعــــــــــــــات

 
 

»  متفرقــــــــــــات

 
 
أدسنس
 
سياســــــــــــــة

انتفاضة المهمشين في برلمان الاستقلال

 
تربويـــــــــــــــــة

أزيلال: المدرسة العتيقة سيدي إبراهيم البصير تحتفي بأبنائها المتفوقين دراسيا في حفل التميز

 
صوت وصورة

ما هذا المستوى؟


الندوة الصحافية لوليد الركراكي قبل لقاء منتخب أنغولا


استمرار بكاء الصحافة الإسبانية على إبراهيم دياز


مدرعات سريعة وفتاكة تعزز صفوف القوات البرية المغربية


تصنيف الفيفا الجديد للمنتخبات

 
وقائــــــــــــــــــع

انـتحار عون سلطة في ظروف غامضة

 
مجتمــــــــــــــــع

الاحتفال باليوم العالمي للمرأة بأزيلال فرصة لإبراز الأدوار الطلائعية للأم المغربية

 
متابعــــــــــــــات

إختلاق جريــمة وهمية للرفع من نسبة المشاهدة تقود المُنشط

 
البحث بالموقع
 
 شركة وصلة