بلدية ازيلال في الاونة الاخيرة عرفت نموا ملحوظافي تنمية المدينة و هذا راجع الى جهود رئيس البلدية الذي سهر على تنمية ازيلال من الناحية البنيوية.لكن المشكل هو تماطل هذه البلدية في خدمة احد المناطق الحساسة لازيلال و هي الحطة باعتبارها مكان ترسوا فيه جل الفئات الاجتماعية القادمة من الجبال و المناطق المجاورة...و ان لم تعمل البلدية على تكريس جهودها لانجاز هذا المشروع الاولوي لاي مدينة فانها ستشهد يوم اسود من طرف المواطنين من اضرابات و و احتجاجات لا رباب النقل لن تفرقه الا الالطاف الالهية.اذن ايتها البلدية فعليك باستحداث مجلس ينظر الى مثل هذه المشاريع بيد انك تمتلكين فائضا في الميزانية الدي يبلغ 600مليون سنتيم حسب ما قاله احد العارفين بمجلسكم و الله اعلم.وهذه ميزانية ستنجز بها المحطة وحتى وجبات المسافرون ان شئتم ...و شكرا لازيلال الحرة

عن أي بنية تتحدث مع احتراماتي المعلق الاول هذه البنية يعلم البادي والعادي بعشوائيتها ومغشوشة ولن تصمد مع مرور الايام ويجبعلى مؤسسة ادريس جطو ان تحقق في هذه البنية المغشوشة المعروفة بطرق الملايين المقترضة دون دراسة وجودة
اما عن المحطة الطرقية فالارض التي ترسو عليها الحافلات والنقل المزدوج هي ارض في ملكية الخواص وليست في ملكية البلدي والمبلغ الذي تتقاضاه منهم ليس من حقها

نعم اخي
..... ازيلال في 2013 ليبست هي ازيلال في عهد اوتغلياست الان في نمو و في نقلة نوعية سواء على مستوى الطرق او على مستوى الادرات العمومية...و انا اتفق معك في رايك بشان المخطة الطرقية اد ان البلدية عاجزة على صرف ميزانية لانشاء هدا المشروع الضروري و انا على علم ان المكان المخصص للمخطة الان هو في ملك ايت عاشور المعروف في المنطقة

ا لى وزير التعمير بن عبد الله الم يحن بعد فتح تحقيق في الطرق المغشوشة ببلدية أزيلال التي تعد اكبر مشروع أثقل البلدية بالديون ومعروف باكبر عدد من الشبهات والاختلالات و خاصة وان رفيقكم في حزبكم بأزيلال ........ له اطلاع تام عن كل هذه الاختلالات المعروفة لدى العام والخاص بأزيلال ام عفى الله عما سلف

العفاريت والتماسيح والكلاب والقرود والضباع والخنازير واللصوص ناهبي المال العام،هذه مسائل واقعية وليست خيالية.
فرئيس الحكومة سمى هذه الأسماء حفاظا على اللياقة الأخلاقية ومن باب اذا ظهرت المعنى لا فائدة في التكرار.