لسنا في حاجة إلى " كذوب أبريل" بأزيلال.. الكذب على "الفايسبوك" خصال البعض المستمر
أضيف في 26 أبريل 2019 الساعة 55 : 19
لسنا في حاجة إلى " كذوب أبريل" بأزيلال.. الكذب على "الفايسبوك" خصال البعض المستمر
لم يعد يحتاج البعض بأزيلال لشهر أبريل حتى يقوموا بتلفيق كذبة أو خدعه ما بموقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك" من دون بذل أي مجهود في البحث عن الحقيقة..، لكن مادامت النية مبيتة، فلن يتحلى مروجوها بشيء من المروءة لكشف أنفسهم بدل الإختباء وراء صفحات بأسماء مجهولة، أو بنشر الحقيقة بإفشاء أمرًا مستورًا لا يعلم عنه صاحبه شيئا، أو لإنَّ وراء الأَكَمَة ما وراءها، البعض ربما عدميين أو حاقدين على أزيلال، قلوبهم عمياء لا ترى إلا التربص منهاجا للتضليل والكذب..
وعلى سبيل المثال؛ ومنذ بضعة ساعات، نشرت صفحة "فايسبوكية" سماها المتنكر" أزيلال فاميليي" - والتي من الممكن معرفة موضع صاحبها و IP الحاسوب الذي يختبأ وراءه..، تدوينة تضليلية أريد بها باطل، من خلالها أفاد المعني بالصفحة أن: "عجوزا كانت مريضة جدا فتم الإتصال بسيارة الإسعاف ولكن للأسف لم تكن أية استجابة مما دفع الإبنة إلى حمل والدتها على ضهرها من واويزغت نحو أزيلال".
تدوينة صدقناها في البداية وقادتنا إلى التحري عنها، لكن ونحن من نتأسف هذه المرة، تبين أن مدونها يصطاد في الماء العكر..؟؟؟؟
بعد تحرينا في الموضوع، تبين أن الصورة المرفقة للسيدة ووالدتها، التقطت من أمام السور المحيط بالثانوية التأهيلية لواويزغت التي بجانبها نصب هذه المرة المستشفى العسكري، والسيدة خرجت للتو وهي تقل والتها بعد استفادتها من خدمات المستشفى الميداني، وليس من واويزغت نحو أزيلال كما أتى بالتدوينة المغرضة...
المعني بالأمر صاحب الصفحة "الفايسبوكية" لم يكتفي بهذا القدر من الكذب، بل استباح ختام هذا الشهر ما استحله من الكذب ليردف قائلا:"..للإشارة نحن توصلنا بالصورة و بالخبر عبر الخاص، و إلى هادوك العلماء لي كايقولو علاش ماهزهاش هذا لي كايصور بالسيارة ديالو كانقول لكم أننا نتحدث بشكل عام حيث أن مثل هذه الحالات كثيرة جدا و يجب على المسؤولين أن يوفرو سيارات الإسعاف للفقراء أينما كانو و لا يجب أن يفرضو عليهم أداء ثمن البنزين".
هنا صاحب التدوينة وقع في" الشخبطة والدربكة" كما يقال، لأنه يعلم في قريرة نفسه عدم صدقه، ثارة ينفي أن يكون هو من قام بالتقاط الصورة بل فقط توصل بها، بمعنى أنه ليس راكبا تلك السيارة، وثارة أخرى يدافع عن ملتقطها لعدم وقوفه لنقل السيدتين معه على متن سيارته ضاربا مبادئ الإنسانية والضمير عرض الحائط.
هكذا يوميًا العديد من الأخبار الزائفة عن أزيلال المجهولة المصدر التي أغرقت صفحات موقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك" بالأكاذيب والإشاعات..
تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- ما وجب ؟
مواطن اسائو اليه
صاحب هذه الصفحة وجب أن يقاضيه كل من أسال اليه
مند اربعة اشهر تقريبا ، قام صاحب الصفحة او احد الحاقدين التابعين له ، نشر مقال حول عائلتي وقمت ابحث عن صاحبها وتقدمت بشكاية الى السيد وكيل الملك و وعدني البحث عن صاحبها وانه اساء كثيرا بأكاذيبه لساكنة ازيلال ولم يفلت من لسانه حتى انه صور سيارة الأمن قرب المفوضية وأطلق لسانه وهاجم الناس وشهر بهم
ولهذا نطلب من السيدوكيل جلالة الملك ، ان يفتح تحقيقا نزيها لمعرفة صاحب هذه الصفحة وتقديمه للعدالة بحيث ان الحجج كاينة ف الصفحة ونطالب من السيد الديفزينير تاع البوليس هو الأخر البحث عن هذا المكروب وخاصة ان الأمن له القدرة لمعرفةكل من يشهر بالناس وهذه التقنية موجودة بالدار البيضاء والرباط ومراكش وما عليهم سوي معرفة الصفحة والإبي ومن هناك معرفة رقم هاتفه
نرجو البحث عنه وكذلك البحث عن اصحاب الصفحات المزورة وباسماء مزورة التى تسىء كثيرا الى العائلات الزيلالية وتهاجم الأشخاص بدون سبب
والله تم والله انى سأكون كشاهد وسأسدلي بالمقال الذى نشروه ضدي يوم اعتقالهم
يا رب وفي اقرب وقت
وما زلت ابحث عنه وسأنتقم نهم بطريقتى
هذه اتلصفحة وجب فعلا ان يعاقب صاحبها وهم على نا يبدو 3 اشخاص او اربعة واحرف منهم واحد مقهور ويدعى النضال وفى الحقيقة ان عليه ان يصحح ما يدور فى منزله ههههههههههه وقد قاموا وهذدوا اناس كثيرون وجب فعلا معاقبتهم
وقاموا ايام مهرجان الكتاب وتقدموا باقتراح لفنان تشكيلى وطلبوا منه 1000 درهم من اجل نشر منتوجاته
انا الآخر قمت ببلوكاج هذه الصفحة والله وايجبدنى فيهم شى واحد حتى ننتقم منهم واحد واحد وراكم عارفين اشنو بغت نقول
وقال لي صديق انه يعرفهم ولا يريد ان يبوح لي بأسمائهم لأن البوليس كيقلبو عليهم البارحة وكيسولوا شكونهما
ربما سيتم القبض عليهم ان شاء الله والحبس على الأقل واحد العام او عام ونصف
ونفس الشىء لصفحة أحرار ازيلال التي يقودها احد الملتحين والمعرف بنضالته الخاوية ويحميه أحد اسياده وبيته من خشب
شكرا كثيرا لأزيلال الحرة التى بدأت تفضح بعض الكلاب الضالة ومواضع في المستوى العالي