راسلونا عبر البريد الالكتروني: [email protected]         الفن الساقط             الطريق السيار بني ملال- مكناس.. إطلاق طلب عروض لانجاز الدراسات             هكذا ساهمت التساقطات المطرية في انتعاش الزراعات الربيعية والغطاء النباتي             لحظة وصول إبراهيم دياز إلى مطار الرباط للانضمام إلى المنتخب المغربي             ارتفاع عدد قتلى حادثة السير المميتة بإقليم أزيلال إلى11             المغرب يهدف لتعزيز ريادته الفضائية قاريا بقمرين صناعيين من نوع Ofek-13             أزيلال: مصرع 08 ركاب في حادثة سير مفجعة بمنعرجات أيت بواولي             يا أمة الإسلام أغيثوا أهل غزة             مؤسسة ملفات تادلة تحتفي بمؤسسها في ذكراه الرابعة             خسارة الجزائر وجبهة البوليساريو..نكبة سياسية في مواجهة التحولات             اكتمال بدر استهداف وتشويه رجال التعليم             مكتب دراسات إنجليزي يفوز بصفقة تصميم الملعب الكبير للدار البيضاء             أمير المؤمنين يأمر بفتح المساجد التي تم تشييدها أو أعيد بناؤها أو تم ترميمها             ابراهيم دياز فخور وسعيد بحمل القميص الوطني             ضبط حوالي 3696 مخالفة تتعلق بالأسعار وجودة المواد الغذائية             تقرير: المغرب يرتقي في تصنيف مؤشر التنمية البشرية العالمي             موجة حر مرتقبة من السبت إلى الإثنين بعدد من مناطق المملكة             إبراهيم دياز.. أحد أبرز الأسماء في لائحة المنتخب المغربي الجديدة             أزيلال: مصرع عنصر من القوات المساعدة في حادثة سير أليمة نواحي فم الجمعة             تلاميذ بني ملال يتفوقون في بطولة FIRST Tech Challenge ويُمثلون المغرب في أمريكا             لمراقبة الاسعار في رمضان.. جولات ميدانية في الاسواق لزجر الغش وضمان التموين             إنتاج التمور في المغرب.. جهة درعة تافيلالت تحتل الصدارة رغم الاكراهات المناخية             نداء استغاثة من مواطن مغربي إلى فخامة رئيس الجمهورية الجزائرية             إعطاء انطلاقة أشغال بناء المركز الإستشفائي الإقليمي الجديد بمدينة أزيلال             إبراهيم دياز يختار تمثيل المغرب.. ومدرب إسبانيا يعلق على قراره             مدرعات سريعة وفتاكة تعزز صفوف القوات البرية المغربية                                                                                                                                                                                                                                                            
 
كاريكاتير

 
مواقـــــــــــــــف

الفن الساقط


اكتمال بدر استهداف وتشويه رجال التعليم


نداء استغاثة من مواطن مغربي إلى فخامة رئيس الجمهورية الجزائرية


بؤس الإرتزاق الذي لن يصنع التاريخ..


مسيرة طنطنة

 
أدسنس
 
حـــــــــــــــوادث

ارتفاع عدد قتلى حادثة السير المميتة بإقليم أزيلال إلى11

 
سياحـــــــــــــــة

عدد السياح الوافدين على المغرب بلغ 6,5 مليون سائح عند متم يونيو 2023

 
دوليـــــــــــــــــة

يا أمة الإسلام أغيثوا أهل غزة

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»  راسلونا عبر البريد الالكتروني : [email protected]

 
 
ملفــــــــــــــــات

المجلس الأعلى للحسابات ينشر تقريره المتعلق بتدقيق حسابات الأحزاب

 
وطنيـــــــــــــــــة

العقار في المغرب..ارتفاع في الأسعار خلال سنة 2023 مقارنة مع السنوات الماضية

 
جــهـــــــــــــــات

خريبكة: اتفاقية للشراكة والتعاون السينمائي الافرو - متوسطي

 
 

حقيقة هؤلاء هو ما تدركه بشكل مباشر في سياستهم ونتائجها


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 22 يوليوز 2018 الساعة 39 : 17


 

حقيقة هؤلاء هو ما تدركه بشكل مباشر في سياستهم ونتائجها


هناك فيلسوفٌ ألماني عملاق بلا شكّ يُدعى [إدْمون هوسّيرل: 1859 ــ 1938]، هو مؤسّس ما يسمّى [المدرسة الظّاهراتية] أو [الفينومينولوجيا]، وقد تأثّر به كلٌّ من [هايدغير، وسارتر]، وظهر ذلك في الفلسفة الوجودية التي بنى صروحَها [هايدغير]، وأعاد [سارتر] صياغتَها حتى انتشرتْ انتشارَ البدعة غير المألوفة في [أوربّا والعالم الغربي].. كان أسلوبُ [هايدجير] صعبا وغامضا، فيما كان أسلوب [سارتر] سهلاً وواضحًا.. لكنْ دعْنا من هذا، فموضوعنا هو منهج [هوسّيرل] أي [الفينومينولوجيا]؛ فما هي خلاصة خطوطها العريضة حتى لا نتيه في موضوع متشابك وعريض؟ يرى [هوسّيرل] أنّ حقيقة الأشياء، هو ما تتبدّى عليه في الواقع؛ وأنّ (الماهيات) تمتلك المعنى، لكنّها لا تمتلك الوجود في ذاتها؛ ويذهب [هوسّيرل] إلى أبعدَ من ذلك حين يقرّر بأنّ موضوع المعرفة لا يوجد خارج وعي الذات المركّز عليها.. وهذا، نصادفه في فلسفة [سارتر] (الوجودية) عندما يقول إنّ [حقيقة الإنسان هو ما يفعله لا ما يقوله]؛ فالنتائج المترتّبة مثلا عن سياسة مسؤول، نراها واضحةً وجليةً في المجتمع إيجابية كانت أو سلبية، هي حقيقة ذاك المسؤول، ولا حقيقة أخرى خلْفها على الإطلاق..

فحقيقة هؤلاء الوزراء الأربعين في حكومة [العثماني] هو ما نراه عَيْن اليقين في نتائج سياستهم في هذا الوطن العزيز.. فالاحتجاجات، والاحتقان الاجتماعي، وضربُ الحقوق المكتسبة منذ رحيل الاستعمار، والتّذبذب الأخلاقي، والسّرقات، وتبذير أموال الأمة بلا حسيب أو رقيب، وانهيار المؤسسات، وبروز منظّمات الدّمار الشامل، وتعثُّر منظومة التربية والتعليم التي يشرف على (إصلاحها) السماسرة، والتجارُ، وسقوط الاقتصاد في أيدي عبدة المال، وامتلاء البرلمان بالجهلة، وأصحاب المصالح الشخصية (من تقاعُد وتعدّد التعويضات) ثم السّفريات على حساب خزينة الشعب، إلى جانب الصّعوبات التي تهزّ كلّ مرّة وحين قضيةَ وحْدتنا الترابية لغياب الكفاءات، والديبلوماسيين الحذقين في المفاوضات، وقائمة الفشل والإخفاقات هي حقيقة هؤلاء القوم، المنقضّين على رقبة هذا الشعب، منذ سنين خلتْ..

وهكذا؛ سيّدي القارئ الكريم، ترى أنه لا حقيقة أخرى وراء المعطى الظاهري للأشياء؛ فالحقيقة هو ما تراه، وتلمسه، وتعانيه من جرّاء سياسة مسؤولين كذَبة، وأحزاب ليس لها من الحزبية إلاّ الاسم، ومؤسسات منخورة من الداخل، ولا ترى منها إلا الشكل المعماري الخادع، وبرلمان يعجّ بالعوام؛ والعوامُّ كما يقول (الإمام مالك)، إذا اجتمعوا، أفسدوا؛ ويكفي أن نذكّر بخُطبِ جلالة الملك نصره الله الذي يضع كلّ سنة بين أيدي النواب أخطاءَهم، وفشلهم، ونفاقهم، ولكنّهم لا يتّعظون، لأنهم لا كرامة لهم، ولا وطنية؛ بل أذلّتهم المصلحة، وصار المالُ دينهم.. ثم ما قولُكَ في كثرة الأحزاب وتناسلِها؟ هل رأيتَ ولو حزبًا واحدًا له مقوّمات الحزب؟ هل رأيتَ (زعيمًا) واحدًا له وزْن، وشخصيةٌ، وتكوين سياسي جيّد نفاخر به في الدّاخل والخارج؟ هل رأيتَ لنا ديبلوماسيا واحدا يملأ العين، وهو وسط ديبلوماسيين غربيين، خُطَبُه تشدّ أنظار الناس، ودلائلُه تشدّ الأنفاس في المحافل الدولية؟ لقد كان (العثماني) وزيرًا للخارجية، وكان من أكبر الفاشلين الذين عرفهم المغربُ في الميدان؛ ومع ذلك كافأناه على فشله، وأصبح رئيسًا للحكومة، وكمْ من وزير عُزِل، وبعْد حين تجده رئيسَ منظّمة أو جمعية أو.. ثمّ آخر، رغم أنه رشي عودُه، وقوّس ظهره، فتجده رئيسَ مجلس في جهة ما؛ ولهذا تراهم يتبادلون الأدوارَ في دوائر مغلقة، وكأنّ في المغرب لا يوجد غيرُهم، وهم بذلك، يضعون جدارًا عاليا أمام الكفاءات من أبناء الشعب، ولهم جنسياتٌ عديدة كأحزمة سلامة..

بقي المجلس العلمي الأعلى الذي لا دور له ولا أثر له في هذا المجتمع.. ترى أتباعَ منظّمات الهدم ينادون بتحرير المناكر، وإباحة الشّذوذ، واغتصاب الأطفال، والطفلات، دون الخامسة من العمر، وترى الفاسقين ينادون بإلغاء حكم الإعدام، وتعديل الإرث بالنسبة للمرأة، ويُلحّون على أنّ المرأةَ حرة في أن تهب جسدَها لمن تشاء، ومع ذلك ما رأينا أو سمعنا هذا المجلسَ، يصدر بيانًا في كل هذه القضايا التي خلْفها منظماتٌ هدّامة لها خدّام، وعبيد، في داخل الوطن.. لقد أمسى الدّينُ مجرّدَ ثقافة بالمعنى الأنطروبولوجي، ولم يعُدْ كلامَ الرّب، ولم يعُدْ ثوابتَ وقيمًا، وإلاّ بماذا تفسّر صمْتَ العلماء، وكأن هذه القضايا الخطيرة لا تعنيهم؛ بل الذي يعني العلماءَ ويهمّهم بالدرجة الأولى، هو ما يهمّ كذلك النواب، والوزراء، وهي التعويضات الشهرية والامتيازات.. فلو كان لنا علماء أكفاء، لهم خطابٌ علمي مؤثّر، ومقنع، لما تفوّق عليهم علماءُ الإرهاب والظّلامية.. فحقيقة هؤلاء، هو ما تراه، وليس هناك حقيقة أخرى خلْف ما نراه.


بقلم/ فارس محمد







[email protected]

 

 التعليق يجب أن يناقش موضوع المادة

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الموضوع
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



ملابسات الوفاة الغامضة لزينب الشاوي : عائلتها بأزيلال تشكك في وقائع الوفاة وتقول شنقها بفعل فاعل

المجتمع المدني المغربي ودوره في التنمية

القضايا المغربية قضايا اجتماعية

إصلاحات بوتفليقة.. وعود فاتها القطار!

حميد برادة للشرق الاوسط : نحن الاتحاديين ظلمْنا الحسن الثاني..

الطوفان أم لعنة الأنبياء.. يا جماعة؟

تهديدات العدالة والتنمية بمقاطعة الانتخابات.. صيحة تحذير أم خطاب مزايدات؟

العاهل المغربي يهنئ ويدعم خطاب أبو مازن في الأمم المتحدة

ضبط "خلية إرهابية" بالمغرب

حطام قمر ناسا الاصطناعي يسقط في المحيط الهادئ

تصريحات مثيرة لضابط روسي كان احد المستشارين العسكريين لدى معمر القذافي

عبد الله نهاري وأنياب ما بعد الحداثة

بنكيران…الشجرة والغابة

موتوا بغيضكم أيها الظلاميون

انتخاب مجلس مقاطعة سيدي يوسف بن علي بمراكش متى يتحقق الحلم !!!

السباق نحو رئاسة الحكومة : تسخينات الأحزاب وترقب الشارع

نحو تربية اجتماعية متوازنة

خسئ الملفِّقون ولو... !!!

حقيقة هؤلاء هو ما تدركه بشكل مباشر في سياستهم ونتائجها

زعامة الريسوني وبؤس "علماء إبليس"





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  كاريكاتير

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  مجتمــــــــــــــــع

 
 

»  سياســــــــــــــة

 
 

»  تكافـــــــــــــــــل

 
 

»  اقتصـــــــــــــــاد

 
 

»  سياحـــــــــــــــة

 
 

»  وقائــــــــــــــــــع

 
 

»  وطنيـــــــــــــــــة

 
 

»  رياضــــــــــــــــة

 
 

»  حـــــــــــــــوادث

 
 

»  بيئــــــــــــــــــــة

 
 

»  جمعيــــــــــــات

 
 

»  جـــــــــــــــــــوار

 
 

»  تربويـــــــــــــــــة

 
 

»  ثقافــــــــــــــــــة

 
 

»  قضايـــــــــــــــــا

 
 

»  ملفــــــــــــــــات

 
 

»  من الأحبــــــــــار

 
 

»  جــهـــــــــــــــات

 
 

»  مواقـــــــــــــــف

 
 

»  دوليـــــــــــــــــة

 
 

»  متابعــــــــــــــات

 
 

»  متفرقــــــــــــات

 
 
أدسنس
 
سياســــــــــــــة

انتفاضة المهمشين في برلمان الاستقلال

 
تربويـــــــــــــــــة

أزيلال: المدرسة العتيقة سيدي إبراهيم البصير تحتفي بأبنائها المتفوقين دراسيا في حفل التميز

 
صوت وصورة

مدرعات سريعة وفتاكة تعزز صفوف القوات البرية المغربية


تصنيف الفيفا الجديد للمنتخبات


قناة جزائرية حرة تفتضح إعلام الكبرانات


استعدادات الأسود لمياراة جنوب افريقيا


برلمانيون ينتفضون ضد الحكومة

 
وقائــــــــــــــــــع

الركراكي يكشف تفاصيل خلافه مع عميد منتخب الكونغو الديمقراطية

 
مجتمــــــــــــــــع

الاحتفال باليوم العالمي للمرأة بأزيلال فرصة لإبراز الأدوار الطلائعية للأم المغربية

 
متابعــــــــــــــات

الفرقة الوطنية تدخل على الخط وتحقق مع سماسرة الفرشة

 
البحث بالموقع
 
 شركة وصلة