راسلونا عبر البريد الالكتروني: [email protected]         إطلاق دعم إضافي لفائدة مهنيي النقل الطرقي             الجزائر تسلح السودان..بوادر مخطط إيراني خطير لزعزعة الاستقرار في إفريقيا             تكريم بطعم القهر...             المغرب يتوج بكأس أمم إفريقيا للفوتسال للمرة الثالثة على التوالي             التلقيح في المغرب..حماية للأطفال من الأمراض وتعزيز الصحة العامة             الكاف تلغي مباراة نهضة بركان واتحاد العاصمة الجزائري بعد مصادرة أقمصة الفريق المغربي             ما وراء الاتهامات والتقارير..الجزائر معبر محوري لتهريب الكوكايين نحو أوروبا             أسعار الأضاحي مرشحة للارتفاع أكثر من السنة الماضية             ليلة القدر.. أمير المؤمنين يترأس بمسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء حفلا دينيا             عامل إقليم أزيلال يحيي ليلة القدر بالمسجد الأعظم بمدينة أزيلال             عيد الفطر بفرنسا الأربعاء 10 أبريل             كوت ديفوار .. الافتتاح الرسمي لمسجد محمد السادس بأبيدجان             مسجد محمد السادس بأبيدجان معلمة لتكريس قيم التسامح والانفتاح             حصيلة جديدة.. نسبة ملء السدود ترتفع إلى 32.20 في المائة             ملف “إسكوبار الصحراء”.. عودة الملف إلى النيابة العامة للحسم في تاريخ بدء أولى الجلسات             لا زيادة في أسعار قنينات الغاز بالمغرب في الوقت الراهن             لفتيت يدعو إلى تكييف قرار إغلاق الحمامات مع الوضعية المائية الحالية             الحكومة تشتغل مع المركزيات النقابية للتوصل إلى اتفاق سيعلن عنه قريبا             أوزين و"الطنز العكري"             صدمة كبيرة بعد إقدام تلميذ على الانتحارداخل مؤسسته التعليمية             مع اقتراب عطلة العيد..المغاربة متوجسون من رفع أسعار تذاكر الحافلات             التساقطات الأخيرة ترفع نسبة ملء السدود إلى 31.79 في المائة             تسجيل طلبات استيراد الأغنام إلى غاية 5 أبريل الجاري             قيمة زكاة الفطر حسب رأي المجلس العلمي الأعلى             نسبة ملء السدود تجاوزت 30 في المائة             ما هذا المستوى؟                                                                                                                                                                                                                                                           
 
كاريكاتير

 
مواقـــــــــــــــف

تكريم بطعم القهر...


لا أحدَ يُجادل بأن المغربَ يتقدَّم لكن…


لمحات من تاريخنا المعاصر.. التعريب الإيديولوجي في المغرب


تفاهة التلفزة المغربية في رمضان والتربية على "التكليخة"


التنمية البشرية.. الخروج من المأزق

 
أدسنس
 
حـــــــــــــــوادث

خمسة جرحى في حادثة سير بنواحي مدينة أزيلال

 
سياحـــــــــــــــة

عدد السياح الوافدين على المغرب بلغ 6,5 مليون سائح عند متم يونيو 2023

 
دوليـــــــــــــــــة

روسيا: بدء محاكمة متورطين في العمليات الارهابية التي اسفرت عن مقتل137 شخصا بموسكو

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»  راسلونا عبر البريد الالكتروني : [email protected]

 
 
ملفــــــــــــــــات

توقيف متورط في المس بنظم المعالجة الآلية للمعطيات وقرصنة المكالمات الهاتفية

 
وطنيـــــــــــــــــة

لفتيت يدعو إلى تكييف قرار إغلاق الحمامات مع الوضعية المائية الحالية

 
جــهـــــــــــــــات

ليلة القدر.. أمير المؤمنين يترأس بمسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء حفلا دينيا

 
 

هذا منصب أكبر منك فهل ستستقيل؟ متى؟ شكرا!


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 12 يناير 2018 الساعة 09 : 19


 

هذا منصب أكبر منك فهل ستستقيل؟ متى؟ شكرا!


يقول المؤرّخ العربي [الهلالي الصابي] في كتابه [تاريخ الوزراء] صفحة [119]: [في العصر العباسي الثاني، عمّ الفساد في الدولة، وصار همُّ الوزراء هو المناصب، وابتزاز الرعية، دون أن يُبالوا بما قد يترتّب عن ذلك، عملا بوصية رئيس الوزراء المدعو [ابن الفرات]، وكانت وصيتُه تقول: [إنّ تمْشية أمور الدولة على العشوائية والخطإ، خيرٌ من وقوفها على الصواب].. ثم عمّت المصادرة (يعني جمْع الأموال، وهدْر الحقوق) سائر أعضاء الحكومة (كما الشأن اليوم في حكومة العثماني المعادية للمغاربة)؛ فالعامل يصادر الرعية بشتى الطرق؛ والوزير يصادر العمّالَ والكادحين، (مثل إصلاح التقاعد في بلادنا)؛ حتى أنشؤوا للمصادرة ديوانا خاصّا، (يشبه ديوان الحكامة اليوم في المغرب)؛ فكان المال يُتداوَل بالمتاجرة (كما هو عندنا اليوم في ميدان الأسعار، والاقتطاعات، ومخالفات ممرات الراجلين، وقسْ على ذلك)].. ويقول [الصابي] في مكان آخر من كتابه: [كان الوزراء وأزلامُهم ينفقون دينارا في بعض الإصلاحات، فيقيّدونه عشرة دنانير]، وكاتبُ هذه السطور كان شاهدا على إصلاح سكنى بأقلَّ من (20) مليونًا، ولكنْ في الفاتورة قيّدوا (70) مليونًا أي والله.. وهذا هو حال بلادنا اليوم، وهيهات أن تتقدّم بكل هذه السرقات! وكلّما أُفْرِغت الخزينةُ من أموالها، أدّى الشعب ذلك العجز بقوته، وقُوت عياله..


يقول [الهلالي الصّابي] في كتابه: [تاريخ الوزراء] صفحة: (92): [ومِن أغرب طرق الاغتصاب، أن يغتصب الوزيرُ أو رجلٌ من رجال الدولة ضيعةً لمالكٍ، أو قطعةَ أرضٍ لبعض الناس، فيأخذها بغير ثمن، ويستغلها لنفسه، وإذا استحق عليها الخراج (أي الضريبة)، أدّاه صاحبُ الأرض، الذي اغتُصِبتْ منه، فيضطرّ صاحبُ الـمِلك لدفْع مبالغ الخراج أعوامًا ريثما يتوفّق إلى من ينصفه من أهل الحق والعدل.. وهكذا، عانت الدولة النهبَ، والسلبَ، والمصادرات، حتى انهارت ذات يوم، ولم تجدْ من رعيتها من يدافع عنها؛ أما الوزراء المنتفعون، وقاهرو الرعية، فقد فرّوا بأموالهم إلى بلدان أخرى.].. مثل هؤلاء الجبناء، يوجدون في بلادنا، وبعضهم متوفّرٌ على جنسية دولة أجنبية يلوذ بها عند الاقتضاء؛ فلو كان قادرا على المساهمة في بناء هذا البلد، لتفادى انهيارَ حزبه لو كان فعلا من البُناة؛ ولكن هيهات، هيهات!


لو كان [العثماني] صادقا ؛ جادا في وطنيته؛ و في إخلاصه للملك والوطن؛ لعمل بوصية الإمام [عليّ] كرّم الله وجهَه، حين قال: [رضا العامّة يَغتفر معه سَخَطُ الخاصة]، وكيف [للعثماني] بذلك، وهو يمثّل الأقلّيةَ التي أوصلتْه إلى السلطة؛ لذلك تراه يأخذ من أقوات الشعب ويغدق على الخاصة.. فـ[العثماني] لو كان صادقا، لبدأ بنفسه كما فعل مثلا [عمر بن عبد العزيز] الذي كان وأسرتُه يعيش على العدس والبصل؛ ولكنْ في عهد [البيجدي]، حتى العدسُ عزَّ، والبصل قلَّ، وارتفع سعرُهما خارج الغلاف الجوي. هل تعلم سيدي القارئ الكريم، أن [العثماني] وزمرتَه، يتقاضون خمسة أضعاف ما يتقاضاه شهريا رؤساءُ حكومات [صيربيا؛ وكرواتيا؛ ومقدونيا]؟ هل تعلم أن برلمانيا رومانيا ألقى بنفسه من الأعلى إلى الأسفل في قاعة البرلمان احتجاجا على سياسة التقشف؛ فيما برلماني مغربي قال: [إنّ تقاعُد البرلمانيين سيظل قائما أحبَّ من أحبّ، وكره من كره]، ونحن نقول له ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم داعيا على أحدهم: [لا أشبعَ الله بطنَك]، حتى تدلّى بطنُه لِجَشعِه، ولفرط شهيته على فخِذيه؛ ولا داعي لذكر اسمه لأسباب وجيهة؛ فمعذرة!


سوف يُذَلُّ ويُبَهْدَل كلُّ من خان هذا الشعب؛ وسترى وتأتيك الأخبار بما جرى.. وويل لمن خادع الله ورسولَه، وسلك في أمة المسلمين سلوك الطغاة، الجفاة، ولن يُجري الله عزّ وجلّ خيرا على أيديهم أبدًا.. فمن يُراهن عليهم، كمن يراهن على فرس أعرج في حلبة سباق حاسم.. هل تعتقد أن [العثماني] من طينة [روزڤلت] الذي أخرج أمريكا من أزمتها الاقتصادية، وكان صادقا في خطابه أثناء حفل ولايته حين قال: [أيها الأمريكيون، حياة جديدة ستبدأ] تماما كما قال [بنكيران]: [سترون أول مفاجأة]، فلا ردّ الله مفاجآته أبدا؟.. هل تعتقد أن [العثماني] من طينة [أديناور] الذي أعاد بناء [ألمانيا] بعدما دمّرتْها الحربُ الثانية؟ هل تعتقد أن [العثماني] يشبه رئيسَ حكومة [ماليزيا] المسلم الصادق [مهاتير] الذي أخرج بلادَه من تخلُّفها، وخلّصها من أغلال [البنك الدولي]؟ فماذا بإمكان [العثماني] الذي يركّز لجهْله، وضعْفه على عيش المواطنين الأبرياء أن يفعل في سنة [2018]، وهي سنة حروب، ونزاعات، وأزمات، وجفاف، حسب توقّعات علماء المستقبل؟ سيفعل ما فعله [33] حزبا في (ألمانيا) حتى كان الألمان يشربون كحول الحريق بعدما عزّت الموادّ الغذائية في العشرينيات؛ وهو ما ستوصِلُنا إليه أحزاب الردة، والخِسّة إذا نحن لم نتدارك أنفسنا ونتخلّص من هذا الوباء..


 فارس محمد







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- شكرا

Said Ouzoud

شكرا على الموضوع
شتان بين مسؤولي الغرب ومسهولي بيجدي الذين كانوا لايملكون عشاء ليلة فاصبحوا من بورجوازي البلاد

في 17 يناير 2018 الساعة 22 : 11

أبلغ عن تعليق غير لائق


[email protected]

 

 التعليق يجب أن يناقش موضوع المادة

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الموضوع
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



مؤتمر البوليساريو 13 والفرصة الأخيرة لقبول مقترح الحكم الذاتي

القضايا المغربية قضايا اجتماعية

إصلاحات بوتفليقة.. وعود فاتها القطار!

مدريد تفجر غضب مسلمي مليلية بعد منعها دخول اللحم الحلال من المغرب

الحراك في المغرب يقوي الإسلاميين قبل الانتخابات المبكرة

حميد برادة للشرق الاوسط : نحن الاتحاديين ظلمْنا الحسن الثاني..

مغاربة وجزائريون يعيشون من بيع النفايات في شوارع مدريد

قصة آدم عليه السلام

منحة إيطالية وهبة سعودية للبوليساريو .. واقع الاستقرار المغربي

قصة ادريس ونوح عليهما السلام

الأمم المتحدة: 650 مليون شخص في العالم يعيشون بلا مياه صالحة للشرب

هذا منصب أكبر منك فهل ستستقيل؟ متى؟ شكرا!





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  كاريكاتير

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  مجتمــــــــــــــــع

 
 

»  سياســــــــــــــة

 
 

»  تكافـــــــــــــــــل

 
 

»  اقتصـــــــــــــــاد

 
 

»  سياحـــــــــــــــة

 
 

»  وقائــــــــــــــــــع

 
 

»  وطنيـــــــــــــــــة

 
 

»  رياضــــــــــــــــة

 
 

»  حـــــــــــــــوادث

 
 

»  بيئــــــــــــــــــــة

 
 

»  جمعيــــــــــــات

 
 

»  جـــــــــــــــــــوار

 
 

»  تربويـــــــــــــــــة

 
 

»  ثقافــــــــــــــــــة

 
 

»  قضايـــــــــــــــــا

 
 

»  ملفــــــــــــــــات

 
 

»  من الأحبــــــــــار

 
 

»  جــهـــــــــــــــات

 
 

»  مواقـــــــــــــــف

 
 

»  دوليـــــــــــــــــة

 
 

»  متابعــــــــــــــات

 
 

»  متفرقــــــــــــات

 
 
أدسنس
 
سياســــــــــــــة

أوزين و"الطنز العكري"

 
تربويـــــــــــــــــة

أزيلال: المدرسة العتيقة سيدي إبراهيم البصير تحتفي بأبنائها المتفوقين دراسيا في حفل التميز

 
صوت وصورة

ما هذا المستوى؟


الندوة الصحافية لوليد الركراكي قبل لقاء منتخب أنغولا


استمرار بكاء الصحافة الإسبانية على إبراهيم دياز


مدرعات سريعة وفتاكة تعزز صفوف القوات البرية المغربية


تصنيف الفيفا الجديد للمنتخبات

 
وقائــــــــــــــــــع

صدمة كبيرة بعد إقدام تلميذ على الانتحارداخل مؤسسته التعليمية

 
مجتمــــــــــــــــع

التلقيح في المغرب..حماية للأطفال من الأمراض وتعزيز الصحة العامة

 
متابعــــــــــــــات

إطلاق دعم إضافي لفائدة مهنيي النقل الطرقي

 
البحث بالموقع
 
 شركة وصلة